Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

مهلة ترامب لحماس| خطة سلام «مُثيرة للجدل» ببصمة مصرية وقلق فلسطيني.. غزة على مفترق الطرق

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 01 أكتوبر 3:34 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تعيش القضية الفلسطينية لحظة فارقة مع الإعلان عن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في غزة، والتي أثارت جدلاً واسعًا على المستويين الإقليمي والدولي. ففي وقت تميل فيه بعض الفصائل الفلسطينية، وعلى رأسها حركة حماس، إلى إبداء مرونة تجاه المبادرة، برزت أصوات تكشف عن جذور مصرية للخطة، باعتبار القاهرة صاحبة الرؤية الأساسية لوقف إطلاق النار وحماية الشعب الفلسطيني. وبين الانتظار والتردد، يبقى المشهد محكومًا بمهلة قصيرة قد تحدد مستقبل غزة والمنطقة بأكملها.

حماس بين التحفظ والموافقة المشروطة

بحسب مصادر متعددة، فإن حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى باتت أقرب إلى قبول الخطة الأمريكية التي أعلنها ترامب من البيت الأبيض إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ونقلت شبكة سي بي إس نيوز عن مصادر مطلعة أن الحركة تدرس الرد، وربما تقدمه للوسطاء خلال أيام.

إلا أن القبول، وفق تسريبات، ليس مطلقًا؛ حيث طلبت الحركة من الوسيط القطري توضيحات حول عدة نقاط أساسية، أبرزها: ضمان عدم استئناف الحرب بعد تسليم الرهائن الإسرائيليين، وتحديد جدول زمني واضح لانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع، بالإضافة إلى ضمانات بعدم التعرض لقادة الحركة في الخارج.

ترامب يلوّح بالمهلة الأخيرة

في مؤتمر صحفي، شدد ترامب على أن الكرة الآن في ملعب حماس، قائلاً: “ننتظر موافقتها على مقترحات السلام.. لديهم ثلاثة أو أربعة أيام فقط للرد”. وأضاف ملوحًا بتهديد مبطن: “إذا لم تستجب حماس، فستكون هناك نهاية غير سعيدة”.

ولخص ترامب جوهر خطته في كلمات مقتضبة: “نريد استعادة الرهائن ونريد سلوكًا جيدًا من حماس.. الأمر بسيط.. نحن نسعى إلى السلام في الشرق الأوسط”.

ملامح الخطة.. 20 بندًا مثيرًا للجدل

تضمنت الخطة التي وُصفت بأنها “شاملة” عشرين بندًا، أبرزها:

وقف سريع لإطلاق النار في غزة.

الإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية مقابل إطلاق عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

زيادة تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع المنهك بالحرب.

نقل إدارة غزة إلى سلطة انتقالية من التكنوقراط الفلسطينيين تحت إشراف مجلس سلام دولي برئاسة ترامب، ويضم أسماء بارزة مثل توني بلير، فيما تحتفظ إسرائيل بالسيطرة الأمنية على محيط القطاع.

موقف السلطة الفلسطينية.. ترحيب مشروط

رحبت السلطة الفلسطينية بالخطة، مؤكدة على “أهمية الشراكة مع الولايات المتحدة في تحقيق السلام بالمنطقة”. وأوضحت في بيانها: “نرغب في إقامة دولة فلسطينية حديثة، ديمقراطية، غير مسلحة، ملتزمة بالتعددية والتداول السلمي للسلطة”.

ورغم هذا الترحيب، لم تمنح الخطة السلطة دورًا فوريًا في إدارة غزة، لكنها فتحت الباب أمامها لاستعادة السيطرة على القطاع بعد تنفيذ إصلاحات سياسية وإدارية.

جذور مصرية لخطة السلام

في خضم الجدل، كشف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أن خطة ترامب لوقف الحرب في غزة لم تكن وليدة اللحظة، بل جاءت استنادًا إلى مقترح مصري طُرح قبل عام من وصوله إلى البيت الأبيض.

وأوضح فرج أن المبادرة تحمل بصمة واضحة للدور المصري المعروف بدعمه المستمر للقضية الفلسطينية، مؤكدًا أن القاهرة كانت صاحبة التصور الأساسي لهذه الخطة، التي تهدف بالأساس إلى حماية الشعب الفلسطيني من التهجير وضمان استمرار وجوده على أرضه.

وأشار إلى أن الخطة تتضمن: وقف إطلاق النار الفوري، رفض تهجير الفلسطينيين باعتباره خطًا أحمر، إدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، وإعادة إعمار غزة لصالح أهلها.

مهلة حاسمة لحماس

أكد فرج أن ترامب منح حماس أربعة أيام فقط لاتخاذ القرار بشأن الخطة، مشيرًا إلى أن ضيق الوقت يعكس أهمية اللحظة وكونها قد تحدد ملامح مرحلة جديدة من السلام.

بين الأمل والشكوك

تحمل المبادرة مزيجًا من الطموحات والتحديات؛ فبينما تراها بعض الأطراف فرصة لالتقاط أنفاس الفلسطينيين، ينظر إليها آخرون بريبة باعتبارها تبقي إسرائيل ممسكة بزمام الأمن وتقيد سيادة الفلسطينيين.

ومع ذلك، تظل مصر حجر الزاوية، إذ أثبتت مجددًا أن أي سلام حقيقي في غزة لا يمكن أن يُكتب له النجاح من دون رعاية القاهرة.

ويبقى السؤال: هل ستوافق حماس على الخطة لتفتح صفحة جديدة في تاريخ القضية الفلسطينية، أم أن المنطقة ستدخل في جولة جديدة من الدماء والدمار؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

في يومهم العالمي.. كبار السن في صدارة العمل المجتمعي والتنموي محليا وعالميا

رؤوف مصطفى في ذكري ميلاده ورحيله.. مسيرة حافلة بين المسرح والسينما

ساحر.. ناقد رياضي يشيد بأداء عبدالله السعيد

أجواء خريفية..حالة الطقس اليوم الأربعاء 1 أكتوبر 2025

فى ذكرى مداح الرسول.. تعرف على أول أجر حصل عليه محمد الكحلاوي وسر رفضه الغناء لجمال عبد الناصر

إصابة 5 أشخاص في تصادم سيارتي نقل بطريق الفرافرة – الواحات البحرية

بسبب الخلافات الحزبية.. الحكومة الأمريكية تغلق أبوابها رسميا

انقسام حاد في المشهد السياسي الإسرائيلي بسبب خطة ترامب.. تفاصيل

أيمن يونس ينتقد آدم كايد: أضعف من مستوى الزمالك

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

رؤوف مصطفى في ذكري ميلاده ورحيله.. مسيرة حافلة بين المسرح والسينما

ساحر.. ناقد رياضي يشيد بأداء عبدالله السعيد

فلوريدا ، مسيرة 100 مذيلة جو بولارد أوزميتش نكتة في جامعة ولاية ألاباما هاني بيز

تم القبض على Angie Miller من فانفانس بعد أن عثر جثة صديقها بايرون سانشيز سالازار على تقطيعه: تقرير

أجواء خريفية..حالة الطقس اليوم الأربعاء 1 أكتوبر 2025

رائج هذا الأسبوع

يقول الخبير ، إن الجدار بدون طيار في الاتحاد الأوروبي: حافظ على الهدوء والاستعداد

العالم الأربعاء 01 أكتوبر 5:48 ص

تحدي العميل

اسواق الأربعاء 01 أكتوبر 5:47 ص

فى ذكرى مداح الرسول.. تعرف على أول أجر حصل عليه محمد الكحلاوي وسر رفضه الغناء لجمال عبد الناصر

مقالات الأربعاء 01 أكتوبر 5:42 ص

تحدي العميل

اسواق الأربعاء 01 أكتوبر 5:37 ص

إصابة 5 أشخاص في تصادم سيارتي نقل بطريق الفرافرة – الواحات البحرية

مقالات الأربعاء 01 أكتوبر 5:36 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟