Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

تحذير.. أدوات منزلية أكثر ضررا من مقعد المرحاض

الشرق برسالشرق برسالإثنين 06 أكتوبر 3:49 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

كشف طبيب عن خمسة أدوات منزلية أكثر ضرارا بكثير من مقعد المرحاض، إذ إنها تؤوي بكتيريا ضارة قد تؤدي إلى أمراض عديدة، بما في ذلك التسمم الغذائي المميت. لذا، احرص على تنظيف جهاز التحكم عن بُعد في التلفزيون، وأغطية الوسائد، والهواتف الذكية، وألواح التقطيع بانتظام. 

قد تكون معظم الأغراض اليومية المستخدمة في منزلك متسخة بعض الشيء، بينما يُستخدم مقعد المرحاض، الذي قد تنظفه بانتظام، رمزًا للقذارة في دراسات نظافة المنزل، فإلى جانب مسببات الأمراض، تتراكم أنواع عديدة من البكتيريا، مما لا يؤدي فقط إلى أمراض خطيرة، بل يؤدي أيضًا إلى تهيج الجلد وحكة فروة الرأس، وحتى تسوس الأسنان.

أدوات منزلية أكثر ضرارا من مقعد المرحاض

وفقًا للدكتور مانان فورا، أخصائي تقويم العظام، هناك أغراض منزلية شائعة أكثر قذارةً من مقعد المرحاض، ويجب الانتباه لها، وكتب على إنستجرام: “يعتقد معظم الأشخاص أن مقعد المرحاض هو أقذر شيء في المنزل، لكن إليكم خمسة أغراض يومية تحمل في الواقع جراثيم أكثر”.

-جهاز التحكم عن بعد للتلفزيون

تشير الدراسات إلى أن متوسط عدد وحدات تكوين المستعمرات (CFU) في جهاز التحكم عن بُعد للتلفزيون يبلغ 290 وحدة لكل سنتيمتر مربع، ولتوضيح ذلك فإن مقعد المرحاض – وهو مكان يفترض الجميع أنه مليء بالجراثيم – يحتوي على 12.4 وحدة فقط لكل سنتيمتر مربع.

قال الدكتور فورا إن جهاز التحكم عن بُعد قد يكون مليئًا بالبكتيريا من الأيدي غير المغسولة، وفتات الطعام، والغبار والأوساخ المتراكمة مع مرور الوقت.

 وأضاف: “تنتقل هذه البكتيريا بين أيدي متسخة بالزيت، ونادرًا ما تُنظف”، ويؤكد الدكتور فورا أن تنظيف جهاز التحكم عن بُعد وجعله خاليًا من الجراثيم لا يتطلب جهدًا كبيرًا، يمكنك القيام بذلك عن طريق:

انزع البطاريات من جهاز التحكم عن بُعد قبل التنظيف، هذا سيمنع أي ضرر.

استخدم منديلًا مطهرًا أو قطعة قماش مبللة بمزيج من الماء والخل لمسح كامل سطح جهاز التحكم عن بعد.

بالنسبة للمناطق التي يصعب الوصول إليها بين الأزرار، استخدم قطعة قطن أو فرشاة أسنان ناعمة الشعيرات مغموسة في محلول التنظيف.

تجنب استخدام كمية كبيرة من السوائل، حيث يمكن أن تتسرب إلى الأجهزة الإلكترونية.

اترك جهاز التحكم عن بعد ليجف في الهواء قبل إعادة وضع البطاريات فيه.

 

لوح التقطيع

قد يكون لوح التقطيع أكثر قذارة من مقعد المرحاض، إذ قد يحتوي على كميات أكبر بكثير من البكتيريا البرازية، خاصةً إذا استُخدم للحوم النيئة ولم يُنظف جيدًا. ووفقًا للخبراء، تتراكم البكتيريا في أخاديد سطح اللوح، التي تُحدثها السكاكين، ثم تنتقل إلى أطعمة أخرى، مما قد يُسبب تسممًا غذائيًا قاتلًا. يقول الدكتور فورا: “تلتصق بقايا الطعام إذا لم تُجفف جيدًا، مما يجعلها بيئة خصبة لتكاثر البكتيريا”.

يجب عليك تنظيف لوح التقطيع بشكل صحيح بالماء الساخن والصابون، والتطهير المنتظم بمحلول مبيض مخفف، واستبدال الألواح عندما تصبح مخدوشة بشدة لتقليل التلوث.

الهواتف المحمولة

غالبًا ما يحمل هاتفك المحمول جراثيم أكثر بكثير من مقاعد المراحيض – حتى عشرة أضعاف – وفقًا للدراسات. ويرجع هذا الكمّ الكبير من البكتيريا إلى كثرة التعامل معه، وملامسته المتكررة لأسطح متنوعة، وكثرة دخوله إلى بيئات معرضة للجراثيم مثل الحمامات.

 يقول الدكتور فورا: “يُستخدم في كل مكان، من الحمامات إلى وسائل النقل العام، ولكن نادرًا ما يُعقّم”.

للحد من انتقال الجراثيم، احرص على غسل يديك بانتظام بالماء والصابون، وتجنب إدخال هاتفك إلى الحمامات، نظّف سطح الهاتف دائمًا بقطعة قماش من الألياف الدقيقة مبللة بكحول الأيزوبروبيل من وقت لآخر.

غطاء الوسادة

تشير الدراسات إلى أن النوم على غطاء الوسادة لمدة أسبوع يُجمّع أكثر من 17,000 بكتيريا، أي أكثر من مقعد المرحاض، أو ما يزيد عن 3 إلى 5 ملايين وحدة بكتيرية مُشكّلة للمستعمرات لكل بوصة مربعة. وأضاف: “أغطية الوسائد تجمع العرق واللعاب والغبار أثناء النوم”.

لتقليل خطر الإصابة، احرص على غسل ملاءاتك وأغطية وسائدك بانتظام، الغسيل الأسبوعي ضروري لمنع تراكم البكتيريا الضارة.

اسفنجة المطبخ

تُعدّ إسفنجات المطبخ بيئةً مثاليةً للميكروبات. ووفقًا للخبراء، تتميز بسطح داخلي كبير ينمو فيه الكثير من مسببات الأمراض الضارة، وتُستخدم في تنظيف العديد من الأشياء المختلفة، مما يوفر للميكروبات الكثير من العناصر الغذائية التي تتغذى عليها، وتشير الدراسات إلى أن الإسفنج يحتوي على بكتيريا ضارة مثل السالمونيلا أو العطيفة ، والتي تُسبب تسممًا غذائيًا حادًا.

المصدر: timesnownews

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

بعد سقوط أخطر عصابة لتصنيع مخدر الآيس.. هذه عقوبتهم طبقا للقانون

مينا ماهر: اجتماعات مستمرة في الزمالك لمناقشة أزمات فريق الكرة ومصير المدير الفني

سحب وأمطار.. حالة الطقس اليوم الإثنين 6 أكتوبر 2025

هل يجوز ترك الاستيقاظ لصلاة الفجر بسبب الإرهاق؟.. الإفتاء تجيب

رسالة شديدة اللهجة من إعلامي لـ لاعبي الزمالك

فصل الكهرباء عن هذه المناطق بكفر الشيخ للصيانة.. المواعيد والأماكن

جامعة الأقصر تنظم ندوة حول الحلول الإبداعية للمشكلات الإدارية

تقرير: تعزيز الشراكة السياحية بين مصر وكوريا الجنوبية لتعميق التبادل الثقافي والاقتصادي

نائب: أتوقع انخفاض سعر الفائدة إلى 15% بداية عام 2026

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

بعد سقوط أخطر عصابة لتصنيع مخدر الآيس.. هذه عقوبتهم طبقا للقانون

يعترف بن ستيلر بأنه “ضائع قليلاً” خلال الانفصال المستمر منذ سنوات عن الزوجة كريستين تايلور

مينا ماهر: اجتماعات مستمرة في الزمالك لمناقشة أزمات فريق الكرة ومصير المدير الفني

سحب وأمطار.. حالة الطقس اليوم الإثنين 6 أكتوبر 2025

تحدي العميل

رائج هذا الأسبوع

تحدي العميل

اسواق الإثنين 06 أكتوبر 5:47 ص

هل يجوز ترك الاستيقاظ لصلاة الفجر بسبب الإرهاق؟.. الإفتاء تجيب

مقالات الإثنين 06 أكتوبر 5:44 ص

رسالة شديدة اللهجة من إعلامي لـ لاعبي الزمالك

مقالات الإثنين 06 أكتوبر 5:38 ص

فصل الكهرباء عن هذه المناطق بكفر الشيخ للصيانة.. المواعيد والأماكن

مقالات الإثنين 06 أكتوبر 5:32 ص

جامعة الأقصر تنظم ندوة حول الحلول الإبداعية للمشكلات الإدارية

مقالات الإثنين 06 أكتوبر 5:25 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟