Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

ملتقى الجامع الأزهر: القرآن في مقدمة المعجزات الخارقة للعادة لرسول الله

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 21 أكتوبر 6:57 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

عقد الجامع الأزهر اليوم الثلاثاء، اللقاء الأسبوعي لملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، تحت عنوان “خوارق العادات.. رؤية إسلامية”، بحضور كل من د. محمد عبد المالك نائب رئيس جامعة الأزهر، ود. عبد الرحمن فوزي فايد، وأدار الملتقى سعد المطعني، الإعلامي بإذاعة القرآن الكريم.

نائب رئيس جامعة الأزهر يوضح معجزات سيدنا محمد

في بداية الملتقى، أكد الدكتور محمد عبد المالك، أن الله تعالى أظهر على يدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الكثير من المعجزات الحسية الخارقة للعادة لتأييده وتصديقه، فمن هذه المعجزات الثابتة تواتراً في كتب السنة: حنين الجذع، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب متكئاً على جذع نخلة، فلما صنع له المنبر وترك الجذع، صدر عن الجذع أنين شوقاً وفراقاً لرسول الله، فنزل النبي واحتضنه حتى سكن. 

وأضاف “ثبتت له صلى الله عليه وسلم معجزات تكثير الطعام القليل ببركة دعائه حتى كفى أعداداً عظيمة من الصحابة وشبعوا منه، و نبع الماء من بين أصابعه الشريفة كالعيون الجارية في مواقف متعددة، ليشرب ويتوضأ منه مئات الصحابة في أوقات الحاجة والشدة، ومن دلائل نبوته كذلك تسبيح الحصى بين يديه صلى الله عليه وسلم، وقد سمعه بعض الصحابة، وهذه المعجزات الكونية هي تصديق إلهي لنبوته، وتعد دليلاً عقلياً واضحاً على أنه رسول من عند الله، القادر على خرق نواميس الكون والطبيعة”.

وأوضح الدكتور محمد عبد المالك، أن هناك ثلاث أنواع لخوارق العادات، فبينما يقصد بـالإرهاص ما يقع من خوارق قبل البعثة كنبوءة الرهبان بحق النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فإن المعجزة هي أمر خارق للعادة يجريه الله على يد نبي مصحوباً بالتحدي لإثبات صدق نبوته، كما حدث مع الأنبياء السابقين وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أما الكرامة. 

وتابع “وهي النقطة التي تحتاج إلى الانضباط في تناولها، فهي ثابتة في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وتعرف بأنها أمر خارق للعادة يجريه الله تعالى على يد ولي صالح غير مصحوب بالتحدي، مثل قصة مريم عليها السلام ورزقها بفاكهة الصيف في الشتاء، وقد أجمع العلماء على أن كل كرامة لولي هي في حقيقتها معجزة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الولي لم ينلها إلا بفضل استقامته وشدة اتباعه لمنهج النبي محمد صلى الله عليه وسلم وسنته، فالكرامة تعد ثمرة لاتباع النبي، لذلك، لا يجوز الإفراط في الحديث عن الكرامات أو المبالغة فيها بما يخالف العقيدة، بل يجب التأكيد على أن الاستقامة واتباع الشريعة هي الغاية، والكرامة مجرد عطاء إلهي للولي لا ينقص من شأنه عدم وقوعها”.

من جانبه قال الدكتور عبد الرحمن فايد، إن القرآن الكريم هو في مقدمة المعجزات الخارقة للعادة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، لكونه يمثل التحدي الأبدي للعرب الذين نزل فيهم، وهو تحد جاء من جنس ما برعوا فيه وأتقنوه، وهو اللغة والبلاغة والفصاحة، فعلى الرغم من أن العرب في ذلك الوقت كانوا بارعين في فنون القول والبيان، بجميع صوره الشعرية والنثرية، إلا أنهم عجزوا تماماً عن أن يأتوا بمثل هذا الكتاب المبين، أو حتى بسورة من مثله، قال تعالى: {قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} ولذلك، يظل القرآن الكريم هو المعجزة الكبرى والباقية على مر الزمان والمكان، شاهداً على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، وتفوقه في كونه كلام الله الذي لا يدانى، وهو ما يؤكد أن مصدره إلهي وليس بشري.

وبين الدكتور عبد الرحمن فايز، إن صورة الإسلام والمسلمين في نظر الغرب والعالم تبنى من خلال سلوكيات المنتسبين لهذا الدين، وهذا يضع على عاتق كل مسلم مسؤولية جسيمة تتمثل في أن يكون سلوكنا اليومي انعكاساً حقيقياً ومنضبطاً للقيم والمبادئ السامية للإسلام، ولتحقيق هذا الهدف، يجب علينا أولاً وقبل كل شيء أن نخلص النية لله، قال تعالى: {إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ} في كل تصرفاتنا. 

ونوه بأن نجعل منهجنا هو الانضباط في كل جانب من جوانب حياتنا، سواء كان ذلك في الالتزام بأخلاق المهنة، أو في التعاملات المالية، أو في العلاقات الاجتماعية، أو في احترام القانون والنظام، لأن السلوك المنضبط في الدنيا ليس فقط وسيلة لتقديم صورة مشرقة وحقيقية للدين، بل هو السبيل الأساسي للفوز في الآخرة ونيل رضا الله وجنته، قال تعالى: {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ}.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

في عرض «بين الميه والهوا».. عائلة أشرف زكي تحتفي بابنتها مريم على المسرح|شاهد

نشرة المرأة والمنوعات: أعراض تكشف مُتلازمة تكيس المبايض.. الأطعمة بهذه الألوان تحمى من السرطان

برعاية رئيس الوزراء وحضور نجوم السياسة والفن.. اليوم احتفالية خاصة بمئوية روزاليوسف

«البقرة الحمراء والمعبد الثالث».. باسم يوسف يُفجّــر مفاجآت عن مُخطط إسرائيلي خطير

احتجاجات أيرلاندية عنيفة في فندق يأوي طالبي لجوء بعد مزاعم اعتداء جنسي |صور

طريقة عمل دبابيس الدجاج بالبطاطس والثوم

الرئيس الإيراني: هدف الغرب من تفعيل آلية الزناد هو تضييق التجارة الإيرانية

نائب وزير الخارجية يستعرض الجهود المصرية المتواصلة لوقف التصعيد العسكري وتخفيف معاناة المدنيين فى غزة

الهلال السعودي يضرب السد القطري بثلاثية في دوري أبطال آسيا للنخبة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

نشرة المرأة والمنوعات: أعراض تكشف مُتلازمة تكيس المبايض.. الأطعمة بهذه الألوان تحمى من السرطان

برعاية رئيس الوزراء وحضور نجوم السياسة والفن.. اليوم احتفالية خاصة بمئوية روزاليوسف

تم استخدام ميلانيا ترامب كـ “تجميل نافذة” في عملية احتيال متقنة لعملة Memecoin ومطالبات تقديم قانونية

“”الابتسامة المعلقة”” قد تنبئ بـ”وقف” الرجل”

آر إف كيه جونيور وشيريل هاينز في حالة صدمة بسبب حديث أوليفيا نوزي: المصدر

رائج هذا الأسبوع

إسرائيل تتسلم نعشين إضافيين للرهائن من غزة بوساطة الصليب الأحمر

العالم الثلاثاء 21 أكتوبر 9:26 م

«البقرة الحمراء والمعبد الثالث».. باسم يوسف يُفجّــر مفاجآت عن مُخطط إسرائيلي خطير

مقالات الثلاثاء 21 أكتوبر 9:23 م

أنا 5’3 “- هذه هي أفضل 17 تنورة على الإطلاق وجدتها على أمازون للمتسوقين الصغار

ثقافة وفن الثلاثاء 21 أكتوبر 9:21 م

احتجاجات أيرلاندية عنيفة في فندق يأوي طالبي لجوء بعد مزاعم اعتداء جنسي |صور

مقالات الثلاثاء 21 أكتوبر 9:17 م

سياحة شواهد القبور: تعرف على عشاق التوفو المتنقلين المهووسين بالمقابر

سياحة وسفر الثلاثاء 21 أكتوبر 9:14 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟