Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

مصر تنتصر للبراءة.. رحلة إنقاذ طفل غزة الذي حمل شقيقه للنزوح وأبكي العالم| فيديو وصور

الشرق برسالشرق برسالإثنين 22 سبتمبر 1:20 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

في مشهد مؤثر هز العالم وأبكى الملايين، ظهر “جدوع قاسم” طفل غزة الذي حمل شقيقه على كتفه المنهك، هاربًا من القصف والركام في واحدة من أقسى لحظات النزوح التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين.

العثور على طفل غزة الذي حمل شقيقه تحت القصف

 المشهد الذي جسد رمزًا لصمود الطفولة تحت نيران الحرب، بات حديث الإعلام العالمي ومادة تفاعل إنساني غير مسبوق، حيث أُطلق عليه لقب طفل غزة الذي حمل شقيقه، ليغدو عنوانًا لمعاناة أمة بأكملها.

طفل غزة الذي حمل شقيقه بين الأيادي المصرية 

لم يطل انتظار الرد المصري، فقد تحركت اللجنة المصرية المعنية بدعم الأشقاء في قطاع غزة سريعًا للتدخل ورعاية الطفل وأسرته، لتؤكد مصر مجددًا أنها السند الدائم للشعب الفلسطيني في أزماته.

 اللجنة استقبلت الطفلين داخل خيمتها الآمنة بعد رحلة نزوح طويلة وشاقة، لتمنحهما الحماية والدعم الإنساني، في خطوة وصفت بأنها تأكيد عملي على التزام مصر التاريخي تجاه القضية الفلسطينية.

العثور على طفل غزة الذي حمل شقيقه تحت القصف

من صورة إلى رمز عالمي

انتشرت صورة طفل غزة الذي حمل شقيقه وهو يسير وسط الركام والدمار، لتصبح رمزًا عالميًا للصمود الإنساني.

 لم يكن الأمر مجرد صورة عابرة، بل شهادة حية على قوة الأطفال الفلسطينيين وقدرتهم على مواجهة الموت ببراءة تقاوم المستحيل.

 العالم كله شاهد تلك اللحظة المؤلمة، التي جسدت كيف يمكن للطفولة أن تتحول إلى رمز للبطولة والصبر رغم كل معاني الجوع والتشريد.

الأم تروي تفاصيل الرحلة القاسية

والدة الطفلين تحدثت بمرارة وهي تصف اللحظات العصيبة التي عاشتها الأسرة، مؤكدة أنها كانت تبحث عن أبنائها وسط الفوضى، لتجد ابنها الأكبر وهو يحمل شقيقه الأصغر على كتفه الصغير. 

قالت الأم: “قعدت أدور على أولادي، لقيت ابني حامل أخوه وماشي على الطريق بين النازحين.

العثور على طفل غزة الذي حمل شقيقه تحت القصف

 رغم البكاء والقصف، ظل ماشي وحامي أخوه لحد ما وصل”. 

وأضافت: “بشكر سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي على اهتمامه بأولادي وبعائلتنا”، مشيرة إلى أن اللجنة المصرية وفرت لهم مكانًا آمنًا بعد مشقة النزوح.

رحلة النزوح من الزيتون إلى خان يونس

أسرة الطفل أوضحت أنهم نزحوا من حي الزيتون شمال قطاع غزة إلى مدينة خانيونس جنوبه، بعد أن أصدر الاحتلال أوامر الإخلاء القسري.

 الرحلة لم تكن سهلة، إذ قطعوا مسافات طويلة سيرًا على الأقدام وسط القصف وانعدام أبسط مقومات الحياة. 

الطفل جدوع قاسم، الذي عُرف لاحقًا بـ طفل غزة الذي حمل شقيقه، كان يواجه انهيار قواه وهو يحمل شقيقه خالد، البالغ عامين فقط، بينما كان والده ووالدته منشغلين بحمل الأغراض القليلة التي تمكنوا من أخذها معهم.

فيديو يهز العالم

المشهد لم يكن ليمر مرور الكرام، فقد وثّق الصحفي الفلسطيني أحمد يونس اللحظة المؤثرة، وأكد أن الفيديو تم تصويره على جسر وادي غزة في شارع الرشيد الساحلي خلال رحلة النزوح. 

وأوضح أن الطفل كان يبكي بحرقة لأنه لم يعد يقوى على حمل شقيقه، مرددًا النداء لوالدته كي تساعده، الفيديو سرعان ما تصدر الترند العالمي وحقق ملايين المشاهدات بعد أن تمت ترجمته إلى الإنجليزية وتداوله على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام الغربية.

مأساة تتكرر تحت القصف

ما حدث مع طفل غزة الذي حمل شقيقه ليس حالة فردية، بل انعكاس لمأساة يعيشها مئات الأطفال الذين يواجهون النزوح، الجوع، وفقدان الأهل.

 الاحتلال لم يكتف بالقصف الجوي، بل لجأ مؤخرًا إلى استخدام الروبوتات المدرعة المفخخة لتفجير الأحياء السكنية، ما أسفر عن سقوط مئات الشهداء وتدمير مراكز إيواء مكتظة بالنازحين. 

المشهد في غزة يختصر معاناة الطفولة تحت عدوان لا يرحم، فيما يبقى الأطفال أبرز ضحايا تلك الحرب التي تستهدف الحياة من جذورها.

مصر.. حضن إنساني دائم

توجيهات القيادة السياسية المصرية جاءت واضحة لتأمين الطفل وأسرته، حيث نقلتهم اللجنة المصرية إلى المخيم الآمن.

 هذه الخطوة عكست البعد الإنساني لدور مصر في دعم الفلسطينيين، لتصبح الاستجابة المصرية نموذجًا يحتذى به في تقديم المساندة الفورية.

 وأكدت المصادر أن رعاية طفل غزة الذي حمل شقيقه وأسرته ستكون كاملة، في رسالة إنسانية جديدة للعالم بأن مصر لا تترك أبناء غزة وحدهم في مواجهة المحنة.

العالم يتفاعل مع الرمز

ردود الأفعال الدولية لم تتوقف، إذ اعتبرت منظمات حقوقية أن قصة طفل غزة الذي حمل شقيقه تجسد معاناة الأطفال الفلسطينيين تحت الحصار والعدوان. 

وأكد ناشطون أن المشهد كشف فشل المجتمع الدولي في حماية المدنيين، فيما رأى آخرون أن الطفل بات رمزًا حيًا للبراءة المغتصبة والصمود الإنساني. 

الصور والمقاطع المتداولة أصبحت وسيلة لتسليط الضوء على مأساة غزة وإبقاء صوتها حاضرًا في الساحة العالمية.

من الألم يولد الأمل

رغم المأساة التي تحيط بالطفل وأسرته، فإن القصة فتحت بابًا جديدًا للأمل في التضامن الإنساني فالمشهد الذي جمع الشجاعة بالبراءة، لخص كيف يمكن للطفولة أن تتحول إلى راية للإنسانية في مواجهة أبشع صور العدوان. 

سيبقى طفل غزة الذي حمل شقيقه عنوانًا محفورًا في ذاكرة العالم، ورسالة قوية تقول إن الطفولة لا تُهزم حتى في أحلك الظروف.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

النقل تكشف عن أحدث صور جوية لمشروع إنشاء محطة “تحيا مصر2” بالدخيلة

مقررة أممية: الفلسطينيون يُذبحون لأنهم يرفضون الخضوع للظلم

نائب رئيس الكونجرس الكندي العربي: تنامي الدعم الشعبي الفلسطيني ساهم في تحول المواقف الحكومية

وصلوا للكنز .. 5 أشخاص ينقبون عن الآثار أسفل منزل بالبدرشين

بداية من أكتوبر.. الإسكان يكشف تفاصيل إطلاق منصة إلكترونية للتقديم على الوحدات البديلة للإيجار القديم

طابع فلسطينى بامتياز.. السفير ماجد عبد الفتاح: دورة الجمعية العامة للأم المتحدة هذا العام مختلفة

جولة تفقدية شاملة لرئيس جهاز القاهرة الجديدة

درة تستعرض جمالها عبر إنستجرام

الليلة.. انطلاق النسخة السادسة عشرة من مهرجان الفضائيات العربية

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

مقررة أممية: الفلسطينيون يُذبحون لأنهم يرفضون الخضوع للظلم

نائب رئيس الكونجرس الكندي العربي: تنامي الدعم الشعبي الفلسطيني ساهم في تحول المواقف الحكومية

وصلوا للكنز .. 5 أشخاص ينقبون عن الآثار أسفل منزل بالبدرشين

غلاف قضية السياسة في Wired قادم إلى مدينة بالقرب منك

الطوارئ “فرحان” تسرب الغاز لديها مصدر فرحان

رائج هذا الأسبوع

صبي مدينة نيويورك ، 13 عامًا ، يتشبث بالحياة بعد إطلاق النار عليه في رأسه خارج كوينز دانكن دوناتس

اخر الاخبار الإثنين 22 سبتمبر 4:29 م

بداية من أكتوبر.. الإسكان يكشف تفاصيل إطلاق منصة إلكترونية للتقديم على الوحدات البديلة للإيجار القديم

مقالات الإثنين 22 سبتمبر 4:24 م

هذه السراويل السقوط الـ 17 الفضفاضة والخسارة تجعلك تبدو أخف وزنا 10 أرطال – دون حتى محاولة!

ثقافة وفن الإثنين 22 سبتمبر 4:23 م

طابع فلسطينى بامتياز.. السفير ماجد عبد الفتاح: دورة الجمعية العامة للأم المتحدة هذا العام مختلفة

مقالات الإثنين 22 سبتمبر 4:15 م

تحدي العميل

اسواق الإثنين 22 سبتمبر 4:11 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟