Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اسواق
اسواق

إدارة ترمب توسع حملتها ضد الهجرة بعد حادثة إطلاق النار في واشنطن

الشرق برسالشرق برسالخميس 27 نوفمبر 11:38 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تعمل إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب على استغلال حادث إطلاق النار الذي استهدف أفراد الحرس الوطني في واشنطن العاصمة لتوسيع حملتها الصارمة ضد الهجرة، وإعادة إحياء النقاش حول سياسات فحص المهاجرين. وقع الحادث يوم الأربعاء، وأدى إلى إصابة اثنين من أفراد الحرس الوطني بجروح خطيرة، بينما أُلقي القبض على المشتبه به، رحمن الله لاكانوال، وهو مواطن أفغاني. ويأتي هذا في وقت تشهد فيه سياسات الهجرة الأمريكية تدقيقًا متزايدًا، خاصة فيما يتعلق بإجراءات استقبال اللاجئين والمهاجرين.

لا يزال أفراد الحرس الوطني في حالة حرجة حتى يوم الخميس، بينما تواصل السلطات الفيدرالية تحقيقًا واسعًا في الحادث، وتصنفه كقضية تتعلق بـ “الإرهاب”. أفادت المدعية العامة الأمريكية في واشنطن، جينين بيرو، أن الهجوم كان “وقحًا ومتعمدًا”، مما أثار موجة غضب وتساؤلات حول الأمن في العاصمة.

توسيع القيود على الهجرة في أعقاب الحادث

سارع ترمب ونائبه مايك بنس ومسؤولون آخرون في الإدارة السابقة إلى توجيه اللوم لإدارة الرئيس الحالي جو بايدن، زاعمين أنها سمحت بدخول المشتبه به إلى الولايات المتحدة. وقد استغلوا هذه القضية للدفع نحو فرض قيود أكثر صرامة على الهجرة، بما في ذلك وقف مراجعات ملفات الهجرة الخاصة بالأفغان، وإعادة النظر في أوضاع أولئك الموجودين حاليًا في الولايات المتحدة.

وفي خطاب مسجل نشره البيت الأبيض، دعا ترمب إلى “إعادة فحص كل أجنبي دخل بلدنا من أفغانستان في عهد بايدن”، مؤكدًا على ضرورة “ترحيل أي أجنبي من أي بلد لا ينتمي إلى هنا أو لا يقدم فائدة لبلدنا”. هذا التصريح يعكس موقفًا متشددًا تجاه المهاجرين، ويشير إلى احتمال تقليص حقوق البقاء في الولايات المتحدة لحلفاء البلاد من الأفغان.

إجراءات إدارية مشددة

وأضاف جوزيف إيدلو، رئيس إدارة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية، أن وكالته، بتوجيه من ترمب، تقوم بـ “إعادة فحص واسعة النطاق وصارمة لكل بطاقة خضراء تابعة للأجانب من كل البلدان المثيرة للقلق”. لم يحدد إيدلو الدول المعنية، لكن هذا الإجراء يثير مخاوف بشأن التدقيق الإضافي في طلبات الهجرة وتأشيرات الإقامة.

تجدر الإشارة إلى أن إدارة ترمب كانت قد اتخذت بالفعل خطوات لخفض مستويات الهجرة القانونية إلى الولايات المتحدة قبل الحادث. وشملت هذه الخطوات تخفيض سقف اللاجئين بشكل كبير، وإلغاء وضع الحماية المؤقتة للمهاجرين من بعض الدول، وفرض رسوم باهظة على طلبات تأشيرات العمل الماهرة.

بالإضافة إلى ذلك، تخطط الإدارة السابقة لمراجعة ملفات جميع اللاجئين الذين أعيد توطينهم في عهد إدارة بايدن، وفقًا لمذكرة داخلية مؤرخة في 21 نوفمبر، حصلت عليها وكالة بلومبرغ للأنباء. تأتي هذه المذكرة كتأكيد على استمرار السعي لتقييد الوصول إلى الولايات المتحدة.

في هذه الأثناء، يركز التحقيق على خلفية لاكانوال وكيفية حصوله على الهجرة إلى الولايات المتحدة. تشير التقارير إلى أنه وصل إلى الولايات المتحدة في عام 2021 كجزء من عملية إجلاء الأفغان التي أعقبت الانسحاب الأمريكي من أفغانستان. وقالت منظمة “أفغان إيفاك” إنه خدم في وحدة أفغانية نخبوية لمكافحة الإرهاب، وكانت مدعومة من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية.

وأكد مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف أن لاكانوال وصل إلى الولايات المتحدة في سبتمبر 2021 “بسبب عمله السابق مع الحكومة الأمريكية، بما في ذلك وكالة الاستخبارات المركزية، كعضو في قوة شريكة في قندهار”. لكن وصوله لا يعني بالضرورة الموافقة التامة على خلفيته، وهو ما يثير تساؤلات حول فعالية إجراءات الفحص.

تداعيات على الأفغان والمهاجرين

إن رد فعل إدارة ترمب يثير مخاوف من أنها قد تسعى إلى حظر أو حتى إلغاء وضع الأفغان الذين ساعدوا القوات الأمريكية في قتال طالبان. وقد أوقفت الولايات المتحدة بالفعل معالجة طلبات الهجرة الجديدة من أفغانستان، وتقوم بمراجعة قضايا اللجوء التي تمت الموافقة عليها في عهد إدارة بايدن. هذه الإجراءات يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياة الآلاف من الأفغان الذين يعتمدون على الحماية الأمريكية.

صرح ترمب وبنس بأنهما سيعملان على “تعزيز الجهود لترحيل الأشخاص الذين ليس لهم حق في البقاء في بلدنا”. يشير هذا إلى تحول محتمل في السياسة تجاه المهاجرين الأفغان وغيرهم من الذين تم إجلاؤهم أو منحهم وضعًا إنسانيًا.

تثير هذه الأحداث أيضًا نقاشًا أوسع حول الموازنة بين الأمن القومي وحقوق الإنسان، وبين الحاجة إلى حماية الحدود وتوفير ملاذ آمن للهاربين من الاضطهاد.

من المتوقع أن تستمر إدارة بايدن في الدفاع عن سياساتها المتعلقة بالهجرة واللاجئين، مع التأكيد على التزامها بالقيم الإنسانية. ولكن الضغط السياسي المتزايد من المعارضة يمكن أن يؤدي إلى تعديلات أو تنازلات في المستقبل القريب. يجب مراقبة التطورات في الكونجرس، والقرارات القضائية المتعلقة بالهجرة، وأي تغييرات في السياسات والإجراءات الحكومية.

اقرأ أيضاً: ما علاقة الهجرة بحل لغز مخالفة الاقتصاد الأميركي للتوقعات؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

هجوم على حقل “خورمور” يوقف ضخ الغاز لمحطات الكهرباء في كردستان العراق

أسعار النفط ترتفع رغم التفاؤل بمحادثات سلام روسية أوكرانية وزيادة المخزونات

أسهم التكنولوجيا تقود صعود وول ستريت وسط رهانات على خفض الفائدة

السعودية تسهل دخول مزيد من المستثمرين إلى السوق الموازية “نمو”

الذهب يستقر قرب 4160 دولاراً مع ترقب خفض أسعار الفائدة الأميركية

بلومبرغ: أرامكو السعودية تختار “سيتي” لترتيب بيع حصة بأصول تخزين وتصدير النفط

لتمويل حزمة التحفيز.. اليابان تصدر سندات جديدة بـ73.5 مليار دولار

ألمانيا تعطي الضوء الأخضر لاستحواذ “أدنوك” على “كوفيسترو”

ما هي مضامين الخطة الأميركية الروسية لإحلال السلام في أوكرانيا؟

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

أبرز اللحظات غير الاعتيادية في (موكب عيد الشكر) لعام 2025: بوستا رايمز يغني مع النينجا سلاحف، وغيرها.

لويس هاميلتون، سائق فيراري، يوضح تعليقه عن “حرارة الإحباط” بشأن موسم (فورمولا 1) 2026.

خمس ألعاب فيديو رائعة قد فاتتك (2025): بليبو+، سكتوري، ديسباتش، بلو برنس.

إدارة ترمب توسع حملتها ضد الهجرة بعد حادثة إطلاق النار في واشنطن

رئيسة مكافحة الاحتكار بأوروبا تتهم أميركا بـ”الابتزاز” في محادثات التجارة

رائج هذا الأسبوع

يقول ماكس فيرستابن إن أوسكار بياستري يمكن أن يصنف نفسه كسائق “رقم 2” لمساعدة لاندو نوريس في (F1).

رياضة الخميس 27 نوفمبر 11:29 م

كوثر بن هنية: “صوت هند رجب” أعاد إيماني بأهمية دور السينما

ثقافة وفن الخميس 27 نوفمبر 11:19 م

شريكات الحياة وأفراد الأسرة يقتلون 137 امرأة يومياً في 2024: الأمم المتحدة.

اخر الاخبار الخميس 27 نوفمبر 11:07 م

بوتين يبدي اهتمامًا بخطة ترامب للسلام في أوكرانيا كمرحلة تفاوضية.

العالم الخميس 27 نوفمبر 10:54 م

أرنه سلوت، مدرب ليفربول، يفكر في إجراء تغييرات ويحث الفريق على الاستمرار في القتال.

رياضة الخميس 27 نوفمبر 10:28 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟