نشرت الصفحة الرسمية لمديرية التربية والتعليم بالقاهرة عبر فيس بوك ، شرحا مبسطا لتعريف الطلاب بتفاصيل المتحف المصري الكبير.
حيث قالت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة عن المتحف المصري الكبير المعلومات البسيطة التالية :
- يقع بالقرب من أهرامات الجيزة وهو أكبر متحف أثري في العالم مخصص لحضارة واحدة وهي الحضارة المصرية القديمة
- يضم أكثر من 1000 قطعة أثرية من عصور مختلفة من تاريخ مصر القديم بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في مكان واحد
- يتميز بتصميم معماري عالمي حديث يربط بين عظمة الماضي وتطور الحاضر
- يحتوي على قاعات عرض ضخمة ، ومركز ترميم متطور ، وساحات مفتوحة تطل على الأهرامات
جدير بالذكر أنه ، تفصلنا ساعات على موعد افتتاح المتحف المصري الكبير،المقرر موعده يوم 1 نوفمبر القادم، ليتحقق حلم كل مصري وسائح لرؤية عظمة التاريخ القديم وكنوزه مجمعة في صرح عملاق.
الفئات المسموح لها حضور حفل المتحف المصري الكبير
وإقتصرت إدارة المتحف المصري الكبير، حفل الحضور على المدعويين من رؤساء وملوك وملكات وقادة الدول ،بالإضافة إلى جمع من الشخصيات الشهيرة من نجوم الفن والثقافة والآثار والتاريخ والصحافة والإعلام ،وشخصيات عامة.
موعد فتح المتحف المصري الكبير للجمهور
كما حددت إدارة المتحف المصري الكبير،موعد دخول الجمهور من المصريين والسائحين بداية من يوم 4 نوفمبر المقبل،بعرض كامل لكافة القاعات المتحفية.
دعوات حضور المتحف المصري الكبير
أرسلت إدارة المتحف المصري الكبير، دعوات للعديد من الشخصيات المهمة لحضور حفل افتتاح المتحف المقرر في 1 نوفمبر المقبل.
وجاء نص خطاب الدعوات الموجهة إلى الضيوف، كالتالي:
“يطيب لي أن أدعو سيادتكم لحضور حفل الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير يوم 1 نوفمبر 2025 الذى يعد صرحاً حضارياً وثقافياً فريداً من نوعه، فهو أكبر متحف في العالم ويروي تاريخ الحضارة المصرية القديمة، وسيمثل افتتاحه إحدى أهم وأبرز المحطات الثقافية في تاريخ مصر الحديث.
ويحتوي المتحف على أكبر عدد من القطع الأثرية الفرعونية المميزة من بينها كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون والتي تُعرض لأول مرة كاملة منذ اكتشاف مقبرته في عام 1922، ويأتي إنشاؤه تتويجاً لجهود جمهورية مصر العربية للحفاظ على تراثها الثقافي وإرثها التاريخي العريق.
وإذ أتمنى لكم أطيب التمنيات بالتوفيق، فإني أتطلع إلى مشاركتكم القيمة فى هذا الحدث التاريخي لنشهد سويا افتتاح هذا الصرح الذي سيمثل إسهاماً معتبراً في توثيق تاريخ الإنسانية والإرث المشترك لشعوب العالم وحضارته العريقة”.










