Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

تصاعد احتجاجات “جيل زد 212” بالمغرب للمطالبة بالعدالة ورحيل الحكومة

الشرق برسالشرق برسالخميس 02 أكتوبر 11:35 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تشهد مدن مغربية عديدة منذ خمسة أيام موجة من التظاهرات الغاضبة التي تقودها حركة “جيل زد 212” الشبابية، وذلك بعد أن سمحت السلطات لأول مرة بتنظيم هذه الاحتجاجات التي أخذت طابعًا متصاعدًا بين المطالب السلمية وأحداث الشغب. 

وتأتي هذه التحركات في سياق تصاعد الغضب الشعبي حيال قضايا الفساد وغياب العدالة الاجتماعية، مما يعكس حجم التوتر بين السلطات والجيل الجديد من الناشطين.

احتجاجات واسعة وتوترات أمنية

تجمّع مئات المتظاهرين، معظمهم من الشباب، في شوارع مدن رئيسية مثل الدار البيضاء، فاس، طنجة، تطوان ووجدة، حيث رددوا شعارات قوية تطالب بـ “تحقيق العدالة الاجتماعية” و”إسقاط الفساد”. 

كما رفع بعض المشاركين مطالب سياسية صريحة، من بينها الدعوة إلى رحيل رئيس الوزراء عزيز أخنوش، وفق مقاطع فيديو نُشرت مباشرة عبر وسائل إعلام محلية.

ورغم أن غالبية التظاهرات جرت في أجواء سلمية، إلا أن بعض المدن شهدت توترات خطيرة وصلت حدّ محاولات اقتحام مقرات تابعة للدرك الملكي. وأمام هذه التطورات، لجأت قوات الأمن إلى إطلاق النار لتفريق المحتجين، ما أسفر عن سقوط قتلى وفق ما نقلته وكالات الأنباء.

المرة الأولى بترخيص رسمي

تُعد هذه الموجة من الاحتجاجات أول تحرك جماهيري مرخص به لناشطي حركة “جيل زد 212″، بعدما كانت السلطات تمنع تجمعاتهم السابقة. لكن ورغم هذا الترخيص، لم تخلُ الاحتجاجات من أحداث عنف وصدامات متفرقة، أعادت إلى الواجهة تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين الدولة والشباب المحتج، خصوصًا أن الحركة باتت تعبر عن جيل جديد يرفض استمرار الأوضاع الاقتصادية والسياسية كما هي.

ويرى مراقبون أن استمرار هذه التعبئة الشعبية، واتساع رقعتها الجغرافية، يعكس دخول المغرب مرحلة جديدة من التوتر الاجتماعي والسياسي، قد تفرض على الحكومة مراجعة سياساتها الاقتصادية والإنصات أكثر إلى أصوات الشباب المطالبين بالإصلاح.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

تييري هنري ينتقد أسلوب هانز فليك بعد سقوط برشلونة أمام باريس سان جيرمان

مدبولي: ملفا الصحة والتعليم لهما أولوية كبيرة على طاولة الحكومة

سياسية أمريكية لـ صدى البلد: حمـ اس سترفض خطة ترامب بصيغتها الراهنة

محمد سراج يوجه رسالة للخطيب قبل انتخابات الأهلي القادمة

هل تصح الصلاة جالسًا بعد العملية؟.. أمين الفتوى يجيب أحد ذوي الهمم

الزراعة تنظم سلسلة فعاليات في سبتمبر لتعزيز الزراعات التعاقدية ودعم المزارعين بـ 5 محافظات

برلمانية: تطوير نزلة السمان استثمار في التاريخ.. وعائد اقتصادي مستدام للدولة والمواطن

محافظ الغربية: الارتقاء بملف الصحة ركيزة أساسية لبناء الإنسان

نقيب المحامين أمام مجلس النواب: تعديل المادة 105 يهدر الضمانة الدستورية لحق الدفاع

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

5 أفضل ديزني+ أفلام للبالغين (أكتوبر 2025): “The Devil Wears Prada” والمزيد

تييري هنري ينتقد أسلوب هانز فليك بعد سقوط برشلونة أمام باريس سان جيرمان

مدبولي: ملفا الصحة والتعليم لهما أولوية كبيرة على طاولة الحكومة

تحدي العميل

سياسية أمريكية لـ صدى البلد: حمـ اس سترفض خطة ترامب بصيغتها الراهنة

رائج هذا الأسبوع

محمد سراج يوجه رسالة للخطيب قبل انتخابات الأهلي القادمة

مقالات الخميس 02 أكتوبر 4:10 م

هل تصح الصلاة جالسًا بعد العملية؟.. أمين الفتوى يجيب أحد ذوي الهمم

مقالات الخميس 02 أكتوبر 4:03 م

الزراعة تنظم سلسلة فعاليات في سبتمبر لتعزيز الزراعات التعاقدية ودعم المزارعين بـ 5 محافظات

مقالات الخميس 02 أكتوبر 3:57 م

برلمانية: تطوير نزلة السمان استثمار في التاريخ.. وعائد اقتصادي مستدام للدولة والمواطن

مقالات الخميس 02 أكتوبر 3:51 م

محافظ الغربية: الارتقاء بملف الصحة ركيزة أساسية لبناء الإنسان

مقالات الخميس 02 أكتوبر 3:45 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟