Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

نتنياهو: حرب مع إيران وأطماع تطال الشرق الأوسط كله

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 18 يونيو 3:07 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

18/6/2025–|آخر تحديث: 17:15 (توقيت مكة)

“سنرى شرق أوسط مختلفا لم نره من قبل” ربما كانت هذه العبارة هي الأهم في سلسلة تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل يومين، في خضم العدوان الذي تشنه إسرائيل على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري.

وجاءت هذه العبارة في سياق حديثه عن افتخاره بتوجيه إسرائيل ما وصفها بضربة قاصمة لقيادة إيران العسكرية وعلمائها النوويين، وتعهده بمواصلة تدمير مستودعات إنتاج الصواريخ الإيرانية، والقضاء على مشروعها النووي.

وقد يكون التهديد لبلد تخوض حربا معه أمرا معتادا ومتوقعا، لكن اللافت في الفترة الأخيرة أن تصريحات نتنياهو تتضمن حضورا متكررا لمصطلح الشرق الأوسط والحديث عن تغييره، خصوصا عندما يتحدث عن حروبه المتعددة سواء ضد المقاومة في قطاع غزة الفلسطيني أو ضد حزب الله اللبناني أو ضد إيران.

وإذا تتبعنا تصريحات نتنياهو خلال الأشهر الأخيرة لوجدنا التالي:

  • في 30 سبتمبر/أيلول 2024 وبالتوازي مع حملة عسكرية على حزب الله، قال نتنياهو:
    “إسرائيل تتبع خطة منهجية لاغتيال قادة حزب الله بهدف تغيير الواقع الإستراتيجي في الشرق الأوسط”.
    “تنتظرنا أيام مليئة بالتحديات. لقد سحقنا حماس في غزة وسنحارب كل من يهدد مصالحنا”.
  • في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024 وفي خضم حربه على غزة ولبنان، قال نتنياهو:
    “إسرائيل تقوم في الوقت الحالي بتغيير وجه الشرق الأوسط، لكننا ما زلنا في عين العاصفة وأمامنا تحديات كبيرة، ولا أقلل من شأن أعدائنا مطلقا”.
  • في السادس من يناير/كانون الثاني 2025، قال نتنياهو في تصريحات أوردتها صحيفة معاريف:
    “نحن في مرحلة تغيير أساسي في الشرق الأوسط”.
  • في 2 فبراير/شباط 2025، وقبيل مغادرته إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي، قال نتنياهو:
    “سأبحث معه قضايا إستراتيجية، وسيمكن التعاون مع إدارة ترامب إسرائيل من تعزيز علاقاتها مع دول المنطقة، وسيؤدي إلى تغيير الشرق الأوسط، وتعزيز أمن إسرائيل، وتحقيق الازدهار عبر القوة”.
  • في 7 مايو/أيار 2025 وبالتزامن مع قصف إسرائيلي لمطار صنعاء في اليمن، قال نتنياهو:
    “لا أستهين بالتحديات التي تنتظرنا. كلي ثقة بإرادة شعبنا ومقاتلينا لتحقيق مهمة النصر”.
    “هذه المهمة لا تتعلق فقط بهزيمة حماس، بل إطلاق سراح المختطفين وتغيير في وجه الشرق الأوسط”.
    “هذه ليست مهمة سهلة، ولكنها قابلة للتحقيق”.

وإذا كان تكرار عبارة تغيير الشرق الأوسط لا تخطئه عين المتابع، فإن القضية الأهم هي: ما الذي يقصده نتنياهو من وراء ذلك؟ وهل تتولد ردود فعل مضادة من دول المنطقة؟

هل الأمر جاد؟

ربما يتساءل البعض في البداية عما إذا كانت هذه التصريحات جادة وخطيرة فعلا أم أنها مجرد تصريحات، والحقيقة أن ما يجعل الخيار الأول هو الأكثر ترجيحا هو تكرارها على لسان أحد أقوى زعماء إسرائيل عبر تاريخها الذي يرجع إلى عام 1948 عندما أعلنت العصابات الصهيونية إقامة دولة على أرض فلسطين.

ويزيد من خطورة الأمر أنها ليست مجرد تصريحات تتكرر، بل هي حديث عن مستقبل تم التمهيد له في الماضي، ويتواصل ذلك بخطى أسرع في الحاضر، والشواهد من حولنا تترى في فلسطين ولبنان وغيرهما من بلاد العرب والمسلمين.

ما محاور التغيير؟

ربما يمكننا إجمال محاور التغيير -الذي تسعى له إسرائيل بزعامة نتنياهو في الشرق الأوسط- في المحاور التالية:

  • القضاء على فكرة المقاومة وحركاتها.
  • ضمان التفوق العسكري لإسرائيل في المنطقة خصوصا الجانب العسكري، وذلك اعتمادا على الحلفاء الغربيين وفي صدارتهم الولايات المتحدة، وكذلك في المجالات الاقتصادية والعلمية.
  • يرتبط بذلك محاولة فرض وتعزيز حالة من الردع الإستراتيجي لدول المنطقة بشكل يمنعهم حتى من التفكير في مهاجمة إسرائيل أو حتى إظهار العداء لها.
  • تحجيم أو القضاء على القوى الكبرى في المنطقة والتي تعادي إسرائيل حاضرا أو قد تفكر في ذلك مستقبلا.
  • القضاء على برنامج إيران النووي، بما أنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمضي في هذا السياق بشكل يثير قلق إسرائيل ومن ورائها الحلفاء الغربيون وفي مقدمتهم الولايات المتحدة.
  • نشر ثقافة التطبيع وذلك عبر التركيز على تطبيع علاقات إسرائيل مع دول رئيسية في المنطقة بشكل يفتح الباب على مصراعيه أمام بقية الدول العربية والإسلامية كي تسير في نفس الطريق الذي ظل عصيا على إسرائيل على مدى عقود.
  • يقودنا كل ما سبق إلى أحد أكبر مكامن الخطورة هو ما يتعلق بالهيمنة على الإقليم والسعي لتغيير حدوده المستقرة، بشكل يمهد لحلم إسرائيل الكبرى الذي لم تتخل عنه إسرائيل يوما.

ردود الأفعال

على الجانب الآخر، ركزت التصريحات التي صدرت عن بعض دول المنطقة -خلال الأيام الأخيرة- على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية على إيران مع الإشارة إلى ما يعنيه ذلك من تهديد لأمن المنطقة.

وجاءت أبرز المواقف العربية والإسلامية بهذا الشأن كما يلي:

  • مجلس التعاون الخليجي:
    أدان العدوان الإسرائيلي واعتبره انتهاكا واضحا للقانون الدولي حسب ما جاء بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والأمين العام للمجلس جاسم البديوي الذي أكد رفض دول المجلس لاستخدام القوة والتأكيد على ضرورة انتهاج الحوار لحل الخلافات.
  • قطر: أكدت إدانتها الشديدة واستنكارها البالغ للهجوم الإسرائيلي على إيران باعتباره انتهاكا صارخا لسيادة إيران وأمنها، وخرقا واضحا لقواعد ومبادئ القانون الدولي، وأكدت أن الهجوم الإسرائيلي وما يمثله من تصعيد خطير، وسياسة عدوانية ممنهجة، يشكل تهديدا خطيرا لاستقرار المنطقة.
    كما أكدت الدوحة أن الأمن الإقليمي لا يتحمل مزيدا من الأزمات والتصعيد،
    وأعرب رئيس الوزراء وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني -خلال اتصالات مع وزراء خارجية السعودية ومصر وسلطنة عُمان والأردن- عن قلق بلاده البالغ “إزاء هذا التصعيد الخطير” مؤكدا أن قطر ستعمل مع شركائها الإقليميين والدوليين لوقف العدوان على إيران وتجنب تداعياته الكارثية.
  • تركيا: أكد رئيسها رجب طيب أردوغان أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو أظهر مرة أخرى أنه التهديد الأكبر لأمن المنطقة، كما أن إسرائيل هي التي تملك السلاح النووي ولا تعترف بأي قواعد دولية. وشدد الرئيس التركي على أنه لا يمكن السماح للهجمات الإسرائيلية بأن تطغى على الأزمة الإنسانية والإبادة الجماعية في قطاع غزة، ولا يمكن السماح كذلك بأن تمتد هذه التطورات لتشمل سوريا.
  • السعودية: أدانت العدوان الإسرائيلي على إيران، وأكد ولي عهدها الأمير محمد بن سلمان -في اتصال مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان- رفض الرياض استخدام القوة لتسوية النزاعات وضرورة اعتماد الحوار كأساس لتسوية الأزمات.
    كما أكد وزير الخارجية فيصل بن فرحان -في اتصال مع نظيره الإيراني- إدانة “للعدوان السافر” الإسرائيلي الذي من شأنه تعطيل جهود خفض التصعيد، مشددا على ضرورة التوصل إلى حلول دبلوماسية.
  • مصر: شددت عبر وزير خارجيتها بدر عبد العاطي على رفضها وإدانتها لانتهاك سيادة الدول، محذرة من “خطورة انزلاق المنطقة إلى فوضى شاملة”.
  • باكستان: أعلنت التضامن الكامل مع إيران ضد العدوان الإسرائيلي غير المبرر، وذلك في اتصال أجراه رئيس وزرائها شهباز شريف مع الرئيس الإيراني.
    كما بحث شريف مع الرئيس التركي الوضع الإقليمي الخطير عقب العدوان الإسرائيلي غير المبرر.
    وبدوره، دعا وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف العالمَ الإسلامي إلى الاتحاد في مواجهة إسرائيل على خلفية هجماتها على إيران.

ولم تقتصر الإدانات على الدول السابقة، كما أنها لم تقتصر على الجهات الرسمية، لكن أحدث ردود الأفعال وربما من أكثرها إثارة ما جاء في تغريدة لوزير الخارجية المصري السابق عمرو موسى الذي دعا إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن القومي المصري على أساس أن “الحرب الجارية، بين إسرائيل وإيران وإرهاصات التدخل المباشر للدول العظمى أو بعضها، تطرح تهديداتٍ خطيرة للأمن الإقليمي في الشرق الأوسط تتأثر به دوله ومجتمعاته”.

وتحدث موسى -الذي سبق له أن شغل أيضا منصب الأمين العام لجامعة الدول العربية- بشكل صريح مؤكدا أن “مصر والشعب المصري ليسا بعيدين عن ذلك”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

“القطري للصحافة” يناقش تحديات الصحفيين اليمنيين وفرص السلام

كيف يستهدف مشروع قانون ترامب “الكبير والجميل” الإجراءات الطبية المتحولين جنسياً على المستوى الوطني

مبادرة فرنسية لاحتواء الحرب بين إيران وإسرائيل وتحذيرات من توسع الصراع

إيران تشدد قيود الإنترنت بعد هجمات سيبرانية إسرائيلية

عملاء الموساد انغمسوا بين سائقي الشاحنات بإيران منذ 3 سنوات

روسيا تسيطر على بلدتين بشمال شرق أوكرانيا وتكثف ضرباتها على كييف

حارق الذي أشعل سيارات NYPD معرفًا كاحتراس مضاد لإسرائيل: رجال شرطة

الجزيرة للدراسات يختتم مؤتمر “التنافس بين القوى العظمى والشرق الأوسط”

إيران تنفي إرسال وفد إلى الخارج وتؤكد: لا نستسلم ولا نتفاوض بالإكراه

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

“القطري للصحافة” يناقش تحديات الصحفيين اليمنيين وفرص السلام

إيران ترحب بعرض ترامب للاجتماع وسط تصعيد متواصل مع إسرائيل

انهيار جزئي لمنزلين غير مأهولين بالسكان في سوهاج

مراجعة: Dell 32 Plus QD-OLED

مطعم الجشع ينتقد عبر الإنترنت على رسوم الأجور المعيشية المخفية

رائج هذا الأسبوع

كيف يستهدف مشروع قانون ترامب “الكبير والجميل” الإجراءات الطبية المتحولين جنسياً على المستوى الوطني

اخر الاخبار الأربعاء 18 يونيو 11:15 م

قد يكون عمال القوارب الأمريكيون وسيلة فقط لتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية

العالم الأربعاء 18 يونيو 11:14 م

مبادرة فرنسية لاحتواء الحرب بين إيران وإسرائيل وتحذيرات من توسع الصراع

اخر الاخبار الأربعاء 18 يونيو 11:13 م

عقبال الأهلي.. الغندور يعلق على تعادل الهلال مع ريال مدريد

مقالات الأربعاء 18 يونيو 11:11 م

يقبل سكارليت جوهانسون كوستار جوناثان بيلي على الشفاه في العرض الأول

ثقافة وفن الأربعاء 18 يونيو 11:09 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟