Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

«البقرة الحمراء والمعبد الثالث».. باسم يوسف يُفجّــر مفاجآت عن مُخطط إسرائيلي خطير

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 21 أكتوبر 9:23 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

سخر الإعلامي  باسم يوسف من المشهد المصاحب لزيارة وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو إلى إسرائيل، والذي ظهر خلاله إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أن الصورة الرمزية التي التُقطت أثناء الزيارة تحمل دلالات خطيرة تتعلق بالمسجد الأقصى.

وقال يوسف، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد سالم في برنامج “كلمة أخيرة” المذاع على قناة ON، إن الصورة التي جمعت روبيو ونتنياهو أسفل المسجد الأقصى، وهما يحملان الشواكيش، كانت “رمزية للغاية”، موضحًا: “دي رسالة خطيرة جدًا.. إسرائيل بتقول فيها إن النفق اللي تحت الأقصى تمهيد لهدمه”.

وأضاف أن إسرائيل كانت في السابق تنفي وجود نفق أسفل المسجد الأقصى، لكنها أصبحت تتحدث عن الأمر علنًا مؤخرًا، مشيرًا إلى أن هناك مؤسسة تُعرف باسم مؤسسة المعبد، وهي ممولة رسميًا من الحكومة الإسرائيلية، وتعمل على تنفيذ التحضيرات لإقامة ما يُعرف بـ «المعبد الثالث».

وأوضح يوسف أن ما كان يُعتبر في الماضي “نظريات مؤامرة” أصبح اليوم واقعًا، قائلًا: “كل حاجة اتريقنا عليها طلعت حقيقية.. حتى فكرة إسرائيل الكبرى وضرب إسرائيل لدول عربية”.

وأشار إلى أن من شروط إقامة هذا المعبد وجود بقرة حمراء مثالية، لافتًا إلى أن اجتماعات رسمية تُعقد في واشنطن بمشاركة مسئولين من إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لمناقشة كيفية إيجاد هذه البقرة.

وأضاف أن أحد هذه الاجتماعات افتتحه مايك جونسون، ممثل الأغلبية في الكونجرس الأمريكي، موضحًا أن المعتقد الديني وراء الفكرة ينص على حرق البقرة المثالية واستخدام رمادها للتطهر قبل دخول المعبد.

واختتم “يوسف” حديثه بالإشارة إلى أن إسرائيل، قبل عامين، أنفقت نحو نصف مليون دولار لنقل سبع بقرات حمراء من ولاية تكساس إلى إسرائيل، في خطوة تعكس الجدية وراء تلك المخططات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

تعرف على أسعار العملات الأجنبية مستهل الأربعاء

دعاء للأم بالصحة والعافية.. ردّده يحفظها الله من كل مكروه وسوء

خلافات زيزو والزمالك تتصاعد .. ومحاميه يكشف التفاصيل بالأرقام

إدارة ترامب تضغط على الأرجنتين للحد من نفوذ الصين

مصرع 31 شخصًا في انفجار شاحنة وقود بنيجيريا

مجرد ظروف مباراة.. هشام حنفي يعلق على هزيمة الأهلي أمام بيراميدز بالدوري

البرلمان التركي يعلن قرارًا مهمًا بشأن القوات المسلحة في سوريا والعراق

لمواجهة تزايد الجريمة .. بيرو تُعلن حالة الطوارئ لمدة 30 يومًا في «ليما»

إقالة مستشار الأمن القومي الإسرائيلي بعد «فشل 7 أكتوبر».. ونتنياهو يختار خليفته

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

دعاء للأم بالصحة والعافية.. ردّده يحفظها الله من كل مكروه وسوء

خلافات زيزو والزمالك تتصاعد .. ومحاميه يكشف التفاصيل بالأرقام

إدارة ترامب تضغط على الأرجنتين للحد من نفوذ الصين

يمكن أن يساعدك أحد الاختراقات البسيطة في إنقاذك من الفوضى الرجعية لعطارد

يواجه أحد المنحرفين في ولاية أيوا ما يقرب من 100 تهمة لإخفاء الكاميرات في المراحيض لتصوير العشرات من الأشخاص، بما في ذلك الأطفال

رائج هذا الأسبوع

مصرع 31 شخصًا في انفجار شاحنة وقود بنيجيريا

مقالات الأربعاء 22 أكتوبر 3:30 ص

شاكيرا تدافع عن حفلة Bad Bunny القادمة في Super Bowl: “إنها اللحظة المثالية”

ثقافة وفن الأربعاء 22 أكتوبر 3:27 ص

مجرد ظروف مباراة.. هشام حنفي يعلق على هزيمة الأهلي أمام بيراميدز بالدوري

مقالات الأربعاء 22 أكتوبر 3:24 ص

عمليات احتيال ETIAS: كل ما تحتاج لمعرفته حول السفر إلى الاتحاد الأوروبي حيث أن إطلاق EES يسبب الارتباك

سياحة وسفر الأربعاء 22 أكتوبر 3:20 ص

البرلمان التركي يعلن قرارًا مهمًا بشأن القوات المسلحة في سوريا والعراق

مقالات الأربعاء 22 أكتوبر 3:18 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟