Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»علوم وتكنولوجيا
علوم وتكنولوجيا

“رويترز”: إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة تخضع لعقوبات أميركية

الشرق برسالشرق برسالأحد 14 ديسمبر 11:09 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تواجه شركة إنتل، إحدى أكبر شركات تصنيع الرقائق في العالم، تدقيقاً متزايداً بشأن اختبارها لأدوات تصنيع من شركة ACM Research، وهي شركة مقرها كاليفورنيا ولكن لها صلات قوية بالصين، وتحديداً وحدات تابعة لها خضعت لعقوبات أمريكية. يأتي هذا التطور في وقت حرج بالنسبة لصناعة أشباه الموصلات العالمية، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية والمخاوف المتعلقة بالأمن القومي.

وكشفت وكالة رويترز، نقلاً عن مصادر لم تُكشف هويتها، أن إنتل تختبر حالياً أدوات حفر رطب من ACM Research، والتي يمكن أن تستخدم في عملية تصنيع الرقائق الأكثر تقدماً للشركة، والمعروفة باسم A14، والمقرر إطلاقها مبدئياً في عام 2027. هذا الاختبار يثير تساؤلات حول اعتماد الشركات الأمريكية على سلاسل التوريد التي قد تكون مرتبطة بدول تعتبر منافسة استراتيجية.

مخاوف الأمن القومي وتأثير العقوبات على صناعة الرقائق

تعتبر ACM Research شركة متخصصة في معدات تصنيع الرقائق، وقد أثارت الجدل في الماضي بسبب علاقاتها بالصين. في العام الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على وحدتين تابعتين لـ ACM Research، تقعان في شنغهاي وكوريا الجنوبية، بتهمة دعم جهود الحكومة الصينية لتطوير تكنولوجيا عسكرية متقدمة. تنفي الشركة هذه الاتهامات بشدة.

ويرى مراقبون أن اختبار إنتل لأدوات من شركة مرتبطة بالصين، حتى لو كانت من خلال الوحدة الأمريكية، يثير مخاوف جدية. تشمل هذه المخاوف احتمال نقل تكنولوجيا حساسة إلى الصين، وتقويض الموردين الأمريكيين والأوروبيين الموثوق بهم، وحتى إمكانية حدوث تخريب.

تخفيف القيود على NVIDIA وتصاعد التوترات

على الرغم من هذه المخاوف، اتخذت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خطوات مؤخراً لتخفيف القيود المفروضة على صادرات الرقائق إلى الصين. فقد سمحت لشركة NVIDIA ببيع رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين، مما يعكس التوازن الدقيق الذي تحاول الولايات المتحدة تحقيقه بين حماية مصالحها الأمنية والحفاظ على الوصول إلى السوق الصينية الضخمة.

ومع ذلك، فإن هذا التوجه لا يخفي القلق المتزايد بشأن صعود الشركات الصينية في قطاع تصنيع الرقائق. يتزايد الضغط على المشرعين الأمريكيين لسن قوانين تهدف إلى منع الشركات التي تلقت دعمًا حكوميًا أمريكيًا من استخدام المعدات الصينية في خططها التوسعية.

رد فعل ACM Research وتأكيدها على استقلاليتها

أكدت ACM Research أنها لا تستطيع التعليق على علاقاتها مع عملاء محددين، لكنها أوضحت أن فريقها في الولايات المتحدة قام ببيع وتسليم أدوات من عملياتها الآسيوية لعملاء أمريكيين. وأضافت الشركة أنها قامت بشحن ثلاثة أدوات إلى “شركة تصنيع أشباه موصلات كبيرة في الولايات المتحدة” وهي تخضع للاختبار، وأن بعضها قد استوفى معايير الأداء المطلوبة.

وتصر ACM Research على أنها لا تشكل تهديداً للأمن القومي، مشيرة إلى أن عملياتها في الولايات المتحدة “معزولة ومنفصلة” عن وحدتها في شنغهاي الخاضعة للعقوبات. كما تؤكد الشركة أن العملاء الأمريكيين يتلقون الدعم مباشرة من موظفين أمريكيين، وأن هناك ضمانات قوية لحماية الأسرار التجارية للعملاء. هذه التأكيدات تأتي في محاولة لتهدئة المخاوف المتزايدة بشأن اعتماد الشركات الأمريكية على تكنولوجيا قد تكون مرتبطة بدولة منافسة.

تتزايد أهمية أشباه الموصلات في مختلف الصناعات، بما في ذلك السيارات والإلكترونيات والذكاء الاصطناعي. تعتبر القدرة على تصنيع الرقائق المتقدمة ميزة استراتيجية حاسمة، وتسعى العديد من الدول إلى تعزيز قدراتها في هذا المجال. بالإضافة إلى ذلك، فإن موضوع التصنيع المحلي للرقائق أصبح قضية رئيسية في الولايات المتحدة وأوروبا، بهدف تقليل الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية.

في الوقت الحالي، لم تعلن إنتل عن أي قرار نهائي بشأن إضافة أدوات ACM Research إلى عملية تصنيع الرقائق A14. ومع ذلك، فإن هذا الاختبار يمثل نقطة تحول محتملة في صناعة أشباه الموصلات، وقد يؤثر على مستقبل سلاسل التوريد العالمية. من المتوقع أن تواصل السلطات الأمريكية مراقبة هذه التطورات عن كثب، وأن تتخذ إجراءات إضافية إذا لزم الأمر لحماية مصالحها الأمنية. يجب متابعة التطورات المتعلقة بقرارات إنتل النهائية، وردود فعل المشرعين الأمريكيين، وأي تغييرات محتملة في سياسات التجارة والتكنولوجيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

OpenAI تتوصل لاتفاق باستخدام شخصيات ديزني في منصة Sora للفيديوهات

جوجل تستعين بـNano Banana Pro لإنشاء عروض احترافية مع Mixboard

أستراليا.. مراهقون يتحايلون على حظر استخدام منصات التواصل الاجتماعي

“أدوبي” تتيح تطبيقات Photoshop وAcrobat في منصة ChatGPT الذكية

تقرير: هواوي وSMIC تقودان طفرة الصين في صناعة الرقائق الإلكترونية

الشرطة الأميركية تستعين بـ ChatGPT.. هكذا ساهم في إنتاج صور مشتبه بهم

تنقل أسهل بين أندرويد وآيفون.. خطوة جديدة قد تنهي معاناة المستخدمين

لماذا سمح ترمب لـ”إنفيديا” ببيع رقائق متطورة للصين؟ الجواب عند “هواوي”

خرائط جوجل تقدم ميزة حفظ مكان انتظار سيارتك على آيفون

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

تحقق من الحقائق: هل يفرض البرلمان الأوروبي على الدول الأعضاء قبول الهجرة غير النظامية؟

حاخام يدين رد فعل أستراليا على إطلاق النار في (بوندي بيتش) خلال احتفالات عيد الأنوار.

ممثلة الإباحية بوني بلو تكسر صمتها بعد توقيفها في بالي وحظر دخولها لمدة 10 سنوات.

سانت ميرين 3-1 سيلتيك: نانسي ينتظر أول فوز، وأيونغا يحقق مجد (كأس الدوري) لباديز.

“سبيس إكس” ترفع تقييمها إلى 800 مليار دولار وتؤكد طرحها في 2026

رائج هذا الأسبوع

إيران تؤكد استمرار العلاقات مع لبنان: نأمل في مباشرة سفيرنا لمهامه قريباً

سياسة الأحد 14 ديسمبر 11:16 م

“رويترز”: إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة تخضع لعقوبات أميركية

علوم وتكنولوجيا الأحد 14 ديسمبر 11:09 م

برونو غيمارايش: أداء نيوكاسل “غير مقبول” و”مخجل” في الهزيمة أمام سندرلاند.

رياضة الأحد 14 ديسمبر 10:36 م

أفضل معدات الدراجات الهوائية للتنقل الشتوي السريع.

تكنولوجيا الأحد 14 ديسمبر 10:27 م

إريكا كيرك تعلق على تصريحاتها المثيرة للجدل حول تأجيل الزواج: “لم أطلب هذا”.

ثقافة وفن الأحد 14 ديسمبر 10:16 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟