Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

سنوات من النجاح.. المهندسين تستعرض ما انجزته الأيادي المصرية بأفريقيا

الشرق برسالشرق برسالخميس 28 أغسطس 12:53 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

نظمت لجنة البيئة بنقابة المهندسين، برئاسة الدكتورة المهندسة منال متولي، ندوة بعنوان “من السد العالي لسد تنزانيا.. سنوات من النجاح بالقارة السمراء والأثر البيئي لهما”، فيما نسقت لها وأدارتها الدكتورة المهندسة شيرين شوقي، مقرر اللجنة، وقدمها المهندس أحمد صلاح، وكيل اللجنة.

شارك في الندوة المهندسة هبة أبو العلا، نائب رئيس شركة المقاولون العرب، والمهندس وائل حمدي، نائب رئيس مجلس إدارة شركة السويدي إليكتريك، زالدكتور محمد المعتصم قطب، مدير معهد بحوث النيل الأسبق، والمهندس حسام محرم، مستشار وزير البيئة الأسبق، والمهندس أحمد العدلاني، عضو مجلس إدارة شركة المقاولون العرب، والمهندسة رحاب يحيي مدير مكتب رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب.

خلال كلمتها الافتتاحية، أشادت الدكتورة المهندسة منال متولي، رئيس اللجنة، بالإنجازات التي حققتها لجنة البيئة خلال الفترة الماضية، وقدمت الدكتورة منال متولي رؤيتها المستقبلية للجنة البيئة في الأيام القادمة.

فيما أكدت المهندسة هبة أبو العلا، أن نجاح التحالف المصري المكون من شركتي المقاولون العرب والسويدي إليكتريك في تصميم وتنفيذ سد تنزانيا يمثل إنجازًا وطنيًا ضخمًا وفخرًا لكل مهندسي مصر، مشيرة إلى أن المهندس المصري استطاع التغلب على تحديات كبيرة واجهته في هذا المشروع العملاق.

وفي سياق متصل، أوضح المهندس وائل حمدي، أن سد تنزانيا يعد ثاني أكبر سد في إفريقيا من جهة الارتفاع والقدرة الكهربائية المركبة المنتجة، مؤكدًا أن المشروع يعكس قدرة المهندس المصري على استيعاب أحدث التكنولوجيات في التشييد والإبداع الهندسي، كما ساهم المشروع في صقل خبرات جيل جديد من المهندسين الشباب، إلى جانب ما يحمله من أبعاد إنسانية وبيئية واجتماعية وتنموية.

من جانبها تناولت الدكتورة شيرين شوقي قصة كفاح ونجاح السد العالي، مستعرضة الهدف من إنشائه، والتحديات التي واجهتها مصر خلال تلك المرحلة، فضلًا عن الإنجازات والآثار الإيجابية الكبيرة التي تحققت بفضل هذا المشروع التاريخي ونجاحات مصر خلال 65 عاما منذ وضع حجر أساس السد العالي في يناير عام 1960 وصولاً لبناء سد جيوليوس نيريري بتنزانيا وأيضا دور مصر الريادي بدول حوض النيل ودعمها لها.

وأكد الدكتور محمد المعتصم قطب، أن إنشاء سد تنزانيا هذا المشروع الضخم من خلال شركات مصرية وبعقول هندسية مصرية يعد انجازًا عظيمًا، ويعطي نموذجًا لتقدم التكنولوجيا في مصر ومدى قدرة مصر على الدخول في مشروعات ضخمة.

من جانبه استعرض المهندس حسام محرم، الآثار البيئية والاجتماعية للسدود في كل مرحلة من مراحل دورة حياتها، مشددًا على أن الجوانب السلبية للسدود لا ينتقص من دورها في إنقاذ البشرية من بعض المخاطر.

من جانبهما قدما كل من المهندس إحسان العطفي، أحد فريق العمل الهندسي في بناء السد التنزاني، والمهندس محمد سماحة، مدير مشروع سد جوليوس نيريري، عرضًا تفصيليًا لمراحل البناء.

أشار المهندس إحسان العطفي إلى أن المشروع أنشأ بهدف توليد الطاقة الكهرومائية بتنزانيا بقدرة 2115 ميجاوات، على نهر روفيجي، بمنخفض شتيجلرز جورج، في قلب منطقة سيلوس.

وقال إن سد روفيجي هو سد خرساني يبلغ ارتفاعه 134 متر ويشتمل على 9 توربينات، بقدرة 235 ميجا وات للتوربين، ويقع على مساحة حوالي 1350كم وتكلفته 2.9 مليار دولار، فضلاً عن 4 سدود مكملة لزيادة السعة التخزينية لتصل إلى 34 مليار متر مكعب، واستغرقت مدة تنفيذه 6 سنوات.

وعن وصف الأعمال بالمشروع أوضح أنها تشمل طرق دائمة تربط الموقع بشبكة الطرق الحالية بطول حوالى 21 كيلو متر، وطرق مؤقتة للخدمة الداخلية تربط جميع المنشآت الدائمة بطول حوالى 94 كم، ومحطة ربط كهربائية 400 كيلو فولت تشمل أعمال خطوط نقل الكهرباء، وأربعة سدود فرعية متغيرة الأبعاد لطول القمة وارتفاع السد لزوم تجميع وتخزين المياه، منها 3 سدود ركامية والرابع بخرسانة من نوعRCC  بطول 12 كيلو متر، ونفقًا لتحويل مياه النهر بطول 660 م، وكوبرى خرساني دائم على نهر روفيجي.

وفي ختام محاضرته استعرض الأعمال الكهروميكانيكية الرئيسـية لمحطة الكهرباء بالسد.

اختتمت الندوة بفتح باب النقاش، حيث شهدت عدة مداخلات ثرية، من بينها مداخلة الدكتور عبدالغني الجندي، مدير فرع جامعة الملك سلمان برأس سدر، والأستاذة الدكتورة نادية عشرة والتي تناولت محوراً يتعلق بالتوليد الكهرومائي ودوره في دعم استدامة الطاقة الكهربائية في مصر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

انطلاق تصحيح امتحانات الدور الثاني للشهادة الثانوية الأزهرية

أرقام تثير الجدل.. الزمالك يتصدّر قائمة الأكثر إنفاقًا في الميركاتو بـ340 مليون جنيه

رئيس الوزراء يلتقي نظيره القطري لبحث مجالات التعاون المشترك

“الوزير”:وصول أوناش عملاقة لتعزيز قدرات محطة “هاتشيسون” بميناء السخنة | بث مباشر

بعد طرحه في السينمات .. 7 معلومات عن فيلم” ماما وبابا”

جيش الاحتلال: سلاح الجو يتصدى لطائرة مسيرة أُطلقت من اليمن

سفير لمازيراتي.. علاقة ديفيد بيكهام بعالم السيارات

مهرجان الجونة السينمائي يفتتح دورته الثامنة بالفيلم المصري «عيد ميلاد سعيد»

الأهلي يخوض مرانه الرئيسي استعداداً لمواجهة بيراميدز

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

انطلاق تصحيح امتحانات الدور الثاني للشهادة الثانوية الأزهرية

يستدعي الاتحاد الأوروبي المبعوث الروسي بعد إضراب إضراب وفد الكتلة في كييف

تحدي العميل

السجن 7 سنوات لفتى اغتال مرشحا رئاسيا في كولومبيا

أرقام تثير الجدل.. الزمالك يتصدّر قائمة الأكثر إنفاقًا في الميركاتو بـ340 مليون جنيه

رائج هذا الأسبوع

رئيس الوزراء يلتقي نظيره القطري لبحث مجالات التعاون المشترك

مقالات الخميس 28 أغسطس 10:32 ص

تقوم الصين ببناء صناعة واجهة الحاسوب في الدماغ

تكنولوجيا الخميس 28 أغسطس 10:31 ص

بوتين وشي وكيم يجتمعون في بكين الأربعاء المقبل

اخر الاخبار الخميس 28 أغسطس 10:28 ص

“الوزير”:وصول أوناش عملاقة لتعزيز قدرات محطة “هاتشيسون” بميناء السخنة | بث مباشر

مقالات الخميس 28 أغسطس 10:27 ص

إليك دليل التارو الخاص بك لزيادة ما تبقى

منوعات الخميس 28 أغسطس 10:21 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟