Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

كيف نكون من أحباب رسول الله؟ .. علي جمعة يوضح

الشرق برسالشرق برسالأحد 05 أكتوبر 5:39 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

كتب الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف عبر صفحته الرسمية على فيس قال فيه: أمامنا فرصة أن نكون من أحباب سيدنا رسول الله ﷺ، وأعظم درجة ممن سبقونا، وإن كانوا هم في المنزلة الأعلى، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «متى ألقى أحبابي؟». فقال بعض الصحابة: أوَلسنا نحن أحباؤك؟ قال: «أنتم أصحابي، ولكن أحبابي قوم لم يروني وآمنوا بي، أنا إليهم بالأشواق».

وعن رجاء بن حيوة رضي الله عنه قال: «كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ، وَمَعَنَا مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَاشِرَ عَشَرَةٍ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، هَلْ مِنْ قَوْمٍ أَعْظَمُ مِنَّا أَجْرًا آمَنَّا بِكَ وَاتَّبَعْنَاكَ؟ قَالَ: فَمَا مَنَعَكُمْ مِنْ ذَلِكَ، وَرَسُولُ اللهِ ﷺ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ، يَأْتِيكُمُ الْوَحْيُ مِنَ السَّمَاءِ؟ بَلْ قَوْمٌ يَأْتُونَ مِنْ بَعْدِكُمْ، يَأْتِيهِمْ كِتَابٌ بَيْنَ لَوْحَيْنِ فَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَعْمَلُونَ بِهِ، أُولَئِكَ أَعْظَمُ مِنْكُمْ أَجْرًا، أُولَئِكَ أَعْظَمُ مِنْكُمْ أَجْرًا» [الطبراني].

واضاف: فهلا دخلنا في دائرة الحب لرسول الله ﷺ، وجعلناه أسوتنا واتبعناه حقًا؟ ففي زمن الغربة الأول، بدأ رسول الله ﷺ بمنهج البداية بالنفس، فقال ﷺ: «ابدأ بنفسك ثم بمن تعول»..

 وتابع: ففي هذا الزمان يكون إصلاح النفس وتربيتها أولى من الانغماس في أمر العامة، ثم بعد هذه المرحلة يمكن أن يتدرج المؤمن للانغماس في أمر العامة لإصلاحهم.

ويقول النبي ﷺ: «إذا رأيت شحًّا مطاعًا، وهوىً متبعًا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بخاصة نفسك، ودع العوام، فإن من ورائكم أيامًا، الصبر فيهن مثل القبض على الجمر، للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلا يعملون مثل عملكم». قال عبد الله بن المبارك: «قيل: يا رسول الله، أجر خمسين منا أو منهم؟ قال: بل أجر خمسين منكم» [الترمذي].

إذن علينا أن نبدأ بأنفسنا ثم بمن نعول، وأن نتحمل المسئولية عن أفعالنا، وألا نبرر أخطاءنا. ويؤكد القرآن على ذلك المعنى فيما يقصه علينا من أخبار بني إسرائيل مع سيدنا موسى عليه السلام عندما أشرفوا على الدخول إلى الأرض المقدسة، وما دار بين سيدنا موسى عليه السلام وقومه من بني إسرائيل. قال تعالى: {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ * قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ * قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ * قَالَ رَبِّ إِنِّي لاَ أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ القَوْمِ الفَاسِقِينَ * قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى القَوْمِ الفَاسِقِينَ} [المائدة: 21-26].

     ما دلالة الأربعين؟ قيل: لأن في هذه المدة سيمر جيل بأكمله في إثر جيل، فينشأ جيل جديد تربى على الشهامة والقوة. فموسى لم ييأس، بدأ بنفسه ثم بأخيه، وبدأ في التربية وصبر على ذلك أربعين سنة، حتى تكوَّن الجيل الذي دخل الأرض المقدسة بعد ذلك مع نبي الله يوشع عليه السلام.

     ونفس المنهج في الصبر والتربية كان في النموذج المحمدي؛ فرسول الله ﷺ بدأ الدعوة وحده بمكة، ثم بدأ بالسيدة خديجة رضي الله عنها، ثم بعلي بن أبي طالب وكان في كنفه، وبدأ الدعوة من بيته، ثم أنذر عشيرته الأقربين، ثم أنذر أقرباءه ومن حوله بالطائف. وبعد كل هذه المدة في مكة لم يسلم معه إلا نحو مائتي رجل.

 وفي المدينة، لما ذهب بأولئك، دخل الناس في دين الله أفواجًا، حتى رآهم ﷺ بعينه في حجة الوداع أكثر من مائة ألف إنسان سوى الأعراب الذين في البادية. مائة ألف إنسان أسلموا في عشر سنوات، ومائتان أسلموا في ثلاث عشرة سنة.

 فسيدنا رسول الله ﷺ يعلّمنا كيف نبني الأجيال، وكيف نصبر على التربية والبناء، وكيف نحول الانكسار إلى انتصار، وكيف لا يُحبط المسلم، بل يبدأ العمل من جديد، وكيف يكون الإنسان راعيًا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

الاحتلال يصعد قصفه على غزة.. وجامعة الأزهر تتحول إلى أنقاض

الجبهة الوطنية في ذكرى نصر أكتوبر: ملحمة مجد تتجدد.. ونصرك يا مصر مستمر

مزاعم تثير الجدل.. هل هناك حضارة بشرية على القمر قبل 50 ألف عام؟

بندوة تكريمه بمهرجان الإسكندرية.. سامح سليم: تعرضت لمخاطر المهنة في تيتو وأفريكانو

حادث شاطئ أبو تلات.. تفاصيل الاعتداء على محامي ضحايا أكاديمية الطيران الوهمية وتهديدات أسر الضحايا

جامعة بني سويف تحصد الفئة الفضية في الاستبيان المصري للمشاركات الطلابية

العربية اتقلبت بالركاب.. إصابة 14 شخصًا في حادث مروري غربي الإسكندرية

ندوة ثقافية عن اليوم العالمي لذوي الأمراض المزمنة بالأوبرا.. اليوم

المتحدث باسم حركة فتح: لا سلام دون انسحاب كامل وشرعية فلسطينية موحدة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

تحدي العميل

الجبهة الوطنية في ذكرى نصر أكتوبر: ملحمة مجد تتجدد.. ونصرك يا مصر مستمر

مزاعم تثير الجدل.. هل هناك حضارة بشرية على القمر قبل 50 ألف عام؟

بندوة تكريمه بمهرجان الإسكندرية.. سامح سليم: تعرضت لمخاطر المهنة في تيتو وأفريكانو

حادث شاطئ أبو تلات.. تفاصيل الاعتداء على محامي ضحايا أكاديمية الطيران الوهمية وتهديدات أسر الضحايا

رائج هذا الأسبوع

جامعة بني سويف تحصد الفئة الفضية في الاستبيان المصري للمشاركات الطلابية

مقالات الأحد 05 أكتوبر 10:00 ص

العربية اتقلبت بالركاب.. إصابة 14 شخصًا في حادث مروري غربي الإسكندرية

مقالات الأحد 05 أكتوبر 9:54 ص

ندوة ثقافية عن اليوم العالمي لذوي الأمراض المزمنة بالأوبرا.. اليوم

مقالات الأحد 05 أكتوبر 9:48 ص

أستاذة من بين الأستاذة بينهما تخشى من إجبارها على الكذب ، وتدريس اثنين فقط من الجنسين

اخر الاخبار الأحد 05 أكتوبر 9:46 ص

المتحدث باسم حركة فتح: لا سلام دون انسحاب كامل وشرعية فلسطينية موحدة

مقالات الأحد 05 أكتوبر 9:42 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟