Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»العالم
العالم

كاجا كالاس تدعو إلى تقييد الجيش الروسي بدلًا من الأوكراني في أي اتفاق سلام.

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 26 نوفمبر 11:46 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تصاعدت الجهود الدبلوماسية لإيجاد حل لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، مع تركيز متزايد على ضرورة تحميل روسيا مسؤولية أفعالها كطرف معتدٍ، وليس مطالبة أوكرانيا بتقديم تنازلات كبيرة. وتأتي هذه التطورات في ظل مبادرة أمريكية تقودها واشنطن، تواجه صعوبات في التوصل إلى اتفاق مقبول من الطرفين، مع إصرار أوروبي على أن أي تسوية يجب أن تضمن أمن أوكرانيا المستقبلي.

كشفت تسريبات عن مسودة أولية لاتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة وروسيا، تضمنت بنودًا تعتبرها كييف ومجموعة من الدول الغربية منحازة بشكل كبير لموسكو. وشملت هذه البنود مطالب بتخلي أوكرانيا عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والتنازل عن أراضٍ لا تزال تحت سيطرتها، وتقييد حجم جيشها إلى 600 ألف جندي.

التركيز على قيود على روسيا لتحقيق السلام في أوكرانيا

إلا أن العديد من المسؤولين الأوروبيين، وعلى رأسهم الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، يصرون على أن النهج الصحيح يكمن في فرض قيود على القدرات العسكرية الروسية. وأكدت كالاس أن تخصيص ما يقرب من 40% من الميزانية الروسية للإنفاق العسكري يشير إلى رغبة مستمرة في استخدام القوة، مما يمثل تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.

وأضافت كالاس أن التركيز يجب أن ينصب على التنازلات والقيود التي يمكن أن تقدمها روسيا، لضمان عدم تكرار العدوان في المستقبل. وتشير التقارير إلى أن الدول الأوروبية تعمل بشكل وثيق مع كييف لتعديل المسودة الأمريكية، والسعي للحصول على شروط أكثر ملاءمة لأوكرانيا.

مفاوضات جنيف والاتفاق المعدل

بعد محادثات رفيعة المستوى في جنيف الأحد الماضي، توصلت أوكرانيا والولايات المتحدة إلى نص معدل، لم يتم الكشف عن تفاصيله الكاملة بعد، ولكنه واجه بالفعل مقاومة روسية. وتتركز القضايا الأكثر حساسية حول حجم القوات الأوكرانية المستقبلية، والضمانات الأمنية التي ستقدمها الدول الغربية.

وتصر الحكومات الأوروبية والاتحاد الأوروبي على أن أي اتفاق سلام يجب أن يسمح لأوكرانيا بتنظيم قواتها المسلحة بحرية، والتي يقدر عددها حاليًا بين 800 ألف و850 ألف جندي. وتؤكد كالاس على أن تحديد حجم الجيش هو حق سيادي لكل دولة، وأن أي محاولة لتقييده تمثل فخًا نصبه الجانب الروسي.

في المقابل، ترى كالاس أن روسيا تسعى إلى إجراء محادثات دبلوماسية لأنها غير قادرة على تحقيق أهدافها في ساحة المعركة. وتشير إلى عدم وجود أي مؤشرات على استعداد روسيا لوقف إطلاق النار، بل على العكس، هي تعمل على تعزيز قدراتها العسكرية.

وتدعو العديد من وزراء الخارجية الأوروبيين إلى تشديد الضغط على موسكو، من خلال العقوبات الاقتصادية والعسكرية والسياسية، حتى تثبت التزامًا حقيقيًا وموثوقًا به بعملية السلام. وتؤكد لاتفيا، من خلال وزيرة خارجيتها بايبا برازي، على أهمية استراتيجية “السلام من خلال القوة” لوقف المعتدي.

وتشدد النمسا، على لسان ممثلتها بيات ماينل-رايزينغر، على ضرورة أن تتحدث أوروبا بصوت واحد، وأن تقدم خطتها الخاصة لضمان مصالحها. وتأتي هذه التصريحات في إطار جهود دبلوماسية مكثفة تبذلها أوروبا لإعادة تأكيد دورها في الأحداث المتسارعة.

وعقد قادة الاتحاد الأوروبي قمة غير رسمية يوم الاثنين، واجتمع “تحالف المترددين” عبر الإنترنت يوم الثلاثاء. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى وجود جيش أوكراني قوي، دون أي قيود، وأكد مجددًا على فكرة نشر قوة متعددة الجنسيات على الأراضي الأوكرانية بعد انتهاء الحرب.

وأشار ماكرون إلى أن أوكرانيا تلقت العديد من الوعود التي تحطمت بسبب العدوان الروسي المتكرر، وأن الضمانات الأمنية الحقيقية والموثوقة ضرورية. وأكدت كالاس أن الاتحاد الأوروبي سيقدم “مساهمات كبيرة” في الضمانات الأمنية، من خلال توفير التمويل والتدريب والدعم لصناعة الدفاع، لكنها أضافت أن هذه الضمانات لا تغير حقيقة أن التهديد الحقيقي يكمن في روسيا.

واختتمت كالاس حديثها بالإشارة إلى أن هذا الأمر يتعلق بالأمن الأوروبي الأوسع، وأن السماح للعدوان بالنجاح سيشجع على استخدامه مرة أخرى في أماكن أخرى. وحذرت من أن الدول الصغيرة هي الأكثر عرضة للخطر، مشيرة إلى مقولة بول هنري سباك بأن هناك نوعين من الدول: الدول الصغيرة، وأولئك الذين لم يدركوا بعد أنهم صغار.

من المتوقع أن تستمر المفاوضات بين أوكرانيا والولايات المتحدة وروسيا في الأيام المقبلة، مع التركيز على القضايا العالقة، بما في ذلك الضمانات الأمنية وحجم القوات الأوكرانية. وستكون القمة المرتقبة بين الرئيسين فولوديمير زيلينسكي ودونالد ترامب حاسمة في تحديد مسار المفاوضات، مع بقاء مستقبل التسوية السلمية غير مؤكد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

ألمانيا تحذر من احتمال هجوم روسي على الناتو بحلول عام 2029 استناداً إلى تقارير استخباراتية.

البرلمان الأوروبي يدعو لحظر وسائل التواصل الاجتماعي على دون 16 عامًا.

سياسي أفريقي يُدعى أدولف هتلر مُرشح للفوز بانتخابات المجلس المحلي.

وكالة الاتحاد الأوروبي تدقق: 9 دول فقط تحقق أداءً جيدًا في إعادة تدوير النفايات البلدية.

هونغ كونغ: وفاة 13 شخصًا بينهم إطفائي في حريق تاى بو (Tai Po).

أكدت فون دير لاين ضرورة استمرار الضغط الأوروبي على روسيا في محادثات أوكرانيا.

أصدر ترامب توجيهات بمراجعة أنشطة جماعة الإخوان المسلمين وفروعها المتصلة (Terrorism Review).

دومبروفسكيس يدعو الاتحاد الأوروبي للإسراع في إقرار قرض إصلاح أوكرانيا.

محكمة الاتحاد الأوروبي تحكم على بولندا بالاعتراف بزواج المثليين الأجنبي.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

باريس سان جيرمان يفوز على توتنهام هوتسبر 5-3 بتسجيل فيتينيا (Vitinha) ثلاثة أهداف.

نيجيريا: اختطاف طلاب مدارس.. دوافع وأطراف (العملية) قيد التحقيق.

أرسنال يفوز على بايرن ميونخ 3-1 في (دوري أبطال أوروبا) بتسجيل مادويكي ومارتينيلي.

جيسون كيلسي يصوم قبل وجبة عيد الشكر التي سـ”يلتهم فيها وجهي”.

ليفربول 1-4 بي إس في أيندهوفن: هزيمة مفاجئة لفريق آرنه سلوت في (دوري الأبطال).

رائج هذا الأسبوع

تُقدّم سوني عرضًا مبكرًا للجمعة السوداء يوفر 900 دولار على أفضل كاميرا ميرورلس لديها.

تكنولوجيا الأربعاء 26 نوفمبر 11:47 م

كاجا كالاس تدعو إلى تقييد الجيش الروسي بدلًا من الأوكراني في أي اتفاق سلام.

العالم الأربعاء 26 نوفمبر 11:46 م

مادورو يتعهد بتحدي أي محاولة أميركية للإطاحة بحكومته: “الفشل ليس خياراً”

سياسة الأربعاء 26 نوفمبر 11:34 م

بأعلى سطوع للشاشة.. هواوي تكشف عن هواتف Mate 80

علوم وتكنولوجيا الأربعاء 26 نوفمبر 11:33 م

ألمانيا تحذر من احتمال هجوم روسي على الناتو بحلول عام 2029 استناداً إلى تقارير استخباراتية.

العالم الأربعاء 26 نوفمبر 11:18 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟