Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

دفن جثمان الشهيد عمر محمد أبو زيد “ضحية الحفار” في مسقط رأسه بالغربية

الشرق برسالشرق برسالخميس 03 يوليو 9:39 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

شَيّعت قرية سندبسط، التابعة لمركز زفتى بمحافظة الغربية، جثمان الشهيد عمرو محمد شوقي، أحد ضحايا حادث غرق الحفار البحري “إد مارين 12” بخليج السويس، وسط حالة من الحزن العميق الذي خيَّم على أهالي القرية والمشاركين في الجنازة وأهل القرية.

تفاصيل الواقعة 

وأدى المئات من أهالي القرية ومراكز زفتى المجاورة، صلاة الجنازة على الفقيد بمسجد الحاجة فردوس بالقرية عقب صلاة الفجر، ثم تم تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة وسط دعوات بالرحمة والمغفرة، ومشاهد مؤثرة من الحضور.

رحيل الابطال 

وشهدت العزاء عصر اليوم الخميس، حضورًا رسميًا بارزًا، حيث شارك المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، وقدم واجب العزاء لأسرة الشهيد، مؤكدًا أن الفقيد وأقرانه من شهداء العمل سطروا ملحمة من الجهد والتفاني في سبيل خدمة الوطن وقطاع الطاقة، وأن الدولة لن تنسى تضحياتهم.

كما حضر مراسم العزاء عدد من قيادات وزارة البترول وممثلون عن محافظة الغربية، وعدد من زملاء الفقيد، في مشهد عكس حجم التقدير الذي يحظى به شهداء العمل الوطني.

تفاصيل رحيله 

وكان “عمرو شوقي” أحد الفنيين العاملين على متن الحفار “إد مارين 12” الذي تعرض للغرق الثلاثاء الماضي أثناء سحبه إلى موقع جديد بمنطقة جبل الزيت بخليج السويس، ما أسفر عن مصرع 4 من العاملين، بينهم الفقيد، إلى جانب 3 مفقودين و23 مصابًا.

وأعربت أسرة الشهيد عن حزنها الشديد لفقدان نجلهم الشاب، الذي عرف بين الجميع بحسن الخلق والتفاني في عمله، مؤكدين أن آخر مكالمة أجراها معهم كانت مساء الحادث، ولم يشعروا بأي مؤشر يدل على الخطر الذي كان يحدق به.

توجيهات وزير البترول 

من جهته، شدد وزير البترول على أن الوزارة تُجري تحقيقًا موسعًا بالتنسيق مع الجهات المعنية للوقوف على أسباب الحادث وضمان عدم تكراره، مؤكدًا دعم الدولة الكامل لأسر الشهداء والمصابين.

وتحولت شوارع القرية إلى سرادق عزاء مفتوح، حيث تقف جموع الأهالي لتقديم واجب العزاء وتوديع الشهيد في مشهد يجسد وحدة أهالي القري المصرية وتضامنهم في الشدائد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

عشرة عمر حقيقية.. أمير محروس يوجه رسالة لـ عمرو دياب

وزارة البترول تحذر: إعلانات التوظيف المنتشرة على مواقع التواصل وهمية

هآرتس: فشل خطة إسرائيل الكبرى لتهجير فلسطيني غزة إلي سيناء

مؤتمر صحفي لوزير خارجية روسيا مع نظيره السعودي

القبض على المتهم بقـ.تل الكلاب بالجيزة| فيديو

هل يستمر في الدوري المصري.. مصير علي معلول الموسم المقبل

رئيس الأركان الإسرائيلي: نركز حاليا على إعادة المحتجزين من غزة

مصادر مقربة من نتنياهو: رئيس الوزراء ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية

راديو جيش الاحتلال: مقتل 72 جنديًا إسرائيليًا في مواجهات عسكرية بغزة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

وزارة البترول تحذر: إعلانات التوظيف المنتشرة على مواقع التواصل وهمية

يقترح الاتحاد الأوروبي قواعد جديدة لحكم سباق الفضاء الأوروبي

يقول المخضرم في الحرب العالمية الثانية البالغ من العمر 106 عامًا إن الكسترد هو سر الحياة الطويلة

ترامب: لن أسمح بانتخاب ممداني عمدة لنيويورك

هآرتس: فشل خطة إسرائيل الكبرى لتهجير فلسطيني غزة إلي سيناء

رائج هذا الأسبوع

مينيسوتا المزعومة المزعومة يطلب القاتل فانس بويلتر أقل إضاءة ، أقلام الرصاص في خلية السجن

اخر الاخبار الجمعة 04 يوليو 10:09 ص

يشارك Ringo Starr لماذا أراد تغييرات على سيرة البيتلز: “لن نفعل ذلك أبدًا”

ثقافة وفن الجمعة 04 يوليو 10:07 ص

يمرر المشرعون الهولنديون مشاريع قوانين مثيرة للجدل تشديد قواعد اللجوء

العالم الجمعة 04 يوليو 10:03 ص

تحدي العميل

اسواق الجمعة 04 يوليو 10:02 ص

تحدي العميل

اسواق الجمعة 04 يوليو 10:01 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟