Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

هل ينفذ نتنياهو وعيده باحتلال غزة؟

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 05 أغسطس 2:07 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

في ظل انسداد أفق مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتفاقم أزمة التجويع جراء الحصار المحكم من قبل الاحتلال الإسرائيلي خرجت في الساعات الأخيرة تصريحات لمسؤولين إسرائيليين -وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- تهدد باحتلال قطاع غزة بالكامل، وطرحت الجزيرة نت تساؤلات على محللين عن إمكانية تحقيق ذلك.

ويعقد المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر (الكابينت) مساء اليوم الثلاثاء اجتماعا من المتوقع أن تُحسم فيه مسألة توسيع العملية العسكرية داخل قطاع غزة بعد أنباء عن منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب الضوء الأخضر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لاحتلال القطاع رغم معارضة المنظومة الأمنية.

وقالت صحيفة “يسرائيل هيوم” نقلا عن مسؤول سياسي رفيع إنه لا يوجد حتى الآن قرار نهائي من نتنياهو بإصدار أمر للجيش الإسرائيلي بشن هجوم جديد والدخول إلى بقية مناطق قطاع غزة، لكن التوجه نحو هذا الخيار يتصاعد.

في المقابل، قالت مصادر إن رئيس الأركان إيال زامير قد يستقيل إذا تم تنفيذ خطة احتلال القطاع كاملا.

لكن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير دعا زامير اليوم الثلاثاء إلى الإعلان بوضوح عن امتثاله لتعليمات رئيس الوزراء حتى لو اتُخذ قرار بإعادة احتلال قطاع غزة.

هل التهديد ورقة ضغط؟

بدوره، قال الأكاديمي والخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى في اتصال مع الجزيرة نت إنه لا يوجد تناقض بين التهديد الفعلي باحتلال قطاع غزة وبين استخدام هذا التهديد ورقة ضغط على حركة حماس.

وأوضح مصطفى أن إسرائيل مستعدة لقبول اتفاق مرحلي إذا ما رضخت حماس لشروطها لوقف إطلاق النار، لكن في حال رفضت الأخيرة تلك الشروط فإن “التلويح باحتلال غزة سيتحول إلى تهديد فعلي ويتم تنفيذه”.

لكن الخبير العسكري والأمني أسامة خالد يرى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جاد في توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، في ظل انسداد الأفق السياسي والتفاوضي وتعثر المسار الميداني، بالتزامن مع ضغط دولي وإقليمي متزايد على الاحتلال نتيجة سياسة التجويع والكارثة الإنسانية في غزة.

وأضاف خالد في مقابلة هاتفية مع الجزيرة نت أن نتنياهو يسعى من خلال هذا التصعيد إلى فرض واقع جديد يجبر المقاومة على التراجع، ويمنحه صورة “الانتصار الحاسم” الذي يحدده بقطاع غزة من دون مقاومة مسلحة ولا حكم “حمساوي”، لتأمين الجبهة الجنوبية لإسرائيل.

أما المحلل السياسي إبراهيم المدهون فيرى أن نتنياهو لا يسعى إلى إنهاء الحرب في غزة، بل يرى في استمرارها رافعة سياسية داخلية في ظل أزمة الثقة والانقسام المجتمعي.

وأوضح المدهون أن توسيع العملية يُوظف ورقة ضغط تفاوضية رغم إدراك نتنياهو أن كل تنازل يقابل بطلبات إضافية تفرغ التفاوض من مضمونه، مفضلا التصعيد على هدنة لا تحقق مكاسب صلبة.

وأشار المدهون للجزيرة نت إلى أن المفاوضات دخلت طور “الشلل الوظيفي”، وأن حماس أبدت مرونة واضحة، مقابل رد شفهي إسرائيلي خال من الالتزام، مما يعكس نية مبيته للمراوغة.

وأضاف أن الدور الأميركي تحول من عامل ضغط إلى عنصر إرباك، مؤكدا أن تصريحات المبعوث الأميركي ستيف يتكوف أظهرت واشنطن شريكا في إستراتيجية الإبادة الجماعية.

وأكد أن هذا الانحياز أضعف المسار التفاوضي، وأعاد الملف إلى نقطة الصفر.

من جهته، يرى الخبير العسكري أسامة خالد أن المفاوضات ستستمر بوتيرة أقل وتحت ضغط عسكري وإنساني أكبر حتى يخضع أحد الطرفين لمطالب الطرف الآخر، أو تبقى المفاوضات في حلقة مفرغة بلا نهاية حاسمة.

وأشار خالد إلى أن نتنياهو لا يرغب في وقف الحرب لأسباب سياسية وعقائدية وشخصية، ويطمح إلى تنفيذ مشاريع توسعية في المنطقة، خصوصا في القدس والضفة وغزة.

هل احتلال غزة قابل للتطبيق؟

ولدى السؤال عن إمكانية تطبيق التهديد الإسرائيلي باحتلال قطاع غزة، أشار الخبير مهند مصطفى إلى وجود تحديات كبيرة أمام تنفيذ هذا القرار، أبرزها موقف الجيش الإسرائيلي نفسه الذي يعارض فكرة احتلال كامل للقطاع.

وأوضح مصطفى أن الجيش يواجه حالة من الإنهاك الشديد في وحداته، ويخشى من خسائر كبيرة في صفوف جنوده، إضافة إلى غياب الشرعية الجماهيرية لمواصلة الحرب، وخطورة تعريض حياة الأسرى للخطر.

وأضاف أن السيناريو الأخطر من وجهة نظر الجيش يتمثل في اضطراره لفرض حكم عسكري على قطاع غزة في حال احتلاله، وهو ما من شأنه أن “يغرقه أكثر في وحل القطاع، ويدفعه أثمانا باهظة على صعيد الأرواح والموارد الاقتصادية”.

كما نبه إلى أن احتلال القطاع والدخول إلى مناطق مكتظة مثل مدينة غزة ومخيمات وسط القطاع “سيؤججان الرأي العام العالمي، ويزيدان الضغط على إسرائيل وحتى على الولايات المتحدة الأميركية”.

وهو ما ذهب إليه المحلل إبراهيم المدهون الذي قال إن الرؤية العسكرية أكثر واقعية، حيث تدرك أن أي تقدم إضافي سيقابل باستنزاف أعمق وربما فقدان مزيد من الجنود أو الأسرار العسكرية.

ورأى المدهون أن أي اجتياح شامل سيقابل بمقاومة شرسة تؤدي إلى استنزاف بشري وتبعات دولية وحقوقية، في ظل فشل الاحتلال حتى الآن في تفكيك المقاومة رغم عامين من القتال.

هل تلتفت حكومة نتنياهو لضغط عائلات الأسرى؟

وفيما يخص بتحرك عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة، رأى المدهون أن تحركاتها تمثل ضغطا معنويا لا يمكن تجاهله، خصوصا بعد انتشار صور لذويها في حالة هزال، مما طرح تساؤلات قاسية في الداخل الإسرائيلي، لكنه أكد أن الحكومة لا تُعير هذا الملف أهمية، بل تعتبر استمرار معاناتهم ورقة ضغط إضافية.

بدوره، قال مصطفى إن وقوع خسائر في صفوف الجنود أو الأسرى قد يحوّل الاحتجاجات الحالية في إسرائيل إلى “ثورة عارمة لا تستطيع الحكومة تحملها”.

لكن الخبير أسامة خالد اعتبر أن الضغط الشعبي المرتبط بعائلات الأسرى لم يعد فعالا كما في السابق، إذ بات نتنياهو يتقن الالتفاف عليه بوسائل متعددة رغم حالة الغليان بين تلك العائلات.

وقال إن الحكومة الإسرائيلية ترى في كل ورقة قوة بيد المقاومة أداة ابتزاز مستمرة، وليس سببا لتقديم تنازلات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

نيجيريون يطالبون بحلول محلية للعنف مع تهديد ترامب بغزو أمريكي.

أوكرانيا تقول إن أكثر من 1400 أفريقي جندوا للقتال لصالح روسيا في الحرب

مؤتمر الأطراف 30 يستمع لشهادات دول تضررت من الاحترار العالمي.

تنزانيا تحجز قياديا معارضا بينما تواجه مئات التهم بالخيانة

طُردت تلميذة في المرحلة الإعدادية في لويزيانا بعد أن ضربت زميلًا لها زُعم أنه شارك صورًا عارية لها تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي

لارا ترامب تشيد بجون فيترمان لوقوفه في وجه الديمقراطيين، وصني هوستن

تتقدم كاتي ويلسون، منافسة عمدة مدينة سياتل، بفارق ضئيل للغاية، حيث يرسل لها والداها الأموال النقدية

مبنى إمباير ستيت يضيء أخيرًا بمناسبة عيد استقلال الدولة الأوروبية – بعد سنوات طويلة من الازدراء

لص سيارة في فلوريدا يخرج من قعادة الأطفال “يستخدم اثنين من الأوتاد الخشبية”: رجال الشرطة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

"أبل" و"ميتا" تواجهان توغل شركات التجسس في إدارة ترمبتعهدت شركتا "أبل" و"واتساب" التابعة لشركة "ميتا بلاتفورمز" بمواصلة تحذير مستخدميهما في حال استهداف هواتفهم من حكومات تستخدم برمجيات تجسس متطورة ضدهم.12 نوفمبر 2025 21:48

كاميرا الويب المفضلة لدينا سعرهـا ينخفض 35 دولارا.

الصين تجري اختبارات لسفينة هجوم برمائي جديدة من طراز سيتشوان 076 خلال تجارب بحرية

هذه السراويل الداخلية “برا” لدعم الأعضاء التناسلية للرجل

مفوض التجارة الأوروبي شيفتشوفيتش: كل شيء يمكن تحويله إلى سلاح بعد أزمة نيكسپيريا.

رائج هذا الأسبوع

نيكي غارسيا ترد على هتافات “جون سينا تركك” في عرض “راو” لمصارعة WWE: “الكراهية مقرفة”

ثقافة وفن الجمعة 14 نوفمبر 5:27 م

بايدو تطرح إصدارا جديدا من Ernie 5.0 ورقائق ذكاء اصطناعي وحوسبة فائقة

علوم وتكنولوجيا الجمعة 14 نوفمبر 3:59 م

تقرير وظائف أكتوبر سيصدر بدون معدل البطالة بسبب الإغلاق الحكومي

اسواق الجمعة 14 نوفمبر 3:57 م

كل ما أراده تيار ماجا هو ملفات إيبستين لكنهم يتجاهلونها الآن

تكنولوجيا الجمعة 14 نوفمبر 3:54 م

ارتفاع التكاليف يجعل عيد الشكر لهذا العام الأغلى في التاريخ

منوعات الجمعة 14 نوفمبر 3:16 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟