Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»علوم وتكنولوجيا
علوم وتكنولوجيا

طلاب بريطانيون يكتشفون إنشاء مادة تعليمية بالذكاء الاصطناعي

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 25 نوفمبر 1:11 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أثار استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المناهج الدراسية جدلاً واسعاً في الآونة الأخيرة، ووصلت القضية إلى ذروتها في جامعة ستافوردشاير البريطانية. فقد عبّر طلاب الدورة الأكاديمية في مجال البرمجة عن غضبهم وخيبة أملهم بعد اكتشافهم أن المنهج الدراسي، بما في ذلك العروض التقديمية وحتى بعض الشروحات الصوتية، قد أُنشئ بالكامل باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. هذه القضية تثير تساؤلات حول مستقبل التعليم ودور التكنولوجيا في العملية الأكاديمية.

الذكاء الاصطناعي والتعليم: جدل طلاب جامعة ستافوردشاير

بدأت القصة عندما لاحظ طلاب في الدورة، التي يبلغ عدد المشاركين فيها 41 طالباً، أن محتوى المنهج يفتقر إلى العمق والتفصيل المتوقع. بالإضافة إلى ذلك، أشاروا إلى وجود نمطية واضحة في العروض التقديمية، مما دفعهم إلى الشك في مصدر هذا المحتوى. وبعد التحقق، اكتشفوا أن الجامعة اعتمدت بشكل كامل على الذكاء الاصطناعي في إعداد المواد الدراسية.

أحد الطلاب، ويدعى جيمس، أعرب عن استيائه الشديد، قائلاً إنه يشعر بأنه أضاع عامين من عمره في دورة تم إنشاؤها “بأرخص طريقة ممكنة”. وأشار إلى التناقض الصارخ بين سياسات الجامعة التي تحظر على الطلاب استخدام الذكاء الاصطناعي في واجباتهم الدراسية، وبين اعتمادها على هذه التقنية في إعداد المناهج التي يتعلمون منها.

السياسات المتضاربة وتأثيرها على الطلاب

وفقاً لسياسات الجامعة المعلنة، يُعتبر تقديم عمل تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي على أنه من إنتاج الطالب الخاص انتهاكاً للنزاهة الأكاديمية، وقد يعرض الطالب للمساءلة. ومع ذلك، يرى الطلاب أن الجامعة تتناقض مع نفسها من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المواد التعليمية التي يعتمدون عليها.

جيمس أوضح أنه حاول لفت انتباه مسؤولي الجامعة إلى هذه المشكلة عدة مرات، بما في ذلك خلال اجتماع مع ممثل الطلاب وفي محاضرة مسجلة. وفي المحاضرة المسجلة، طلب جيمس من المحاضر التوقف عن استخدام العروض التقديمية التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، معرباً عن تفضيله لعدم تلقي التعليم من خلال هذه التقنية. لكن ردة الفعل كانت مخيبة للآمال، حيث ذكر ممثل الطلاب أن الجامعة سمحت للمدرسين باستخدام “مجموعة متنوعة من الأدوات”.

وفي سياق متصل، انتقد طالب آخر جودة المحتوى الذي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنه يحتوي على القليل من المعلومات المفيدة، وأن غالبية المحتوى عبارة عن تكرار يمكن الحصول عليه بسهولة من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT. وقال إنه يمكن “استخراج الذهب” من هذا المحتوى، لكن سيكون من الأسهل على الطلاب القيام بذلك بأنفسهم.

رد فعل الجامعة وتبريرها

في بيان رسمي، دافعت جامعة ستافوردشاير عن استخدامها للذكاء الاصطناعي في إعداد المناهج الدراسية، مؤكدةً أن “المعايير الأكاديمية ومخرجات التعلم قد تم الحفاظ عليها”. وأضافت أن الجامعة تدعم الاستخدام “المسؤول والأخلاقي” للتقنيات الرقمية، وأن أدوات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تدعم بعض مراحل التحضير، ولكنها لا تحل محل الخبرة الأكاديمية. التعليم العالي والتكنولوجيا (كلمة مفتاحية ثانوية).

وأضافت الجامعة أن المحاضرين البشريين سيراجعون المواد في الجلسة الختامية “حتى لا يحصل الطلاب على تجربة تعليمية يقدمها الذكاء الاصطناعي”. ومع ذلك، لا يزال الطلاب يشعرون بالإحباط والقلق بشأن تأثير هذه التقنية على جودة تعليمهم.

يبدو أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم لا يخلو من المخاطر، بما في ذلك إمكانية تقليل التفاعل بين الطلاب والمحاضرين، وتوفير تعليم أقل دقة وتفصيلاً. وقد أثار هذا الأمر نقاشاً أوسع حول كيفية تحقيق التوازن بين الاستفادة من التكنولوجيا في التعليم، والحفاظ على معايير الجودة والنزاهة الأكاديمية. مستقبل التعليم (كلمة مفتاحية ثانوية).

من المتوقع أن تجتمع إدارة الجامعة مع ممثلي الطلاب لمناقشة هذه المخاوف بشكل أكثر تفصيلاً. وينتظر الطلاب ردًا واضحًا بشأن كيفية معالجة هذه القضية، وما إذا كانت الجامعة ستعيد النظر في سياستها المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المناهج الدراسية. في الوقت الحالي، لا يزال مستقبل الدورة الأكاديمية في مجال البرمجة مجهولاً، ويبقى الطلاب قلقين بشأن تأثير هذه التجربة على مسيرتهم التعليمية والمهنية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

تسريبات: زيادة مساحة بطارية جلاكسي S26 ألترا وشحن لاسلكي أسرع

تقدم جوجل في الذكاء الاصطناعي يثير مخاوف مؤسس OpenAI: لن أقبل الخسارة

دراسة: ChatGPT ذكي لكنه لا يمكن أن ينافس أكثر البشر إبداعاً

بعد تقييمات.. Gemini 3 يضع جوجل في صدارة سباق الذكاء الاصطناعي

ميتا تتيح إمكانية إنشاء عوالم رقمية Hyperscape ودعوة الأصدقاء لزيارتها

عودة منصة إكس للعمل لدى معظم المستخدمين بأميركا بعد انقطاع

زوكربيرج ومسؤولون بـ”ميتا” يوافقون على تسوية بقيمة 190 مليون دولار

البنتاجون يبحث عن بدائل لـGPS ليزر مثل البوصلة لقياس المجال المغناطيسي

مايكروسوفت تكمل إنشاء 3 مناطق إتاحة بمراكز “أزور” في السعودية

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

أسلوب توماس فرانك “المتطرف” مع سبورز قيد المراجعة بعد هزيمة أمام أرسنال.

تحذيرات استخباراتية إيرانية من “استهداف المرشد” وإثارة الاضطرابات

طلاب بريطانيون يكتشفون إنشاء مادة تعليمية بالذكاء الاصطناعي

لقاح تجريبي جديد يظهر نتائج واعدة في علاج سرطان الكبد

مراجعة: شاشة إل جي ألترافاين إيفو 6K بحجم 32 بوصة.

رائج هذا الأسبوع

إنجلترا تواصل دعم زاك كراولي رغم الأرقام غير المقنعة في (The Ashes).

رياضة الثلاثاء 25 نوفمبر 12:28 م

شركة طيران يابانية تقدم رحلات داخلية مجانية للمسافرين من المملكة المتحدة وأوروبا.

سياحة وسفر الثلاثاء 25 نوفمبر 12:22 م

ميغان موروني تعلق على وضعها العاطفي بعد شائعات مثلث الحب مع إيلا لانغلي ورايلي غرين.

ثقافة وفن الثلاثاء 25 نوفمبر 11:58 ص

دول الاتحاد الأوروبي ملزمة بالاعتراف المتبادل بزواج المثليين، حكم محكمة العدل الأوروبية.

العالم الثلاثاء 25 نوفمبر 11:53 ص

البرلمان الأسترالي يشهد اضطرابًا إثر ارتداء بولين هانسون (Burqa) في مجلس الشيوخ.

العالم الثلاثاء 25 نوفمبر 11:51 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟