تفتقر منطقة أبيي، المتنازع عليها بين دولتي السودان وجنوب السودان، للخدمات الأساسية، خاصة الطرق الصالحة للاستخدام، والبنى التحتية الحيوية.

وقد أدى ذلك إلى عزلةٍ وضعف في التواصل بين سكانها والمناطق المجاورة، خصوصا في فصل الخريف. ويعاني الأهالي من تعقيدات متزايدة في أوضاعهم الصحية والأمنية والاقتصادية نتيجة لذلك، خصوصًا خلال موسم الأمطار.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version