Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
اخر الاخبار

قادة يهود أوروبا: دعم إسرائيل أصبح عبئا و”معاداة السامية” تتآكل

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 14 مايو 3:26 ملا توجد تعليقات

في أجواء يخيّم عليها القلق والتحذير، اجتمع نحو 150 من القادة اليهود وقادة المجتمع الأكاديمي ومناصري إسرائيل في العاصمة الإسبانية مدريد، يوم الاثنين الماضي، ضمن مؤتمر سنوي استثنائي نظمه “الاتحاد الأوروبي للشؤون اليهودية” (إيه جيه إيه)، لمناقشة ما وصفوه بـ”العودة الخطيرة لمعاداة السامية في أوروبا”، على خلفية حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

تحت عنوان “البناء أو المغادرة”، افتتح المؤتمر بعرض مرئي وثق ما زعم أنه هجمات معاصرة ضد الإسرائيليين في الجامعات والشوارع الأوروبية. واعتبر القائمون على الحدث أن هذه الموجة لم تعد حوادث متفرقة، بل تحوّلت إلى “حالة طوارئ معاصرة”، وفق وصف الحاخام رابي مناحيم مارغولين، رئيس الاتحاد، الذي قال في كلمته الافتتاحية إن “عبارة المحرقة لن تتكرر أبدا لم تعد شعارا، بل باتت تعبيرا عن أزمة راهنة”.

وأضاف الحاخام أن “دعم إسرائيل بات عبئا في بعض الأوساط، ومحاولات فصل معاداة الصهيونية عن معاداة السامية تُستخدم للتغطية على الكراهية” على حد زعمه.

“معاداة السامية” لم تعد أولوية

أحد أبرز محاور المؤتمر كان عرض نتائج استطلاع أجرته مؤسسة “إبسوس” العريقة في الاستطلاعات ذات المصداقية في 6 دول بغرب أوروبا، وخلص إلى أن 82% من المشاركين لا يعتقدون أن مكافحة معاداة السامية يجب أن تكون أولوية لحكوماتهم، كما أفاد 55% بوجود تحوّل سلبي في نظرة مجتمعاتهم للإسرائيليين منذ بدء الحرب في غزة، في حين حمّل نحو نصف المشاركين وسائل الإعلام مسؤولية التأثير السلبي على صورة الإسرائيليين.

وعلّق مارغولين على النتائج بالقول: “حين لا يرى 80% من الأوروبيين في معاداة السامية مشكلة، فلا عجب أن القادة لا يتحركون”. وأضاف أن الاتحاد سيعمل على “زعزعة هذا الصمت”، من خلال جهود قانونية وضغوط سياسية وإعلامية. ودعا الحاخام إلى توحيد صفوف المنظمات اليهودية “بعيدا عن السياسات والخلافات الداخلية”.

الحاخام مارغولين اعتبر أن محاولات فصل معاداة الصهيونية عن معاداة السامية تُستخدم للتغطية على الكراهية، على حد زعمه (مواقع التواصل)

الجامعات.. ساحة جديدة لعداء إسرائيل

خلال المؤتمر، تحدّث مشاركون عن شعور متزايد بالنبذ في الجامعات الأوروبية، حيث قالوا إن محاضرين وطلابا إسرائيليين يتعرضون للإقصاء وكتابات عدائية على الجدران (دون أن يذكروا أن هذه الشعارات في مجملها كانت ضد الممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين)، إضافة إلى ما وصفوه بـ”ازدراء صامت” من قبل إدارات أكاديمية. وأشاروا إلى أن مفاهيم مثل “الاستعمار الاستيطاني” و”المقاطعة” تُستخدم لتبرير الإقصاء أو “تمييز اليهود”، بحسب وصفهم.

وقال شلومو داهان، رئيس الدائرة القانونية في الاتحاد، إن الحوادث المعادية للإسرائيليين “ارتفعت بمئات النسب المئوية” منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، موضحا أن “الكثير من الإسرائيليين باتوا يتخفّون، لا يلبسون الكيبا (غطاء الرأس الديني) ولا يُظهرون نجمة داود”.

وأكد أن الاتحاد يتلقى عشرات الاستفسارات يوميا من مجتمعات يهودية في أوروبا، ويعمل مع الشرطة والادعاء لمحاكمة المعتدين، مشيرا إلى منظمات بعينها مثل “مجموعة العمل الفلسطينية” التي وصفها بأنها “تنشط بعنف ضد مواقع إسرائيلية في مانشستر وبلجيكا”.

كما أثار داهان قضايا قانونية أخرى تمس المجتمعات اليهودية، مثل الاتجار بتذكارات نازية عبر الإنترنت وفرض قيود على طقوس الذبح الديني (الكوشر)، متسائلا: “حين تُباع تذكارات نازية بملايين اليوروهات، هل هذه حرية تعبير أم إهانة للضحايا؟”.

انتقادات للمجتمع الدولي

في ختام المؤتمر، عبّر الحاخام مارغولين عن قلق بالغ من الوضع القائم في أوروبا، قائلا: “قبل 6 أشهر كنت في بولندا وقلت: لو لم أكن حاخاما، لغادرت أوروبا. وأنا ما زلت على هذا الرأي”. وأضاف أن إسرائيل تبقى المكان الذي يحظى فيه اليهود بـ”تعليم واضح وثقافة يهودية وأمن مجتمعي” على حد قوله.

ورأى مارغولين أن النضال يجب أن يستمر عبر أدوات مختلفة، لا سيما القانونية منها، مشيرا إلى أن “بعض القضاة لا يعترفون حتى الآن بأن معاداة السامية جريمة، لذلك نطالب بقضاة يفهمون خطورة المشكلة”. وختم بالدعوة إلى “توحيد كل المنظمات اليهودية في أوروبا وإسرائيل، بعيدا عن الخلافات الشخصية والسياسية”.

وكان من بين المشاركين البارزين، الكاتب البريطاني اليميني دوغلاس موراي، الذي انتقد السياسة الغربية تجاه إسرائيل قائلا: “لا أحد يهتم بالإسرائيليين أكثر من إسرائيل نفسها. وكل ما دون النصر هو هزيمة”.

كما حذّر الأكاديمي الإسرائيلي جيرالد شتاينبرغ من “النفوذ المتزايد لمنظمات حقوق الإنسان الدولية”، معتبرا أنها “لم تعد تدافع عن حقوق الإنسان” على حد زعمه، داعيا إلى “نزع الشرعية عنها وقطع تمويلها”، وفق رأيه.

واختُتم المؤتمر، بينما ظلت حالة القلق العميقة تجاه التغييرات في البيئة الأوروبية ضد إسرائيل تراود الحاضرين دون أن يلتفتوا إلى الأسباب الحقيقية وراء ذلك، وهي الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ عربية، وما يتبع ذلك من مجازر وإبادة جماعية ترتكبها قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين المطالبين بالحرية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية وما نتج عنها من استشهاد وإصابة أكثر من 170 ألف فلسطيني.

مقالات ذات صلة

سؤال وجواب.. ما أسباب منح ترامب الأفريكانيين حق اللجوء؟

زوجة El Chapo السابقة ، ابنة من بين 17 أقاربًا عبرنا الحدود في صفقة مفاجئة: تقارير

“قيصر” يوجّه رسالة للسوريين بعد قرار ترامب رفع العقوبات

حماس: نتنياهو يصعّد المجازر في غزة لتقويض جهود الوسطاء

العفو الدولية: وجود أوغندا العسكري بجنوب السودان ينتهك الحظر الأممي

السلطات التنزانية تعتقل أحد رموز المعارضة وتمنعه من السفر

اتهم زوجان في نيو جيرسي بإساءة معاملة الأطفال ، مما يجبر الفتاة على العيش في صندوق الكلاب

الرئيس السوري أحمد الشرع: لن تكون سوريا بعد اليوم ساحة لتقاسم النفوذ

استقبال حافل.. أمير قطر يقيم عشاء دولة لترامب في قصر لوسيل

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟