Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

من العزلة إلى الفاعلية .. كيف استعادت مصر مكانتها الإقليمية بعد 30 يونيو | أستاذ علوم سياسية يجيب‎

الشرق برسالشرق برسالسبت 28 يونيو 8:14 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مع مرور العديد من السنوات على ثورة 30 يونيو، بدأت ملامح التحول الاستراتيجي في السياسة الخارجية المصرية تتضح بوضوح، فبعد سنوات من التراجع والعزلة، استعادت القاهرة موقعها المحوري  في ملفات المنطقة، من ليبيا والسودان إلى فلسطين وسوريا، مؤكدة أنها لم تعد مجرد طرف متأثر، بل أصبحت صانعة لتوازنات الشرق الأوسط.

ولم تكتف مصر باستعادة حضورها الدبلوماسي، بل أعادت تعريف أولوياتها، وفرضت معادلات جديدة في الإقليم ترتكز على الأمن القومي ومصالح الدولة العليا.

قال الدكتور سعيد الزغبي، أستاذ العلوم السياسية في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد أن أكثر من 6 زيارات رفيعة المستوى متبادلة بين مصر وليبيا تمت خلال عامين فقط بعد 2020، مشيرًا إلى أن 15 وقف إطلاق نار في غزة منذ 2014 كان معظمها برعاية مصرية مباشرة، إلى جانب أكثر من 50 اجتماعًا مصريًا سودانيًا خلال مفاوضات سد النهضة منذ 2015.

وأكد الزغبي أن مصر ساهمت في صياغة منتدى غاز شرق المتوسط الذي غير معادلات الطاقة في المنطقة، وهو ما يعكس استعادة الدولة المصرية لأدوات تأثيرها الإقليمي بعد سنوات من الارتباك.

وأضاف ان بعد سنوات من الارتباك الإقليمي والدولي خرجت مصر من دوامة العزلة عقب 30 يونيو، لتعود لاعبًا محوريًا في صياغة توازنات الشرق الأوسط في مشهد إقليمي يزداد تعقيدًا.

وأوضح أن القاهرة أعادت تعريف أدوارها وحدود نفوذها، فتحولت من دولة منشغلة بداخلها إلى وسيط ووازن في أزمات المنطقة، من ليبيا والسودان إلى فلسطين وسوريا.

وأشار الزغبي إلى أن مصر بعد 2011 كانت تعيش حالة سيولة سياسية وانكفاء داخلي أضعف دورها الخارجي، حتى بدت العواصم الإقليمية الكبرى ترسم خرائط المنطقة دون اعتبار يذكر لرأي القاهرة.

واستطرد مع ثورة 30 يونيو بدأت الدولة المصرية تستعيد أدوات تأثيرها، مركزة على الأمن القومي أولًا، لافتًا إلى أن مصطلح الأمن القومي أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسي في أول اجتماع له في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأكد أن مصر تحركت لضبط توازنات الجوار، وكانت ليبيا المثال الأوضح على ذلك، حيث دعمت القاهرة الجيش الوطني الليبي في مواجهة الميليشيات والفوضى.

وقال الزغبي وضعت مصر خطوطًا حمراء في سرت والجفرة عام 2020، ما غيّر حسابات اللاعبين الإقليميين والدوليين، وأجبر كثيرين على مراجعة استراتيجياتهم.

وأشار إلى أن مصر كانت أول من تحرك لاحتواء النزاع السوداني، فاتحة أبواب الحوار بين الأطراف، حيث ظلت القاهرة حريصة على تثبيت معادلة “أمن السودان من أمن مصر”، مدفوعة بمخاوف سد النهضة وأهمية نهر النيل كمسألة وجودية.

وأوضح أن القاهرة، رغم تغير الإدارات الأمريكية والإسرائيلية، ظلت الطرف الأقدر على التهدئة في قطاع غزة، وفرض وقف إطلاق النار، مستثمرة رصيدها لدى الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، لتصبح رقمًا صعبًا لا يمكن تجاوزه في أي ترتيب مستقبلي للقطاع.

وأكد الزغبي أن القاهرة تحركت كذلك في الملف السوري بدبلوماسية هادئة، لإعادة دمشق إلى الحاضنة العربية، وهو ما توج بدعوة سوريا للقمة العربية في جدة.

وقال من وجهة نظري، رأت مصر في وحدة سوريا وتحجيم النفوذ التركي والإيراني هدفًا استراتيجيًا يساهم في استقرار الإقليم.

واختتم الزغبي تصريحاته قائلًا هذا الحضور المصري أعاد القاهرة إلى طاولة الكبار في الشرق الأوسط، معادلات النفط والغاز في شرق المتوسط، وأمن البحر الأحمر، وملف إيران والاتفاق النووي، كلها ملفات تجد مصر لنفسها فيها صوتًا مسموعًا، إن لم يكن في قلب صناعة القرار، ففي الحد الأدنى كصانع توازنات يراعي الجميع حساباته، إنها بحق رمانة ميزان السلام في المجتمع الدولي، مع مرور العديد من السنوات على ثورة 30 يونيو، بدأت ملامح التحول الاستراتيجي في السياسة الخارجية المصرية تتضح بوضوح، فبعد سنوات من التراجع والعزلة، استعادت القاهرة موقعها المحوري  في ملفات المنطقة، من ليبيا والسودان إلى فلسطين وسوريا، مؤكدة أنها لم تعد مجرد طرف متأثر، بل أصبحت صانعة لتوازنات الشرق الأوسط.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

هجمات روسية جديدة في عمق أوكرانيا وسط معارك عنيفة على الجبهة الشرقية

المرافعة في محاكمة 37 متهما بخلية التجمع .. السبت المقبل

هل انتهى عصر الشناوي؟.. نجم الأهلي السابق يرشح خليفته في الموسم الجديد

واتساب يضيف ميزة ذكاء اصطناعي جديدة حصريًا لمستخدمي أمريكا – هل تستحق؟

من العُزلة إلى التأثير .. كيف استعادت مصر مفاتيح الشرق الأوسط بعد 30 يونيو؟

1200 جنيه| سعر الجنيه الذهب يواصل النزيف وعيار 21 مفاجأة

هذه ليست كرة قدم.. تصريحات غاضبة من مدرب تشيلسي لسوء تنظيم كأس العالم للأندية|تفاصيل

أفضل صدقة جارية على روح المتوفى .. الإفتاء توضح

القومي للمرأة يقدم واجب العزاء لأسر ضحايا حادث الطريق الإقليمي

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

المرافعة في محاكمة 37 متهما بخلية التجمع .. السبت المقبل

هل انتهى عصر الشناوي؟.. نجم الأهلي السابق يرشح خليفته في الموسم الجديد

واتساب يضيف ميزة ذكاء اصطناعي جديدة حصريًا لمستخدمي أمريكا – هل تستحق؟

من العُزلة إلى التأثير .. كيف استعادت مصر مفاتيح الشرق الأوسط بعد 30 يونيو؟

1200 جنيه| سعر الجنيه الذهب يواصل النزيف وعيار 21 مفاجأة

رائج هذا الأسبوع

الحرب على غزة.. عمليات نسف واسعة بخان يونس ومظاهرات إسرائيلية تطالب بإعادة الأسرى

اخر الاخبار الأحد 29 يونيو 2:51 ص

هذه ليست كرة قدم.. تصريحات غاضبة من مدرب تشيلسي لسوء تنظيم كأس العالم للأندية|تفاصيل

مقالات الأحد 29 يونيو 2:50 ص

غطس تانر مانسيل مقره في فلوريدا “عاجز عن الكلام” بعد تلقيه العفو المفاجئ من الرئيس ترامب

اخر الاخبار الأحد 29 يونيو 2:47 ص

يقال إن توم برادي “رقص مع الجميع” في حفل زفاف جيف بيزوس – بما في ذلك سيدني سويني

ثقافة وفن الأحد 29 يونيو 2:45 ص

أفضل صدقة جارية على روح المتوفى .. الإفتاء توضح

مقالات الأحد 29 يونيو 2:43 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟