أعربت وزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي، عن تطلعها لمواصلة الجهود مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بما يحقق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، وتقديرها للشراكة الممتدة بين الوزارة والبرنامج.
جاء ذلك خلال لقاء الوزيرة اليوم / الاثنين/ مع الممثلة المقيمة الجديدة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر تشيتوسي نوجوتشي، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في عدد من الملفات التنموية ذات الأولوية.
وأشارت الوزيرة إلى النجاحات التي تحققت في عدد من المجالات بين الجانبين من بينها مشروع تعزيز القدرات المؤسسية والبشرية بوزارة التضامن الاجتماعي، ومشروعات الدمج الاجتماعي والتنمية المحلية.
من جانبها، أشادت تشيتوسي نوجوتشي بالتعاون القائم مع وزارة التضامن الاجتماعي وما أسفر عنه من نتائج إيجابية، مؤكدة حرصها على تطوير آفاق الشراكة خلال الفترة المقبلة، ومضاعفة الجهود لدعم البرامج التنموية بما يعود بالنفع على المجتمع المصري.