تحدث الدكتور علي فخري، أستاذ نظم المعلومات، عن قصته التي أثارت ضجة على فيسبوك، قائلا: “عدت إلى مصر حتى لا أثقل على أبنائي في أمريكا”.
وأضاف الدكتور على فخري، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مع خيري”، المُذاع عبر فضائية “المحور”،: “تقطعت السبل مع أصدقائي وانشغلت بالعمل في أكثر من دولة”.
وأشار الدكتور علي فخري، أستاذ نظم المعلومات،: “ووجدت المواساة من التعليقات على منشوري على فيسبوك”، متابعا: “تلقيت اتصالات ورسائل لدعمي عقب منشوري”.
وتابع: “استقريت في أمريكا عام 2020 منذ 4 سنوات، وولادي بيشتغلوا هناك وعلشان يشتغلوا ويهتموا بيا المسألة صعبة، ورجعت مصر علشان أخفف الأعباء عنهم”.
وقال الدكتور على فخري، في بوست له على فيسبوك: “قضيت معظم عمري خارج مصر و لما رجعت لقيتنى لوحدي لا زوجة و لا ابن ولا صديق ولا شغل. ربنا اداني العمر الطويل و الصحة و اخد الباقي لحكمة لا أعلمها. قادر على العمل لكن ماحدش عاوز يشغلني. انا مستعد اشتغل ببلاش. حد عاوز استاذ جامعة MIS طيب السمعة ٨٠ سنة ببلاش”.