Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

هل العمل في الحر الشديد له ثواب يختلف عن الأيام العادية؟.. الأزهر يوضح

الشرق برسالشرق برسالإثنين 21 يوليو 12:17 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

هل العمل في الحر الشديد له ثواب يختلف عن الأيام العادية؟ سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.

وقال عبر صفحته الرسمية على فيس بوك إن بذل الجهد والعمل من أجل تحصيل الرزق الحلال في الأيام شديدة الحرارة يُعد من الأعمال الجليلة التي ينال صاحبها الأجر والثواب من الله- تعالى-، إذا خلصت نيته، وكان هدفه إعالة نفسه أو أسرته.

وبين الأزهر للفتوى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أثنى على الساعي على الرزق، واعتبره في سبيل الله؛ إذا كان يقصد بذلك إعالة أهله أو نفسه.

واستدل بحديث النبي ﷺ، عندما رأى الصحابة رجلًا نشيطًا في عمله، فتساءلوا: «يا رسول الله، لو كان هذا في سبيل الله؟»، فأجابهم قائلًا: «إن كان خرج يسعى على ولدٍ صغارٍ؛ فهو في سبيل الله، وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين؛ فهو في سبيل الله، وإن كان يسعى على نفسه يعفّها؛ فهو في سبيل الله، وإن كان خرج رياءً ومفاخرةً؛ فهو في سبيل الشيطان»، رواه الطبراني.

ودعا الأزهر، جميع أفراد المجتمع، إلى استلهام هذه القيم والمعاني النبيلة في سعيهم وكدّهم اليومي، لافتا الى أهمية استحضار النية الصالحة عند الخروج للعمل، حتى يُكتب للإنسان الأجر الكامل بفضل نيته وجهده.

ماذا يقال عند الحر الشديد
 

عن أبي هريرة أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: “إذا كانَ يومٌ حارٌّ ألقى اللهُ تعالى سمعَه وبصرَه إلى أهلِ السماءِ وأهل الأرضِ فإذا قال العبدُ فقالَ الرَّجلُ لا إلَه إلَّا اللَّهُ ما أشدَّ حرَّ هذا اليومِ اللَّهمَّ أجرني من حرِّ جَهنَّمَ، قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لجَهنَّمَ إنَّ عبدًا من عبادي استجارني منك وإنِّي اشهدِك أنِّي قد أجرتُه، فإذا كانَ يومٌ شديدُ البردِ ألقى الله تعالى سمعَه وبصرَه إلى أهلِ السماء والأرض، فإذا قالَ العبدُ لا إلَه إلَّا اللَّهُ ما أشدَّ بردَ هذا اليومِ اللَّهمَّ أجرني من زمهريرِ جَهنَّمَ، قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لجَهنَّم، إنَّ عبدًا من عبادي استجارني من زمهريرِك وإنِّي أشهدُك أنِّي قد أجرتُه، فقالوا وما زمهريرُ جَهنَّمَ، قالَ بيتٌ يلقى فيهِ الكافرُ فيتميَّزُ من شدَّةِ بردِها بعضُه من بعضٍ”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

ضبط المتهم بإنهاء حياة زوجته في مشاجرة بشبين القناطر

تعرف على تشكيل الأهلي أمام الملعب التونسي

ظهور نتيجة الثانوية العامة 2025 خلال ساعات | استعلم عن مجموعك هنا

باسم سمرة يعلن انتهاء تصوير فيلم “برشامة”

صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نير عام بغلاف غزة

4 وديات أخيرة تجهز منتخب الناشئين لمونديال اليد

نائب محافظ بني سويف يتابع تنفيذ مشروعات حياة كريمة بقرى مركزي ببا وناصر

حفلات الساحل الشمالي تحرج الموسيقيين .. وقرارات عاجلة من مصطفى كامل

الأزهر للفتوى: حالة واحدة تكون الموالاة في الوضوء قد انقطعت

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

ضبط المتهم بإنهاء حياة زوجته في مشاجرة بشبين القناطر

تعرف على تشكيل الأهلي أمام الملعب التونسي

سيجعل الاتحاد الأوروبي أجر المملكة المتحدة للانضمام إلى صندوق الدفاع بقيمة 150 مليار يورو

ظهور نتيجة الثانوية العامة 2025 خلال ساعات | استعلم عن مجموعك هنا

النيجر تحقق في بيع نيزك مريخي بملايين الدولارات بمزاد أميركي

رائج هذا الأسبوع

باسم سمرة يعلن انتهاء تصوير فيلم “برشامة”

مقالات الإثنين 21 يوليو 3:53 م

صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نير عام بغلاف غزة

مقالات الإثنين 21 يوليو 3:47 م

إيران تتهم الترويكا الأوروبية بعدم احترام الاتفاق النووي

اخر الاخبار الإثنين 21 يوليو 3:45 م

4 وديات أخيرة تجهز منتخب الناشئين لمونديال اليد

مقالات الإثنين 21 يوليو 3:41 م

كاتس: سياستنا بسوريا تتضمن وجودنا في جبل الشيخ وحماية الدروز

اخر الاخبار الإثنين 21 يوليو 3:34 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟