كشف تقرير رسمي صادر عن محكمة الحسابات الفرنسية عن وجود ثغرات أمنية “كارثية” داخل متحف اللوفر، ما أدى إلى تنفيذ واحدة من أخطر عمليات السرقة التي شهدها الصرح الثقافي الأشهر عالميًا.
ووفقًا للتقرير، الذي حصلت عليه وسائل إعلام فرنسية قبل نشره الكامل في نوفمبر المقبل، فإن هناك “تأخيرات كبيرة ومستمرة” في تحديث أنظمة المراقبة والتقنيات الأمنية داخل المتحف.
وأتاح هذا للصوص المحترفين استغلال تلك الثغرات للنفاذ إلى قاعة أبولون، حيث نفذت عملية السرقة في وضح النهار باستخدام شاحنة رفع حمولة.
ولمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو جراف التالي: