Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

ضياء رشوان: منفذو هجوم 7 أكتوبر حتى الآن لم يدركوا أبعاده ولا حجم ردّة فعل إسرائيل|فيديو

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 08 أكتوبر 12:03 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تحدث الكاتب الصحفي ضياء رشوان، عن مدى التغيير الذي أحدثه الهجوم الذي شنّته حركة حماس يوم السابع من أكتوبر في مفهوم الصراع العربي- الإسرائيلي، موضحًا: “انظروا، أنا أعترف من البداية أن الأحكام على الأحداث الكبرى في التاريخ تكون في لحظتها مختلطة بمشاعر وانحيازات، الحكم عليها قد يحتاج 10 سنوات حين يأتي المؤرخون، والمؤرخ ليس هو نفس المحلل السياسي؛ فالمؤرخ يأخذ عناصر كثيرة مع بعضها ويركبها لِيَرَ ما التأثير قبلها وما التأثير بعدها”.

وأضاف رشوان، في حواره مع الإعلامية لما جبريل، مقدمة برنامج ستوديو إكسترا، عبر قناة إكسترا نيوز: “لكن ظني، حتى الآن أن الذين قاموا بعمل السابع من أكتوبر لم يكونوا مدركين لأبعادها، ولم يكن في حسبانهم ما ستؤول إليه الأمور”.

وتابع: “أنا متيقن أنه لم يكن أحد في صفوفهم متخيلاً رد الفعل الإسرائيلي بهذا الحجم، ولا أحد كان يضع في حسبانه أن تأتي مصر التي يصورها البعض على أنها صامتة أو بعيدة عن إطارها العربي والفلسطيني أن يذهب رئيسها خلال 24 إلى 48 ساعة ويضع خطوطًا حمراء ظلّت حمراء حتى اليوم، وأن يعمل العالم كله وفق هذا الإيقاع: لا للتهجير، ولا لتصفية القضية الفلسطينية، وهذا ما تضمنه الاتفاق: لا للتهجير، وثانياً، نعم إن السابع من أكتوبر كانت له خسائر بشرية هائلة، ولا شك في ذلك، ووقعت إبادة بشعة”.

وأوضح، أنّ الشعوب في لحظاتٍ محددة تتعلم درسين: لا وجود لاستعمار استمر في أي مكان في العالم باستثناء فلسطين، لافتًا، إلى أنه منذ أن بدأ الاستعمار الغربي الأوروبي لبلدان عدة في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، فإن معظم حالات الاستعمار انتهت، وحدث ذلك بالمقاومة.

وذكر، أنّ المقاومة ليست سلاحاً دائماً، لكنها تكون ضرورية في لحظات معينة، وهناك ضحايا بلا شك: “نتحدث عن الجزائر مثلاً: الجزائر حاربت من سنة 64 لسنة 54 لسنة 62، 8 سنوات، خسرت مليون ونصف مليون شهيد، من أصل 10 ملايين؛ أي أن 15% من الشعب الجزائري استشهدوا، وبالقياس على مصر هذا يعادل 16 مليون شخص”.

 
 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

بعد 9 ساعات من الانقطاع.. انتهاء أعمال إصلاح محطة صرف المراغي وبدء ضخ المياه تدريجيًا بأسيوط

بعد قليل.. محاكمة أحمد حسام ميدو لاتهامه بسب الحكم محمود البنا

ترامب يُشعل فتيل المواجهة.. يُهدّد بنشر الجيش داخل المدن وتفعيل قانون التمرّد ضد حكام الولايات

أسعار الذهب اليوم الأربعاء 8-10-2025

تحركات عاجلة داخل الزمالك لتجنب فسخ عقد محمود بنتايك

رد أمين الفتوى على سيدة تريد التوبة من السرقة رغم صومها وصلاتها

الزراعة: انطلاق الحملة القومية لمكافحة القوارض بالمحافظات

بعد تتويجه بجائزة جلوب برستيج.. رونالدو يكشف عن موعد اعتزاله

محافظ أسيوط يتفقد إصلاح كسر مُفاجئ بمحطة المراغي ويؤكد عودة المياه تدريجيًا | صور

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

لم تدق مشاكل فرنسا أجراس الإنذار بعد في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي، لكن المخاوف مستمرة في الارتفاع

تحدي العميل

تحدي العميل

بعد قليل.. محاكمة أحمد حسام ميدو لاتهامه بسب الحكم محمود البنا

ترامب يُشعل فتيل المواجهة.. يُهدّد بنشر الجيش داخل المدن وتفعيل قانون التمرّد ضد حكام الولايات

رائج هذا الأسبوع

أسعار الذهب اليوم الأربعاء 8-10-2025

مقالات الأربعاء 08 أكتوبر 4:19 ص

تحركات عاجلة داخل الزمالك لتجنب فسخ عقد محمود بنتايك

مقالات الأربعاء 08 أكتوبر 4:13 ص

رد أمين الفتوى على سيدة تريد التوبة من السرقة رغم صومها وصلاتها

مقالات الأربعاء 08 أكتوبر 4:07 ص

نموذج Tesla Model Y و Model 3 أرخص – لكن لا يزال غير رخيص

تكنولوجيا الأربعاء 08 أكتوبر 4:02 ص

الزراعة: انطلاق الحملة القومية لمكافحة القوارض بالمحافظات

مقالات الأربعاء 08 أكتوبر 4:01 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟