في العربة الأخيرة، كان الليل يمدّ ستائره على الزجاج. القطار يندفع في صمتٍ ثقيل صدى البلد : المصدر مصطفى الشيمي يكتب: ليل

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version