Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

عالم في الأوقاف يكشف حكم تعذيب الحيوانات وقـ.ـتلها بدون سبب

الشرق برسالشرق برسالجمعة 25 أبريل 3:50 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

قال الشيخ أحمد خليل، من علماء وزارة الأوقاف، تعليقا على فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لشاب يقتل قطة بقالب طوب، إن الرأفة بالحيوانات ليست مجرد سلوك اختياري، بل هي من قيم الإسلام الراسخة التي حثت عليها الشريعة الغرّاء، واعتبرتها ميزانًا للإيمان وحسن الخلق.

وأكد العالم بوزارة الأوقاف، في تصريحات له، أن الإساءة إلى الحيوان أو قتله دون سبب شرعي يعادل في الإثم إيذاء نفسٍ بشرية، لما في ذلك من تعدٍّ على خلق الله وتعذيبٍ لما لا يستطيع الدفاع عن نفسه، لافتا إلى أن هذا الفعل قد لا يدخله الجنة ولو كان صواما قواما،  ويفعل جميع الأعمال الصالحة طوال حياته.

وأشار إلى أن القرآن الكريم مليء بالآيات التي تظهر عناية الله بمخلوقاته جميعًا، ومنها قوله تعالى: “وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم”، مبينًا أن هذه الآية تؤكد أن الحيوانات أمم لها شأنها وقدرها عند الله، وأنه لا يجوز التعدي عليها أو إهمالها.

كما استشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: “دخلت امرأة النار في هرة حبستها، لا هي أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض” [رواه البخاري ومسلم]، مشيرًا إلى أن هذا الحديث يبيّن أن الإيذاء أو الإهمال في حق الحيوان قد يكون سببًا في دخول النار، حتى وإن كان هذا الحيوان صغيرًا كالهرّة.

وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الإحسان إلى الحيوان بابًا من أبواب الأجر والمغفرة، كما ورد في الحديث الصحيح: “بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فوجد بئرًا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلبٌ يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني، فنزل البئر فملأ خُفّه ماءً ثم أمسكه بفيه حتى رقي فسقى الكلب، فشكر الله له فغفر له”، فقالوا: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم لأجرًا؟ قال: “في كل كبدٍ رطبة أجر” [رواه البخاري ومسلم].

وأكد على أن الإسلام دين رحمة، ونبيّه نبي الرحمة، وأن الرأفة بالحيوانات ليست من الترف، بل من صميم الإيمان، ومن علامات التقوى وسمو الأخلاق.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

رئيس تعليم الشيوخ يطالب بالاهتمام بملف الاقتصاد الأزرق

وزير الخارجية الإيراني: برنامج تخصيب اليورانيوم سلمي

الرئيس السيسي يشدد على أهمية خلو الشرق الأوسط من الأسلحة النووية

شكاوى من صعوبة امتحان الشهادة الإعدادية بالقليوبية.. فيديو

وزير الخارجية: القضية الفلسطينية أساس الصراع في المنطقة

أسماء كمال وصابرين النجيلى نجمتا كلثوميات بمعهد الموسيقى

ادعوا لها بالرحمة.. وفاة والدة عمر الجنايني عضو لجنة التخطيط بـ الزمالك

رئيس اتحاد عمال العراق يلتقي محمد جبران لبحث تعزيز التعاون المشترك

النجاح من 70%.. قرار عاجل بشأن مادة التربية الدينية العام القادم

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

شاهد ما هو موجود في القائمة في 3 من أكثر المطاعم الجديدة في مدينة نيويورك

طعن 11 شخصًا في مأوى بلا مأوى يديره الكنيسة في سالم ، أوريغون

حامل ليز ماكلارون من هريرة الذرية في سن الرابعة والأربعين بعد 2 إجهاض

الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا خلال حرب غزة

وزير الخارجية الإيراني: برنامج تخصيب اليورانيوم سلمي

رائج هذا الأسبوع

بطل توصيل غرامات الاتحاد الأوروبي والقفازات 329 مليون يورو للوجبات الجاهزة “كارتل”

اسواق الإثنين 02 يونيو 11:41 ص

مباحثات أمنية بين مديري المخابرات السودانية والإثيوبية في بورتسودان

اخر الاخبار الإثنين 02 يونيو 11:34 ص

الرئيس السيسي يشدد على أهمية خلو الشرق الأوسط من الأسلحة النووية

مقالات الإثنين 02 يونيو 11:33 ص

مغردون: هجوم أوكرانيا على روسيا يستدعي ذكريات بيرل هاربر

اخر الاخبار الإثنين 02 يونيو 11:22 ص

شكاوى من صعوبة امتحان الشهادة الإعدادية بالقليوبية.. فيديو

مقالات الإثنين 02 يونيو 11:21 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟