Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

الإبراهيمي: الأسد منع فاروق الشرع من مقابلتي وطوفان الأقصى أحيا قضية فلسطين

الشرق برسالشرق برسالخميس 29 مايو 1:48 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

29/5/2025–|آخر تحديث: 15:14 (توقيت مكة)

قال المبعوث الأممي الأسبق لسوريا الأخضر الإبراهيمي إن الرئيس السوري السابق بشار الأسد كان على معرفة تامة بما يحدث داخل سجونه. وأكد أن عملية “طوفان الأقصى” أحيت القضية الفلسطينية وفاقت توقعات المقاومة.

وخلال بودكاست “وسيط”، أكد الدبلوماسي الجزائري السابق -الذي عمل مبعوثا أمميا وعربيا لسوريا بين 2012 و2014- أن الأسد رفض لقاءه بفاروق الشرع، وهدد بمعاقبة الأخير إذا تم هذا اللقاء.

وكان الشرع وزيرا سابقا للخارجية في سوريا من 1984 حتى 2006 ثم تولى منصب نائب الرئيس الذي بقي فيه حتى عام 2014. وقال الإبراهيمي إن علاقته به بدأت عندما عمل مبعوثا إلى لبنان نهاية ثمانينيات القرن الماضي، حيث ساهم في إنجاز اتفاق الطائف.

وأوضح الدبلوماسي الجزائري السابق أنه كان يلتقي الشرع في الأمم المتحدة قبل أن يصبح الأخير نائبا لرئيس الجمهورية في سوريا، وقال إنه خضع للإقامة الجبرية منذ عام 2012 دون الإعلان عن ذلك رسميا.

وتحدث عن تفاصيل طلباته المتكررة للقاء نائب الرئيس السوري، والتي قال إنها جميعا قوبلت بالرفض من المسؤولين في دمشق، قبل أن يقرر الاتصال مباشرة ببشار الأسد الذي أكد أنه سيعاقب الشرع إذا تم هذا اللقاء.

الشرع رفض قصف المدنيين

وعزا المبعوث الأممي الأسبق لسوريا وضع الشرع في الإقامة الجبرية إلى رفضه قصف المدنيين بالطيران والبراميل المتفجرة، بالإضافة إلى ما كان يقال في الخارج من أنه يمكن أن يكون بديلا للأسد.

وتطرق الإبراهيمي إلى تفاصيل مهامه المختلفة التي قاد فيها وساطات بين الأطراف المتنازعة في لبنان والعراق وأفغانستان وغيرها. وقال إنه كان يعتبر مهمته في سوريا “شبه مستحيلة” منذ البداية.

وقرر الإبراهيمي الاستقالة من منصبه بعد 6 أشهر فقط، لكنه أرجأ القرار بطلب من وزير الخارجية الأميركي آنذاك جون كيري، وكان يعمل في هذه المهمة كأحد أبناء المنطقة الذين يعرفون الكثير عن النظام وعن أطراف المعارضة، وفق قوله.

وأشرف الإبراهيمي على مؤتمري جنيف الأول والثاني (نهاية 2013- بداية 2014)، وقال إن مشاركة النظام فيهما “جاءت مجاملة لروسيا ولم تكن نابعة من رغبة في التفاهم مع من كان يسميهم بالإرهابيين (المعارضة)”.

وتحدث الدبلوماسي السابق أيضا عن لقاءاته المتعددة مع رموز النظام السوري السابق بدءا من بشار الأسد وصولا إلى من قال إنهم “أشخاص آخرون ليست لديهم مناصب رسمية، لكنهم يمتلكون تأثيرا ونفوذا في صنع القرار”، مؤكدا أن الأسد “كان ملما جدا بالواقع السوري عكس ما كان يقال بما فيها الأوضاع داخل السجون”.

وعاد الإبراهيمي بالذكريات إلى دوره الناجح في التوصل إلى اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية في لبنان عام 1989، قائلا إن الاتفاق “لم يبن لبنانا جديدا، ولم يكن الحل الأمثل، ولكنه كان أرضية تمكن اللبنانيون عبرها من إنهاء الحرب الأهلية”.

وقال إن السوريين أبلغوه خلال وساطته في لبنان أن “حزب الله لم يكن جزءا من الاتفاق، وأن كل اتفاقات الطائف لا تنطبق عليه، لأنه أنشئ لمحاربة إسرائيل فقط”.

الأخضر الإبراهيمي عمل مبعوثا أمميا لسوريا عام 2012 خلفا لكوفي أنان (الجزيرة)

الوحدة العربية انتهت

وقال الإبراهيمي إن عصر الوحدة العربية بالمفهوم القومي والبعثي قد تجاوزه الزمن داعيا الدول العربية إلى الاستفادة من تجربة دول آسيوية مثل مجموعة “آسيان”.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، قال الإبراهيمي إن طوفان الأقصى “أحيت القضية الفلسطينية، وكانت أنجح مما كانت تتوقعه حركة المقاومة الإسلامية (حماس)”.

وانتقد المبعوث الأممي السابق المواقف الغربية التي قال إنها “تؤكد على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، لكننا لم نسمع مطلقا أحدا منهم يقول إن من حق الفلسطينيين الدفاع عن أنفسهم”. كما عبر عن تخوفه من الفشل في تشكيل عالم متعدد الأقطاب، قائلا إن هذا الأمر “قد يؤدي لاندلاع حرب بين القوى العالمية المتنافسة”.

وفي حديثه عن وساطته في أفغانستان، والتي تولاها مرتين بتكليف من مجلس الأمن الدولي في الفترة من (1997-199) ثم في الفترة (2001-2004)، كشف الإبراهيمي عن تحذير وجهه إلى مجلس الأمن في سبتمبر/أيلول 1999 من احتمال تفجر الأوضاع في وجه العالم إذا لم يتم مساعدة الأفغان على الحل، وقال إن هذا التحذير كان قبل سنتين من هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

كما كشف أنه نجح خريف 1998 في منع اندلاع حرب بين إيران وأفغانستان بعد لقائه لأول مرة بالملا عمر زعيم حركة طالبان يومها. وتحدث عن المترجم الأفغاني الذي قال إنه اكتشف لاحقا أنه كان سببا في إنجاح الوساطة.

واعتبر المبعوث الأممي السابق أن الغزو الأميركي لأفغانستان “كان انتقاما من هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001″، وقال إن الأميركيين كانوا يستهدفون العراق وليس كابل.

وقال إنه اكتشف لاحقا أن الهدف من غزو العراق “هو حل الجيش العراقي”، وإن هذا “كان هدفا إسرائيليا وليس أميركيا”، وأشار إلى أن الحاكم العسكري الأميركي للعراق في ذلك الوقت، بول بريمر “رفض الاستماع لنصائح مستشاريه بعدم حل الجيش، وبرر ذلك بأنه يطبق تعليمات الرئيس جورج بوش الابن”.

وأشار الإبراهيمي أيضا إلى “سيطرة إيران على المخابرات العراقية التي جاء بها الأميركيون بعد الغزو”، وقال إنه عندما عمل وسيطا للعراق بعد الغزو “فوجئ بالطبقة السياسية التي وجدها قد تغيرت رغم معرفته السابقة بالبلد”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

جيش جنوب السودان يؤمّن حقل هيجليج النفطي وسط تداعيات الحرب في السودان.

يثير صيد الفيلة الأكبر في بوتسوانا قلق خبراء الحفاظ على البيئة.

مقتل أكثر من ٤٠٠ مدني في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية مع تعثر اتفاق السلام الأمريكي.

القتال في جمهورية الكونغو الديمقراطية يجبر 200 ألف شخص على النزوح مع تقدم حركة 23 مارس، وقُتل العشرات.

تحقق من الحقائق حول خطاب ترامب في بنسلفانيا ومقابلته مع “بوليتيكو”.

مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يعمل في وضع “البقاء” بسبب تخفيضات كبيرة في التمويل.

أين تتسم الثروة والدخل بأكبر قدر من التفاوت على مستوى العالم؟

وكالة USAID تخفض الدعم وتعطل حصول ريفيات مالاوي على الرعاية الصحية للأمومة.

انقلاب حقيقي في بنين يحدث بالفعل في عهد الرئيس تالون.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

نوح أوكافور: مهاجم ليدز عازم على بقاء النادي في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد موسم 2025/2026.

ليلي ألين تستضيف داكوتا جونسون في عرض (ساترداي نايت لايف) جريء بشخصية “مادلين”.

مجتمع يساعد أرملة في نورث داكوتا بعد حصاد 1400 فدان من محاصيل صديقها الراحل.

الاتحاد الأوروبي يتخذ خطًا أكثر صرامةً بشأن الهجرة غير الشرعية.

بثّ مباشر: مانشستر سيتي ضد أستون فيلا، وست هام ضد ليفربول، وليستر ضد لندن سيتي ليونيسس (WSL).

رائج هذا الأسبوع

إيران تحتجز ناقلة نفط في خليج عُمان للاشتباه بتهريبها وقوداً

اسواق الأحد 14 ديسمبر 1:05 م

رغم إعلان ترمب وقف إطلاق النار.. استمرار القتال بين تايلندا وكمبوديا

سياسة الأحد 14 ديسمبر 12:58 م

مقتل 12 شخصًا في إطلاق نار جماعي بشاطئ بوندي بأستراليا خلال (Hanukkah).

العالم الأحد 14 ديسمبر 12:20 م

تُظهر آخر تحديثات PlayStation Portal حاجة سوني لجهاز محمول حقيقي مجددًا.

تكنولوجيا الأحد 14 ديسمبر 12:03 م

جـو روت: إنجلترا تستلهم عودتها 2023 أمام أستراليا في (The Ashes) 2025/26، ويشرح أهمية معسكر نوسا.

رياضة الأحد 14 ديسمبر 11:25 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟