|

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري إن المفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لا تزال في المرحلة الأولى، مؤكدا أن فرق التفاوض لا تزال في الدوحة وأن قطر تواصل جهودها  للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بأسرع وقت ممكن.

وأضاف الأنصاري في مؤتمر صحفي عقده في الدوحة أن ما يجب أن يتم دوليا هو إيقاف السلوك العبثي الإسرائيلي في المنطقة، موضحا أنه لا يوجد موعد زمني لزيارة المبعوث الأميركي ويتكوف إلى الدوحة.

على صعيد آخر، رحب المتحدث باسم الخارجية القطرية بالخطوات التي اتخذتها الحكومة السورية لإنهاء الاحتقان في السويداء.

وفيما يلي أهم ما ورد في المؤتمر على لسان المتحدث باسم الخارجية القطرية:

  • المفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لا تزال في المرحلة الأولى للتوصل لاتفاق مبادئ.
  • جهودنا مستمرة للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بأسرع وقت ممكن.
  • فرق التفاوض لا تزال في الدوحة والتوجه هو الوصول لاتفاق مبادئ بشأن غزة.
  • ليس لدينا موعد زمني لزيارة المبعوث الأميركي ويتكوف إلى الدوحة.
  • هناك تواصل كثيف سواء في الدوحة أو الولايات المتحدة للتوصل لاتفاق بشأن غزة.
  • اللقاءات مستمرة في الدوحة بشأن غزة للوصول إلى إطار تفاوضي.
  •  نرحب بالخطوات التي اتخذتها الحكومة السورية لإنهاء الاحتقان في السويداء.
  • ندين السياسات الإسرائيلية غير المسؤولة في المنطقة.
  • لقاءاتنا مع طرفي الصراع بشأن غزة تتم معهما كل على حدة للتوصل إلى اتفاق إطار.
  • لا يمكننا أن نقبل حالة غياب المساءلة للسلوك العبثي الإسرائيلي في المنطقة.
  • ما يجب أن يتم دوليا هو إيقاف السلوك العبثي الإسرائيلي في المنطقة.
  • ما دامت هناك لقاءات في الدوحة هذا يعني أن المفاوضات بشأن غزة مستمرة.
  • ليس هناك جمود بشأن المحادثات للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
  • لا يمكن لأي وسيط أن يضع مدى زمنيا للمفاوضات سواء بشأن غزة أو أي ملف آخر.
  • غير معنيين بتصريحات أصحاب التكسب السياسي في القضايا وجهودنا مستمرة بشأن غزة.
  • الاتفاق الإطاري سيكون الأساس الذي ستنطلق منه المحادثات غير المباشرة.

 

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version