Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

كيف تكون مستورا ولا تنحرف عن طريق الله؟.. روشتة دينية من علي جمعة

الشرق برسالشرق برسالأحد 31 أغسطس 10:40 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

نصح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، كل من يريد أن يكون الأمر مستورًا معه ولا ينحرف عن طريق الله، أن يبدأ في الصلاة على المصطفى ﷺ، لأن كل الأعمال بين القبول والرفض، إلا الصلاة عليه ﷺ فهي مقبولة حتى من المنافق والفاسق، لتعلقها بالجناب الأعظم.

وتابع علي جمعة، في منشور له على فيس بوك: فإذا كانت هذه هي حال الصلاة على سيدنا النبي ﷺ من المنافق وهي مقبولة، فما بالك إذا كانت من المؤمن! فإنها تكون مقبولة أكثر وأكثر. قال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ عَشْرًا». ولم يشترط في ذلك لا إخلاصًا، ولا تقوى، ولا مقامات، ولا غير ذلك. ولذلك هي تصلح لمن أراد أن ينجذب إلى طريق الله سبحانه وتعالى على أي حالٍ كان.

وأشار علي جمعة، إلى أن الصلاة على سيدنا النبي ﷺ من الذكر، وذكر سيدنا رسول الله ﷺ جعله ربنا سبحانه وتعالى مقرونًا بذكره. وكان الإمام الشافعي يقول: «اللهم صلِّ على سيدنا محمد كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون». ولم يقل: “عن ذكرك”، بل قال: “عن ذكره الغافلون” ـ أوردها في *الرسالة* فصارت منسوبةً إليه، ويسمونها “الصلاة الشافعية” ـ، واعتبر الصلاة عليه ﷺ ذكرًا.

وشاع في الناس المتأخرين عدمُ تعظيم سيدنا النبي ﷺ ـ نسأل الله لهم التوبة والعودة إلى الإسلام ـ، لأن حب سيدنا النبي ﷺ هو حقيقة الإيمان، وهو جوهره وأساسه. وليس هناك إيمان إلا من طريق الإيمان بالنبي ﷺ، فهو خاتم النبيين، وسيد المرسلين، وحبيب رب العالمين. أرسله الله هدايةً ورحمةً وبركةً إلى يوم الدين، وقد أنهى الله به كلامه مع العالمين، وآخر فرصة لهم أن يرجعوا إليه سبحانه وتعالى.

وأوضح أن هذا الإنسان الكامل العظيم، لابد علينا من زيادة حبه، وإظهار هذه الزيادة. وفي جانبه الشريف ومقامه العظيم لا يوجد أي زيادة؛ فكلما ظننا أننا نزيد في حبه كانت هذه الزيادة قاصرة عن مقامه الكبير، فليتنبه الناس، ولتُعلِّموا أولادكم وأحفادكم وإخوانكم وجيرانكم حبَّ سيدنا رسول الله ﷺ، فليس هناك مخرج من مشكلاتنا، ولا نخرج من البلاء الذي نحن فيه إلا بحب سيدنا رسول الله ﷺ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

آلام الظهر مقابل الانزلاق الغضروفي.. كيف تفرق بينهما؟

الرئيس الصيني يفتتح قمة منظمة شنغهاي للتعاون بمشاركة واسعة من قادة أوراسيا

ما المقصود بقرآن الفجر كان مشهودا؟.. الإفتاء توضح

خطة النواب: الجنيه المصري مقوم بأقل من قيمته الحقيقية حاليا

منتخب الناشئين يواجه العراق في كأس الخليج

متحف الغردقة يختتم معرض صورة تروي قصة

جذب المزيد من الاستثمارات.. الوزير يتوجه إلى الصين مبعوثا عن رئيس الجمهورية

إعلام عبري: اجتماع بمكتب نتنياهو لبحث مواجهة الأسطول المتجه نحو غزة

متوسط أسعار العملات الأجنبية في مصر بمستهل التعاملات

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

الرئيس الصيني يفتتح قمة منظمة شنغهاي للتعاون بمشاركة واسعة من قادة أوراسيا

ما المقصود بقرآن الفجر كان مشهودا؟.. الإفتاء توضح

اعتقل رجل تكساس بزعم تهديده بقطع رأس موظف ترامب ، ذبح الأسرة بأكملها

خطة النواب: الجنيه المصري مقوم بأقل من قيمته الحقيقية حاليا

منتخب الناشئين يواجه العراق في كأس الخليج

رائج هذا الأسبوع

الكاريزما النجار الأنيقان على ديرموت مولروني ، تفاصيل تبادل flirty: “من الواضح أن زوجي”

ثقافة وفن الإثنين 01 سبتمبر 2:36 ص

متحف الغردقة يختتم معرض صورة تروي قصة

مقالات الإثنين 01 سبتمبر 2:30 ص

جذب المزيد من الاستثمارات.. الوزير يتوجه إلى الصين مبعوثا عن رئيس الجمهورية

مقالات الإثنين 01 سبتمبر 2:23 ص

إعلام عبري: اجتماع بمكتب نتنياهو لبحث مواجهة الأسطول المتجه نحو غزة

مقالات الإثنين 01 سبتمبر 2:17 ص

متوسط أسعار العملات الأجنبية في مصر بمستهل التعاملات

مقالات الإثنين 01 سبتمبر 2:05 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟