Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

“تجارة الموت”.. تقرير أممي يكشف شركات كبرى متورطة في الإبادة بغزة

الشرق برسالشرق برسالخميس 03 يوليو 10:00 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

3/7/2025–|آخر تحديث: 09:30 (توقيت مكة)

كشف تقرير للأمم المتحدة عن أسماء أكثر من 60 شركة عالمية كبرى متورطة في دعم المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والحرب على غزة.

التقرير الذي أعدته المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيزي، استند إلى أكثر من 200 مذكرة من دول ومنظمات حقوقية وأكاديميين وشركات، دعا الشركات إلى وقف الأعمال التجارية مع إسرائيل، ومساءلة الإدارات التنفيذية ماليا وقانونيا، بسبب قناعتهم بأنها مستفيدة من النزاع البنيوي في الأراضي الفلسطينية.

ومن بين الشركات التي وردت في التقرير وأبرزها أميركية: غوغل، ومايكروسوفت، وآي بي إم، وكاتربيلر لصناعة المعدات الثقيلة، ولوكهيد مارتن للصناعات العسكرية فضلا عن هيونداي الكورية الجنوبية. واتهمها التقرير بالمشاركة في نظم المراقبة التي تساهم في القمع وتصنيع الأسلحة والتسبب في تدمير الممتلكات في الأراضي الفلسطينية.

ويمثل التقرير توسيعا لقائمة أممية سابقة صدرت في عام 2023 كانت تركز فقط على الشركات المرتبطة بالمستوطنات بينما يغطي التقرير الجديد جوانب أوسع تتعلق بالحرب على غزة.

“الجريمة تستمر لأنها مربحة”

ووضعت ألبانيزي هذا الاتهام في سياق وصف شامل للأزمة: “بينما تُمحى الحياة في غزة ويستمر التصعيد في الضفة الغربية، يكشف هذا التقرير أن ما تُسمّى بالإبادة الجماعية تستمر ببساطة لأنها مربحة لكثير من الأطراف”.

وأضافت أن هذه الشركات “ربطت ماليا بالتمييز العنصري والعسكرة الإسرائيلية”، وهو ما ينطوي على شبهات بارتكاب انتهاكات خطيرة للقانون الدولي.

ألبانيزي: التقرير يكشف عن أن الإبادة الجماعية تستمر لأنها مربحة لكثير من الأطراف (الأوروبية)

أسماء مألوفة متورطة

وركز التقرير على الشركات التالية بتفصيل أكبر:

  • لوكهيد مارتن وليوناردو: تم تحميلهما مسؤولية توريد أسلحة يرجّح أنها استُخدمت في غزة، مع تأكيد الناطق باسم لوكهيد مارتن على أن هذه الصفقات تجري بين حكومات، وأن إدارة واشنطن هي المرجعية القانونية الأساسية.
  • كاتربيلر وهيونداي الثقيلة: يُتهمون بتوفير معدات ثقيلة ساهمت في تدمير ممتلكات فلسطينية، في سيناريو يُعد مدمرًا جزئيًّا للقطاع المدني وفقًا للتقرير.
  • شركات التكنولوجيا، مثل ألفابت (مالكة غوغل) وأمازون ومايكروسوفت وآي بي إم، وُصفت بأنها مركزية لمنظومة المراقبة الإسرائيلية التي تدعم الهجوم على المدنيين.
    كانت ألفابت ردّت سابقًا بأن عقدها بقيمة 1.2 مليار دولار لخدمات الحوسبة السحابية لا يرتبط بالاستخدام العسكري أو الاستخباراتي لإسرائيل.
  • شركة بلانتير: ذكرت لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لصالح الجيش الإسرائيلي، رغم غياب تفاصيل دقيقة حول التطبيق العملي لهذا الدعم.

إسرائيل وأميركا تهاجمان التقرير

ووصفت بعثة إسرائيل في جنيف التقرير بأنه مخطئ قانونيا ويحتوي على تصريحات تشهيرية، معتبرة أنه يسيء لموقع الأمم المتحدة.

أما البعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة في نيويورك، فقد طالبت الأمين العام أنطونيو غوتيريش بإدانة ألبانيزي وإزاحتها من منصبها، معتبرة أن تقاريرها تشكل استهدافا ممنهجا عبر ما وصفته بـ”الحرب الاقتصادية”، ضد كيانات عالمية بالشراكة مع إسرائيل.

الحرب الإسرائيلية على غزة -حسب الأمم المتحدة- خلّفت فظائع إنسانية هائلة (الجزيرة)

جريمة كبرى

ويشير التقرير إلى أن إسرائيل واصلت تبرير عدوانها المتواصل على غزة تحت شعار “الدفاع عن النفس”، عقب طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، رغم الفظائع الإنسانية الهائلة التي خلّفتها.

في المقابل، تؤكد وزارة الصحة في غزة أن عدد الشهداء تجاوز 56 ألفا، معظمهم من النساء والأطفال، وأن القطاع بأسره تحول إلى “ركام” بفعل القصف المستمر والحصار الخانق.

ومن المقرر عرض التقرير قريبًا أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الذي يضم 47 دولة، على الرغم من أن صلاحياته لا تشمل اتخاذ إجراءات تقييدية قانونية ملزمة. لكن، كعادته سابقًا، فإن هذا النوع من التحقيقات الأممية غالبًا ما يُستخدم كأساس لتقديم دعاوى في المحاكم الدولية.

ومن المثير أن إسرائيل والولايات المتحدة كانتا من بين الدول التي انسحبت من هذا المجلس في وقت سابق من العام بدعوى تحيزه ضد إسرائيل، ما قد يعزز من فرص تجاهل النتائج وتفادي المساءلة، رغم تزايد الضغط من المجتمع الدولي.

وما دام الربح موجودًا، يظل النزاع أسير معادلة “المال أولًا” بحسب وصف ألبانيزي التي اعتبرت أن استمرار ما وصفته بالإبادة الجماعية مرتبط مباشرة بلقاءات تجارية مربحة، وليس فقط نفقات أمنية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

COP يسحب السلاح على perp بحجم نصف لتر اشتعلت السكين في محطة مترو أنفاق في مدينة نيويورك: فيديو

روسيا أول دولة تعترف رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية

يمكن أن يصبح النائب السابق “جمال بومان” مستشار في مدارس مدينة نيويورك تحت قيادة زهران مامداني: مصادر

نتنياهو يرغب في صفقة “بأي ثمن” وترقب لرد لحماس

ترامب في خضم “العصر الذهبي” الخاص به كقائمة من الإنجازات “الرائعة”

إسرائيل تهاجم العفو الدولية وتتهمها بالانضمام إلى حماس

أطباء بلا حدود تحذر من فظائع عرقية في دارفور

حزب بالائتلاف الحاكم في جنوب أفريقيا يتهم وزيرة بالفساد

ترامب المشرف ينشر 200 مشاة البحرية على فلوريدا لدعم غارات ترحيل الجليد

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

عطلات نهاية الأسبوع النقدية فقط هي الاختراق الجديد لتوفير الأموال من Gen Z

COP يسحب السلاح على perp بحجم نصف لتر اشتعلت السكين في محطة مترو أنفاق في مدينة نيويورك: فيديو

بلسم الشفاه الهايدي كلوم هو 8 دولارات فقط-والمتسوقين يطلقون عليه “عامل معجزة”

تحدي العميل

روسيا أول دولة تعترف رسميا بإمارة أفغانستان الإسلامية

رائج هذا الأسبوع

الوصفة الشامية.. طريقة احترافية لعمل بابا غنوج

مقالات الجمعة 04 يوليو 12:48 ص

تفاصيل الفيلم اللبناني “مشقلب” قبل عرضه 10 يوليو

مقالات الجمعة 04 يوليو 12:42 ص

دبلوماسي: الجهد العربي المجمع حقق نتائج إيجابية لصالح القضية الفلسطينية

مقالات الجمعة 04 يوليو 12:36 ص

مدحت العدل لـ شيكابالا بعد اعتزاله: إن شاء الله رئيسا لنادي الزمالك

مقالات الجمعة 04 يوليو 12:30 ص

الحمل هيبقى صعب علينا.. عبد الله السعيد يوجه رسالة مؤثرة لشيكابالا

مقالات الجمعة 04 يوليو 12:24 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟