تصدرت الفنانة فريدة سيف النصر محركات البحث فى جوجل، خلال الساعات القليلة الماضية بعد أبرز التصريحات التى أدلت بها .

ضد المبالغة فى عمليات التجميل

انتقدت الفنانة فريدة سيف الأشخاص الذين يبالغون بعمليات التجميل والذين يتعمدوا تغيير ملامحهم بالكامل.

وأضافت فريدة سيف النصر خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “تفاصيل”: “لما بتقدمي كل حاجه بحب بتحسي لكن لما أنا أكون قاعدة ومصفرة وأقول فلانة عاملة… طيب ما فلانة أصغر منك، وأروح أعمل أبر ونفخ وشد ومط في وجهي علشان أبقى حلوة وفي الآخر وجهي يتشوّه فيه إيه مالكم”.

وأشادت فريدة سيف النصر بجمال فنانات الزمن الجميل دون اللجوء لعمليات التجميل، معلقًة: “هويدا بنت صباح كانت قمر بمناخيرها الكبيرة، ربنا بيعمل للإنسان شكل حلو لكن الإنسان بيروح يعمل حاجات في وشه مش حلوة وبيعرض نفسه للخطر، ونجلاء فتحي بتظهر بأسنانها بدون ما تعمل أسنان زي السيراميك في فمها، وسعاد حسني كانت طالعة بوزنها الزائد وعمل جاذبية لها، وأنا أرفض الخضوع لعمليات تجميل لأن ملامحي لا تزال على طبيعتها وأنا راضية بشكلي”.

شعرت بإنكسار ومذلة بسبب القضية الفلسطينية

وأعربت فريدة سيف النصر عن استيائها لما يحدث لأهالي غزة من عنف وقصف، قائلة: مع بداية أحداث غزة شعرت بمذلة وانكسار داخلي.

وأضافت الفنانة فريدة سيف النصر، أن مجرم الحرب مثل هتلر وهو قتل اليهود جميعهم، أما ما يقوم به جيش الاحتلال هو استهداف الأطفال، ولا عندهم مبدأ.

وأشارت فريدة سيف النصر، إلى أن الكيان الصهيوني يستهدف أطفال غزة، والديانة اليهودية جميلة للغاية، واليهود المتدينين غير راضين عما يفعله الجيش الإسرائيلي ضد فلسطين.

بتسرق وأنا نايمة

وعن تعرضها لعمليات السرقة لمرات عديدة، قالت فريدة سيف النصر إنها قامت بتركيب كاميرات بعد سرقة منزلها لأكثر من مرة، وبعد أن تعرضت حقيبتها الخاصة للسرقة عدة مرات وأيضا اكسسوارات غالية الثمن وملابس باهظة الثمن.

واختتمت حديثها قائلة: “أنا بتسرق وأنا نايمة لأني نومي تقيل.. يعني لو حد شالني وأنا نايمة مش هحس بيه، وقصة أن الفن حلال أو حرام في حاجة اسمها وسط وممكن الفنان يقول آه أو لأ على حسب اختياراته.

رسالة فريدة سيف النصر لزملائها

ووجهت فريدة سيف النصر رسالة لبعض زملائها قائلة: لما أنت عندك ملايين من الأجور متنزلش لحد علشان ينتجلك بكام مليون والأمثلة كتير وحاجات تشل، أنا لما بهاجم حد ببقى عارفه أني مش هشتغل لكن مش فارق معايا.

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version