Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

يديعوت أحرونوت: محاكمة نتنياهو تكشف عن قائد يشكل خطرا على الإسرائيليين

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 04 يونيو 8:12 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

في مقال نقدي لاذع ترسم الكاتبة الإسرائيلية ميراف باتيتو في مقالها بصحيفة يديعوت أحرونوت صورة نرجسية لشخصية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثناء جلسة المحاكمة التي أجريت له أمس الثلاثاء في القدس، متحدثة عن مجموعة من السمات والسلوكيات التي ترسم ملامح قائد يشكل خطرا على الإسرائيليين ونظام الحكم.

واستدعت باتيتو كل مخزونات النقد والإدانة لوصف الكيفية التي تصرف بها نتنياهو في قاعة المحكمة، والتي يفترض أن تشكل مرحلة جديدة من الاستجواب المباشر الشخصي (الاستجواب المضاد) الذي يستخدم لدفع المتهم إلى الانهيار والاعتراف بالتهم الموجهة إليه في المحكمة.

وتقول الكاتبة الإسرائيلية “لم يكن نتنياهو رجل دولة يواجه تهما جنائية تتعلق بالفساد والرشوة وخيانة الأمانة، بل بدا كما لو أنه استدعى من مخزون مهاراته السياسية أسوأ أدوات التلاعب بالوعي: من التهكم والسخرية إلى الإنكار والمظلومية، وصولا إلى الترويج لواقع بديل يتنكر للحقائق”.

ويثير المقال تساؤلات حقيقية بشأن مدى انفصال نتنياهو عن الواقع الوطني الإسرائيلي الذي يشهد منذ 606 أيام حربا دامية في غزة واحتجاجات داخلية متصاعدة وتراجعات إستراتيجية.

نتنياهو خلال إحدى جلسات المحاكمة الشهر الماضي (أسوشيتد برس)

10 سمات خطيرة

وبحسب باتيتو، فإن جلسة الاستجواب بدت كعرض افتتاحي لسيرك سياسي يقوده نتنياهو نفسه، حيث لجأ إلى ما يشبه “ألعاب الخفة” الكلامية بدلا من مواجهة دخان الحرب الكثيف في غزة، وفي وقت تنشغل فيه إسرائيل بجنازات قتلاها وبصفقات تبادل رهائن متعثرة لم يتردد نتنياهو في استخدام الفكاهة الرخيصة، بل ذهب إلى حد السخرية من دمية سارة زوجته، وسط ضحك في القاعة بدا منبتًّا عن الحداد الشعبي في الخارج.

واستعرضت الكاتبة 10 علامات قالت إنها تكشف عن جوهر القائد الذي يتحول إلى تهديد لإسرائيل والإسرائيليين مستندة إلى أداء نتنياهو خلال جلسة المحكمة:

  • تصفية الحسابات من منصة الاستجواب:
    استخدم نتنياهو المنبر القضائي للرد على منتقديه، فهاجم المحققين والصحفيين وحتى معلقين سياسيين مثل أمنون أبراموفيتش، لأنه قال في تعليق له على نتنياهو إنه لن يكون حتى على الهامش في تاريخ إسرائيل.
  • التلاعب بالألفاظ والتهرب من الإجابات الواضحة:
    حين سئل إن كان يقول الحقيقة أجاب “قلت الحقيقة، هذا لا يعني أنني لم أكن مخطئا أحيانا”، ثم تهرّب من اتهامات الكذب بالقول “قلت ما أتذكره”، مما يوحي برغبة متعمدة في خلط الأوراق، وحتى عندما نظر المدعي العام في إمكانية وجود مشاكل في الذاكرة طمس نتنياهو ذلك “كل شخص لديه مشاكل من وقت إلى آخر”.
  • ادعاء المظلومية:
    لم يتردد في اتهام المحكمة بالاضطهاد قائلا “هذا اضطهاد، لم أعطِ أحدا شيئا”، وعاد لاحقا إلى مهاجمة الإعلام واعتبار التهم “سخيفة” و”مصنوعة من لا شيء”.
  • الإنكار التام:
    أصر على براءته قائلا “لم أكن خائفا من شيء، لم أرتكب أي جريمة”، منكرا صلته بالقرارات التي تخضع للمساءلة القضائية.
  • التقليل من القضايا الخطيرة:
    سخر من قضية التورط المحتمل له في صفقة الغواصات مع ألمانيا التي شابها فساد ورشاوى، قائلا “ما هي غواصة بيبي؟”، ووصف استدعاءه للتحقيق بأنه “مزحة”، وأشار إلى أنه اضطر لتأجيل مكالمة مع وزير الخارجية الأميركي لأجل الاستعداد للمحكمة، وعندما سئل عن معاملة الشرطة له خلال التحقيقات قارن نتنياهو نفسه مازحا بالرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، وقال “ليست لدي قدرات الأسد الأب، 7 ساعات بدون أي شيء، 7 ساعات دون الذهاب إلى الحمّام”، وذلك في تلميح إلى استخدام الأسد “دبلوماسية المثانة” مع محاوريه السياسيين عندما كان في الحكم.
  • فرض واقع مطلق:
    تمسك نتنياهو برؤيته الفردية للحقيقة قائلا للمدعي العام “ما تقوله غير صحيح، وما أقوله هو حقيقة خالصة”، نافيا وجود أي احتمال للخطأ أو الالتباس.
  • تمجيد الذات:
    دافع عن سياساته الاقتصادية قائلا “رغم أنني طورت الاقتصاد وجعلت الناس أثرياء لم أساعد الأغنياء ولا كنت على اتصال بهم، هذا سخيف”.
  • اللجوء للسخرية لصرف الأنظار:
    حين سئل عن علاقته مع أرنون ميلتشان (رجل الأعمال الذي اتهم نتنياهو بأنه تلقى رشاوى منه) أجاب “لأنني أحببته، لم يكن سياسيا، أحيانا تلتقي بأناس لأنك تحبهم، وليس لأسباب سياسية”.
  • تناقض المزاج الشخصي مع الواقع الوطني:
    لم يظهر أي توافق مع الحزن العام في إسرائيل، بل بدا مستمتعا بالعرض، وسط ضحكات حول موضوعات شخصية، في وقت كانت فيه 3 جنازات لجنود إسرائيليين قتلوا في معارك غزة تشيّع.
  • غياب الإحساس بالمسؤولية الجماعية:
    تمكن نتنياهو عبر التهرب الطويل من المساءلة عن حرب غزة وهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول من ترسيخ شعور زائف بانتصار على “الدولة العميقة” كما يصفها، دون أن يتحمل المسؤولية السياسية أو الأخلاقية.

أزمة أخلاقية

وتستنتج الكاتبة الإسرائيلية من هذه الصفات أن نتنياهو لم يعد يخاطب الشعب باعتباره مسؤولا سياسيا، بل كمُدّعٍ يعيد تشكيل الرواية، فبعد أكثر من عام ونصف على الحرب وتراجع شعبيته في استطلاعات الرأي لا يزال يروّج لنفسه كـ”منقذ” و”ضحية”، متجاهلا تماما الأصوات التي تطالب بإقالته وتشكيل لجنة تحقيق رسمية.

وتضيف باتيتو أن التأجيل المستمر للمساءلة والمظلة السياسية التي تفرضها أحزاب اليمين الحليف قد وفرا لنتنياهو شعورا بالحصانة، كما أن الانقسامات الداخلية والخطاب التحريضي غذيا خياله القائل إن “الشعب معه”.

ووفق ما ترى الكاتبة، ففي جوهر هذه العلامات تكمن أزمة سياسية وأخلاقية تتجاوز شخص نتنياهو، فهي لا تشير فقط إلى خطورة فرد على النظام، بل إلى قابلية المجتمع الإسرائيلي لتقبّل زعيم يرفض الاعتراف بالحقائق، ويصوغ واقعا بديلا ويستثمر في الانقسام.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

5 أولاد فخورون يقاضون الحكومة الأمريكية خلال 6 يناير

أبو عبيدة: ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب

أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية

استطلاعات: نصف الإسرائيليين يشككون في إنهاء حكم حماس ويؤيدون ضرب إيران

أميركا تلوح بالخيار العسكري ضد إيران وغروسي يستبعد

يطلق Zelensky على بوتين “قاتل” وهو يرفض وجهة نظر ترامب عن حرب أوكرانيا كقتال للأطفال في ملعب

طلاب الكونغو يجلسون للامتحانات بموافقة الحكومة والمتمردين

الحريديم يواصلون التهديد بحل الكنيست وإسقاط حكومة نتنياهو

الحجاج يرمون جمرة العقبة الكبرى بأول أيام العيد

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

المايسترو المثقف.. محمد عبده يشيد بـ هاني فرحات قبل حفل دبي

وقف عن العمل.. نانسي نور تكشف أزمة منشور روسيا وأوكرانيا

اخترع باري ديلر تلفزيون Prestige. ثم غزا الإنترنت

هل أنت ضحية “التسول الجاف”؟ إليك كيفية التأكد من أن التلاعب السلبي العدواني لا يدمر علاقتك

5 أولاد فخورون يقاضون الحكومة الأمريكية خلال 6 يناير

رائج هذا الأسبوع

يثبت الأمير وليام أن العائلة المالكة يمكن أن تكون قابلة للاعتماد على تعبيرات الوجه المرعبة بعد أخذ لقطة من الجن

ثقافة وفن الجمعة 06 يونيو 11:11 م

عداء إيلون موسك مع دونالد ترامب موشورز ديون XAI لتربية ديون مورغان ستانلي

اسواق الجمعة 06 يونيو 11:05 م

أبو عبيدة: ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب

اخر الاخبار الجمعة 06 يونيو 11:02 م

الداخلية تكشف حقيقة اقتحام 3 اشخاص لمنزل سيدة بالجيزة

مقالات الجمعة 06 يونيو 11:00 م

مقارنة بين سيتروين C3 وسيات أرونا 2025 .. مواصفات وأسعار

مقالات الجمعة 06 يونيو 10:53 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟