Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

وزير الدفاع الصيني: العالم بين خيارين.. السلام أو الانزلاق إلى الحرب

الشرق برسالشرق برسالخميس 18 سبتمبر 4:34 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

قال وزير الدفاع الصيني دونغ جون إن العالم يقف اليوم عند مفترق طرق، فإما أن يختار طريق السلام أو ينزلق نحو الحرب، محذراً من أن استمرار بعض الدول في استغلال إرث الحرب العالمية الثانية كأداة سياسية يهدد الاستقرار العالمي.

وأوضح الوزير، في كلمته خلال منتدى شيانغشان للأمن في بكين، أن البشرية بحاجة إلى فهم صحيح لتاريخ الحرب العالمية الثانية، باعتبارها تجربة قاسية يجب أن تُستخلص منها الدروس لبناء مستقبل قائم على التعاون لا على الصراع.

وانتقد دونغ ما وصفه بـ”عقلية الحرب الباردة”، قائلاً إن بعض الدول ما زالت متمسكة بالتفكير القائم على الهيمنة والصراع العسكري، الأمر الذي يُعيد العالم إلى أجواء التوتر ويزيد من احتمالات المواجهة.

كما شدد على أن المجتمع الدولي بحاجة إلى مزيد من الوحدة والعمل المشترك لتجنب ما سماه “قوانين الغابة”، حيث يسود منطق القوة بدلاً من القانون الدولي. 

واعتبر أن الاعتماد على القوة العسكرية في حل النزاعات يزيد من المخاطر، ولا يسهم في تحقيق أمن حقيقي أو سلام دائم.

تصريحات الوزير الصيني تأتي في وقت تتصاعد فيه التوترات بين الصين والولايات المتحدة وحلفائها، خصوصاً فيما يتعلق بملف تايوان والنزاع في بحر الصين الجنوبي، إضافة إلى المنافسة المتزايدة على النفوذ في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

ويرى مراقبون أن بكين تسعى من خلال هذه الرسائل إلى تعزيز صورتها كقوة داعمة للاستقرار العالمي، في مواجهة ما تعتبره سياسات تدخلية وهيمنية من جانب بعض القوى الكبرى.

كما أن استدعاء الحرب العالمية الثانية في خطابها الرسمي يعكس رغبة الصين في ربط حاضرها بماضيها كمقاتل ضد الاحتلال، وكدولة تعاني من آثار الاستعمار، لتبرير موقفها الرافض لأي محاولات لإضعاف سيادتها.

وبذلك، أراد وزير الدفاع الصيني أن يبعث برسالة واضحة: السلام ليس خياراً هامشياً بل ضرورة وجودية، وأي استمرار في توظيف التاريخ أو القوة العسكرية لأهداف سياسية ضيقة قد يدفع العالم إلى مواجهة لا تُحمد عواقبها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

مبادرة “صحح مفاهيمك” تنطلق بالقاهرة برعاية رئاسة الوزراء .. الأحد

على يد مسلح.. مصرع 3 من عناصر الأمن الأمريكيين وإصابة 2 آخرين

استولى على 50 مليون جنيه من المواطنين.. مستريح المطاعم يواجه هذه العقوبة

لليوم الثاني على التوالي .. انقطاع الإنترنت والاتصالات عن مدينة غزة

وزير الدفاع الصني: لن نسمح بنجاح أي محاولات انفصالية تهدف لاستقلال تايوان

جيش الاحتلال يزعم مقتــ..ـل أحد تجّار السلاح البارزين في لبنان

وزير الاستثمار يبحث مع شركات البيئة تعزيز الاقتصاد الأخضر

باستثمارات 30 مليون جنيه.. الكهرباء توقع برتوكول تعاون لدعم شبكات الفسطاط الجديدة

آية سماحة تشارك في تريند صور الذكاء الاصطناعي.. شاهد

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

مبادرة “صحح مفاهيمك” تنطلق بالقاهرة برعاية رئاسة الوزراء .. الأحد

بنك الاحتياطي الفيدرالي: أسئلة جيدة ، لا إجابات

على يد مسلح.. مصرع 3 من عناصر الأمن الأمريكيين وإصابة 2 آخرين

تحدي العميل

استولى على 50 مليون جنيه من المواطنين.. مستريح المطاعم يواجه هذه العقوبة

رائج هذا الأسبوع

لليوم الثاني على التوالي .. انقطاع الإنترنت والاتصالات عن مدينة غزة

مقالات الخميس 18 سبتمبر 6:03 ص

وزير الدفاع الصني: لن نسمح بنجاح أي محاولات انفصالية تهدف لاستقلال تايوان

مقالات الخميس 18 سبتمبر 5:57 ص

جيش الاحتلال يزعم مقتــ..ـل أحد تجّار السلاح البارزين في لبنان

مقالات الخميس 18 سبتمبر 5:47 ص

وزير الاستثمار يبحث مع شركات البيئة تعزيز الاقتصاد الأخضر

مقالات الخميس 18 سبتمبر 5:41 ص

يتوقع الأعشاش الفارغة التحدث مع الأطفال كل يوم بعد خروجهم: مسح

منوعات الخميس 18 سبتمبر 5:39 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟