Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

علي جمعة يكشف عن أخبث مهالك اللسان فى أيامنا هذه وكيف ينجو المسلم منها

الشرق برسالشرق برسالإثنين 16 يونيو 10:49 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

كشف الدكتور علي جمعة مفتى الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، عن أخبث مهالك اللسان فى أيامنا هذه.

وقال علي جمعة إن من أخبث مهالك اللسان مشاهدة في أيامنا هذه هي القول على الله بغير علم، ويتمثل ذلك في القول في الدين وأحكامه بمجرد الرأي دون إلمام بعلومه، وعليه فنرى غير المتخصصين يقحمون أنفسهم للإفتاء في دين الله بغير علم.

لذا فإن من العبارات الشائعة في كتب الفتوى قولهم: (خذ بفتواه ولا تلتفت إلى تقواه) وهي قاعدة جليلة تنبه على الفرق بين علم الدين وبين التدين العملي، وأن علم الدين هو علم كسائر العلوم، له مبادئ وقواعد ومصطلحات ومناهج وكتب وترتيب ومدارس وأسس وتاريخ و…. إلخ

وأشار إلى أنه يحتاج أيضًا إلى أركان العملية التعليمية، التي لا يتم العلم إلا بها، وهي: الطالب، والأستاذ، والكتاب، والمنهج، والجو العلمي. وأن طريق التعلم له درجات مختلفة كدرجات التعليم العام ثم التعليم الجامعي ثم الدراسات العليا بدرجاتها المختلفة، وله أيضًا أساليبه المختلفة للتمكن منه، بعضها نظري، وبعضها تطبيقي، وبعضها حياتي وعملي، كما أن أداءه يختلف من رسالة علمية إلى كتاب مقرر، إلى بحث في مجلة محكمة، إلى بحث للمناقشة أو كمحور في مؤتمر للجماعة العلمية يخبر فيه صاحبه تلك الجماعة بنتائج.

ونوه انه سيظل أمر الجماعة العلمية دائما مختلفًا تبعًا للمنح الربانية، والعطايا الصمدانية، والمواهب التي يمنحها الله لكل شخص يتميز بها على الآخرين، وسيظل أمر التخصص العام مُراعى والتخصص الدقيق مطلوب، وسيظل هناك فارق بين من ينجح في تحصيل الدروس ولا ينجح في الحياة، ومن ينجح فيها ومن وصل إلى مرتبة الحجة والمرجعية، ولا يحسن التعامل مع الحياة أو يحسن التعامل معها كما قال شوقي في أواخر قصيدة (كتابي):

وكم مُنْجِبٍ في تلقي الدروس ** تلقَّى الحياةَ فلم يُنْجِبِ

الفرق بين علم الدين والتدين

ولفت الى ان كل هذه المعاني نراها في كل مجال، ولعل أقرب مجال ينطبق عليه ما ينطبق على علم الدين هو مجال الطب، وعلم الطب، انظر إلى كل ما ذكرناه وكأننا نتكلم عن علم طب الأبدان، في حين أنني كنت أؤكد على علم حفظ الأديان، وكل ذلك يختلف عن حق الناس في رعاية صحتها والوقاية من الأمراض والعلاج منها، ومبادئ الحياة الصحية الصحيحة التي يتمناها كل إنسان، بل هي من حقه، كما يختلف علم الدين عن التدين الذي هو لازم لكل إنسان ويحتاجه كل أحد من الناس، بل يحتاجه الناس على مستوى الفرد والجماعة والأمة.

على الرغم من وضوح الفرق بين علم الدين والتدين، أو علم الطب ومراعة الصحة العامة، إلا أن هذا الفرق غير معترف به في غالب ثقافتنا، ونرى خلطًا ضارًّا له صور منتشرة في جميع القطاعات لم ينج منه إلا من رحم الله – وهم قلة في ثقافتنا السائدة – وأرجو الله أن يفتح البصائر بهذه الدعوى لمراجعة جد مهمة لمواقف كثير من علمائنا ومفكرينا بشأن موقفهم من هذه البدهية.

إننا نرى ما يؤكد أنه ليس هناك اعتراف بالفرق بين علم الدين والتدين، من ذلك أن أستاذ العلوم أو الزراعة أو الصحافة أو الهندسة أو الطب صار يتكلم في شأن الفقه، ويناقش الفتوى التي صدرت ممن تخصص وأمضى حياته في المصادر وإدراك الواقع، وما هذا إلا لأنه مثقف ديني، أو لأنه لا يعرف، أو لم يقتنع بالفرق بين علم الدين وبين التدين، ويرى أن الأمر مباح ومتاح للجميع.

وكذلك نرى عدم إدراك لمعنى الفتوى؛ حيث يتم الخلط بينها وبين السؤال أو الرأي والذي يكون حظ السؤال الجواب، وحظ الرأي إبداؤه ثم مناقشته، فالفتوى مثل حكم القاضي لا يتتبعه القاضي بعد صدوره وليس قابلاً للنقاش، ولكن هو قابل للاستئناف عند محكمة أعلى أو للنقض أو الإبرام عند محكمة أكبر، وعلى ذلك فعدم الرضا بالفتوى يتطلب فتوى من جهة أعلى، ولا يتطلب اعتراضًا من هنا أو من هناك، وعدم الرضا بأمر الطبيب، لا يعني إهمال الأمر، بل يستلزم الاستشارة ممن هم أكثر منه مرجعية أو علمًا أو خبرة ولا يحق لأحد من الناس أن يناقش الطبيب في رأيه ويكتفي بذلك لرفض الطب والجلوس بلا علاج.

وذكر أن كثيرًا من الناس يفزع إذا ما نبهناه إلى هذا المثال ويبادر برفضه ويدعي أن ذلك حجرًا على الرأي أو على حريته، والأمر لا يتعلق برأي ولا بحُرِّية بقدر ما يتعلق بمنهج للفكر المستقيم يجب اتباعه بدلا من هذه المهزلة السخيفة بأن يَهْرِف كل أحد بما لا يعرف.

كيف ينجو المسلم من مهالك الدنيا والآخرة

لذا فينبغي على المسلم حتى ينجو بسلام من مهالك الدنيا والآخرة أن يحفظ لسانه، ويمسكه عن الباطل والحرام والقول على الله بغير علم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

مليون و250 ألف جنيه.. الأهلي يعاقب تريزيجيه بخصم 5% من عقده السنوي

البنتاجون يعلن نشر “قدرات عسكرية إضافية” في الشرق الأوسط للدفاع عن إسرائيل

الجمارك تنجح في تحصيل 20.35 مليون جنيه حصيلة بيع سيارات وبضائع بالمزاد العلني

الحرس الإيراني: انطلاق الموجة التاسعة من الهجمات ضد إسرائيل حتى مطلع الفجر

أمير هشام يكشف سبب عدم انتقال عادل بولبينة إلى الزمالك

أنا راقصة محترفة.. نور دياب تعلن عن تفاصيل جديدة في حياتها

عراقجي: جادون دبلوماسياً ولم نغادر طاولة المفاوضات لكنّ تركيزنا الآن على مواجهة العدوان

ناقد رياضي: الأهلي فرط في الانتصار على إنتر ميامي في الشوط الأول

أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 17-6-2025

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

56 شهيدا بغزة ومقتل ضابط إسرائيلي وجرح عدة جنود في تفجير ومعركة

البنتاجون يعلن نشر “قدرات عسكرية إضافية” في الشرق الأوسط للدفاع عن إسرائيل

كيف أنشأت Apple كاميرا iPhone مخصصة لـ F1

الآباء يتسببون في أن يكون المراهقون قلقين واكتئاب من خلال القيام بذلك

25 المهاجرون غير الشرعيين “محشورون” داخل الشاحنة المربعة تكساس المهربة قالوا إن المراتب السحب: BodyCam

رائج هذا الأسبوع

هايدي كلوم يطرح في الأماكن العامة في بيكيني زرقاء مثير وتفجير القنبلة

ثقافة وفن الإثنين 16 يونيو 10:17 م

“أطباء بلا حدود” تدعو الاتحاد الأوروبي للتوقف عن التصريحات “الفارغة” حول غزة

اخر الاخبار الإثنين 16 يونيو 10:14 م

الجمارك تنجح في تحصيل 20.35 مليون جنيه حصيلة بيع سيارات وبضائع بالمزاد العلني

مقالات الإثنين 16 يونيو 10:13 م

ستوافق إيران فقط على محادثات إذا توقفت إسرائيل عن القصف ، كما يقول الدبلوماسيون

اسواق الإثنين 16 يونيو 10:09 م

الحرس الإيراني: انطلاق الموجة التاسعة من الهجمات ضد إسرائيل حتى مطلع الفجر

مقالات الإثنين 16 يونيو 10:06 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟