Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»ثقافة وفن
ثقافة وفن

“ضد السينما”.. النسيان فيما يخص الذاكرة جريمة

الشرق برسالشرق برسالإثنين 24 نوفمبر 2:35 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

شهد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دوراته الأخيرة حضوراً لافتاً للأفلام السعودية، ليؤكد تحولاً مهماً في المشهد السينمائي في المملكة. ففي عام 2020، افتتح فيلم “حد الطار” للمخرج عبد العزيز الشلاحي مسابقة آفاق السينما العربية، وحصل على جائزة خاصة، ثم تبعه فيلم “بلوغ” في الدورة التالية، وهو عمل جمع خمس مخرجات سعوديات شابات. هذا العام، يواصل الفيلم السعودي تألقه من خلال الفيلم الوثائقي “ضد السينما” للمخرج علي سعيد، الذي حصد جائزة لجنة التحكيم الخاصة وأثار نقاشاً واسعاً حول تاريخ السينما في السعودية.

يعتبر “ضد السينما” عملاً توثيقياً هاماً يسلط الضوء على المعركة الخفية التي خاضتها السينما السعودية على مر العقود، قبل وبعد السماح بإقامة دور العرض السينمائية عام 2017. الفيلم لا يكتفي بسرد الأحداث، بل يغوص في تفاصيلها عبر مقابلات وشهادات حية من رواد السينما السعودية، ليكشف عن حجم التحديات والقيود التي واجهتهم.

تاريخ من المقاومة: “ضد السينما” كوثيقة تاريخية

يبدأ الفيلم بمحاولة لتتبع جذور العلاقة المعقدة بين السعودية والسينما، وصولاً إلى طرد المصور الفرنسي جون بروش من جدة عام 1918. ثم يتطرق إلى فترة الثمانينات، وكيف تعرف جيل كامل على السينما عبر شرائط الفيديو بعد أحداث جهيمان، ويعتبر الفيلم بمثابة سجل حي لتلك الفترة. ويعرض الفيلم كيف تحولت السينما خلال تلك السنوات إلى فعل مقاومة، وكيف استمر صناع الأفلام في إنتاج أعمالهم رغم كل الصعاب.

يعتمد المخرج علي سعيد على أسلوب سردي يمزج بين الزمان والمكان، حيث ينتقل بسلاسة بين الماضي والحاضر، وبين القصص الشخصية والأحداث التاريخية. كما يستخدم أرشيفاً غنياً من الصور والفيديوهات النادرة، لإضفاء المزيد من الواقعية على الفيلم. ويرى النقاد أن هذا الأسلوب يعكس فكرة أن الصراع حول السينما في السعودية لم يكن مجرد حدث عابر، بل هو جزء من تاريخ أعمق وأكثر تعقيداً.

أصداء الماضي وتحديات الحاضر

الفيلم لا يتردد في طرح أسئلة صعبة حول طبيعة هذا الصراع، وما إذا كان قد انتهى حقاً بعد السماح بإقامة دور العرض السينمائية. ويتوقف الفيلم عند محاولات تأسيس مهرجانات سينمائية في السعودية خلال العقد الماضي، وكيف واجهت هذه المحاولات عراقيل متعددة. يركز الفيلم على تجارب مخرجين مثل عبد الله المحيسن وهيفاء المنصور، ويستعرض أفلامهم كأمثلة على الإصرار والإبداع في وجه القيود.

بالإضافة إلى ذلك، يتطرق الفيلم إلى دور بعض الشخصيات المؤثرة في دعم السينما السعودية، مثل المنتج صالح الفوزان، الذي اضطر إلى مغادرة البلاد في الثمانينات بسبب مواقفه الداعمة للفن. كما يسلط الضوء على دور المواقع الإلكترونية والمنصات الرقمية في إتاحة الفرصة لصناع الأفلام لعرض أعمالهم ومخاطبة الجمهور.

“ضد السينما”: جدل حول التاريخ وتأكيد الهوية

أثار الفيلم جدلاً واسعاً في الأوساط السينمائية والثقافية السعودية، خاصة بعد عرضه في مهرجان القاهرة. ويرجع هذا الجدل إلى عدة عوامل، منها المعلومات والتفاصيل الجديدة التي كشفها الفيلم عن تاريخ السينما في السعودية. كما أن الفيلم يطرح سؤالاً أساسياً حول الهوية الثقافية السعودية، وما إذا كانت السينما جزءاً من هذه الهوية أم تتعارض معها. والفيلم يقدم مجموعات مختلفة من الشهادات المتضاربة ويترك الحكم للمشاهد.

كما أن الفيلم يمثل تحدياً لبعض الروايات التاريخية السائدة حول السينما في السعودية، والتي يرى الفيلم أنها تتجاهل دور العديد من الشخصيات الهامة في تطويرها. وقد أشار بعض النقاد إلى أن الفيلم يمكن اعتباره محاولة لإعادة كتابة تاريخ السينما في السعودية، من منظور أكثر شمولية وعدالة.

يعتبر “ضد السينما” إضافة قيّمة إلى المكتبة السينمائية العربية، وهو بمثابة شهادة حية على الإرادة والإصرار في مواجهة التحديات. يبرز الفيلم دور السينما كأداة للتعبير عن الذات والهوية، وكوسيلة للتواصل مع الآخرين وتبادل الأفكار.

من المتوقع أن يساهم هذا الفيلم في فتح حوار أوسع حول مستقبل السينما في السعودية، وما هي الخطوات التي يجب اتخاذها لضمان ازدهارها واستدامتها. وستترقب الأوساط السينمائية السعودية ردود الفعل الرسمية على الفيلم، وما إذا كانت ستؤدي إلى تغييرات في السياسات والإجراءات المتعلقة بدعم السينما وتشجيعها. ومن أهم ما يجب مراقبته، هي بداية الدعم المالي واللوجستي الذي تقدمه الدولة لصناع الأفلام المستقلين، ودور هذا الدعم في تطوير صناعة السينما السعودية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

ماندي مور تأثرت بشدة بتشخيص مرض السرطان في مراحله النهائية لتاتيانا شلوسبرغ (Tatiana Schlossberg) البالغة من العمر 35 عامًا.

المسلسل السعودي “الضارية”.. فضاء مختلف لدراما الأكشن

ميكا أمونسن تتحدث عن التمثيل مع شون بعد إعادة إسناد دور أندرو تيراكّيانو في (Blue Bloods).

80 مسرحية في أيام قرطاج.. والفخراني نجم الافتتاح

توفي رودني روجرز عن عمر يناهز 54 عامًا، ولاعب دوري كرة السلة للمحترفين (NBA) السابق يُذكر بإرثه الكبير.

كاندي بوروس وطود تاكر يحتفلان بعيد ميلاد

وفاة المغنية الإيطالية أورنيلا فانوني عن 91 عاماً

زوجة نجم كرة السلة الأمريكي كريس بول تنشر رسالة تهنئة بعد إعلانه الاعتزال.

بول ميسكال يتحدث عن الأبعاد العاطفية لفيلم “هامنت” ويلمح إلى تعاون مع سيرشا رونان في فيلم (Beatles Biopic).

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

بُوغ غريفز يخسر أمام جيان فان فين في (بطولة العالم للشباب) ويحافظ الأخير على لقبه في ماينهد.

وسط مطالب بتعديلها.. خطة ترمب لإنهاء حرب أوكرانيا تثير تحفظات أميركية ومخاوف أوروبية

“ضد السينما”.. النسيان فيما يخص الذاكرة جريمة

كيفية الحصول على نظام مكبرات صوت محيطية مثالي (Surround Sound).

ليدز 1-2 أستون فيلا: هدف رائع من مورغان روجرز يحقق الفوز ويصعد بفريق أوناي إيمري إلى المراكز الأربعة الأولى في (البريميرليج).

رائج هذا الأسبوع

متهمات ومنبوذات ومنفيات: النساء المطرودات إلى معسكرات (السحرة) في غانا.

اخر الاخبار الإثنين 24 نوفمبر 1:29 ص

توم كاري يوصف بـ”المتنمر” ويتهم بالاعتداء على مدرب الأرجنتين فيليبي كونتيجومي.

رياضة الإثنين 24 نوفمبر 12:51 ص

نتنياهو يعلن مقتل مسؤول عسكري بحزب الله في ضربة ببيروت.

العالم الإثنين 24 نوفمبر 12:27 ص

الاتحاد الأوروبي يسعى للحصول على مقعد في مجلس غزة للسلام (Gaza Board of Peace)، وفقًا لمفوض الاتحاد للبحر الأبيض المتوسط.

العالم الإثنين 24 نوفمبر 12:03 ص

معلومات لحل الرسالة الأخيرة المشفرة في منحوتة “كريبتوس” التابعة لوكالة المخابرات المركزية تُباع بحوالي مليون دولار.

منوعات الأحد 23 نوفمبر 11:59 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟