Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

بين نوبل وبوليتزر.. لماذا رفض سارويان الجوائز؟

الشرق برسالشرق برسالأحد 18 مايو 9:22 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

في عالم الأدب، يُعد الفوز بجائزة بوليتزر أو نوبل قمة الإنجاز، لحظة تتويج يحلم بها الكُتاب طوال حياتهم. 
لكن ويليام سارويان، الكاتب الأمريكي الأرمني، قرر قلب المعادلة: عندما فاز بجائزة بوليتزر عام 1940، رفض استلامها، وأثار بذلك جدلًا واسعًا لم ينتهِ حتى اليوم.

بوليتزر 1940: مسرحية ناجحة وجائزة مرفوضة

حصل سارويان على جائزة بوليتزر عن مسرحيته الشهيرة The Time of Your Life (“زمن حياتك”)، وهي مسرحية لاقت نجاحًا جماهيريًا ونقديًا كبيرًا، واعتُبرت لحظة نضوج في تجربته المسرحية.

لكن المفاجأة لم تكن في الفوز، بل في رفضه الجريء للجائزة. كتب قائلاً:

“جائزة لا تعني شيئًا إذا جاءت من مؤسسة لا أفهم دوافعها.”

لماذا رفض سارويان الجائزة؟

سارويان كان دائمًا مناصرًا للحرية، لا في السياسة فقط، بل في الأدب أيضًا.

 رأى أن الجوائز  حتى الرفيعة منها قد تكون شكلًا من أشكال الهيمنة أو التقييم السلطوي للفن، وهو ما يتعارض مع إيمانه بأن الأدب لا يقاس ولا يحكم عليه بمعايير ثابتة.

قال في أحد تصريحاته:

“الأدب ليس سباق خيول. لا أحد يفوز. الجميع يحاول أن يقول الحقيقة بطريقته.”

فلسفة سارويان: اكتب كأن لا أحد يراقبك

كانت كتابات سارويان مليئة بالإيمان بالإنسان، بالبساطة، بالحياة العادية التي تمنح المعنى العميق. 

وهو ما يتماشى مع موقفه من الجوائز: لا يريد تكريمًا، بل تواصلًا حقيقيًا مع القارئ، لم يكتب ليربح، بل ليُضيء جزءًا صغيرًا من روح الإنسان.

تمرد رافق مسيرته

رفض سارويان لاحقًا أيضًا بعض الأشكال الرسمية في النشر، وكتب بنفسه عن صراعاته مع دور النشر والنقاد. 

موقفه من بوليتزر كان حلقة في سلسلة مواقفه “العنيدة” تجاه كل ما يمكن أن يقيد حرية الكاتب أو يُضعف صدق الكتابة.

موقف نادر… لكن ليس وحيدًا

رغم أن موقف سارويان كان نادرًا، إلا أنه ألهم لاحقًا أدباء آخرين في العالم رفضوا جوائز كبرى، مثل جان بول سارتر الذي رفض نوبل، وألبرتو مورافيا الذي شكك في مصداقية بعض الجوائز الأدبية. 

أصبح رفض الجوائز أحيانًا علامة على النزاهة لا على الجحود.

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

موعد نهائي دوري أبطال أفريقيا.. بيراميدز وصن داونز في مواجهة تاريخية

ليبيا.. المجلس الرئاسي يشكل لجنة هدنة بدعم أممي

موعد قطارات السكة الحديد بعيد الأضحى 2025

مصرع شخص غرقا في مياه النيل بأسوان

إيران تحتج رسميا لدى بريطانيا على اعتقال رعاياها..وتتهم لندن بدوافع سياسية

إصابة مسن بحروق داخل منزله في جهينة بسوهاج

الكشف عن مرسيدس مايباخ Monogram الجديدة .. صور

المرأة القطة الأصلية تطل من جديد في لوس أنجلوس بعمر 91 عاما

الأهلي يؤجل الإعلان عن مدربه الجديد بسبب الجهاز المعاون

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

أمي تسقط مبلغ مذهل على قصات شعر الأطفال

آرلو ويلنر ، ابن ملكية التلفزيون في وقت متأخر من الليل ، متهم في سقوط مدينة نيويورك

يقال إن توأم ديدي يحضران حفلة موسيقية بعد ظهوره أمام المحكمة للأسبوع الأول من محاكمته

ليبيا.. المجلس الرئاسي يشكل لجنة هدنة بدعم أممي

موعد قطارات السكة الحديد بعيد الأضحى 2025

رائج هذا الأسبوع

إسرائيل تسمح بدخول مؤقت لمساعدات غزة بعد ضغط أميركي

اخر الاخبار الإثنين 19 مايو 12:50 ص

مصرع شخص غرقا في مياه النيل بأسوان

مقالات الإثنين 19 مايو 12:49 ص

إيران تحتج رسميا لدى بريطانيا على اعتقال رعاياها..وتتهم لندن بدوافع سياسية

مقالات الإثنين 19 مايو 12:43 ص

إصابة مسن بحروق داخل منزله في جهينة بسوهاج

مقالات الإثنين 19 مايو 12:37 ص

الكشف عن مرسيدس مايباخ Monogram الجديدة .. صور

مقالات الإثنين 19 مايو 12:31 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟