Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

تراجعت 11 مرتبة.. تونس تنحدر في تصنيف حرية الصحافة

الشرق برسالشرق برسالإثنين 19 مايو 10:08 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

كشف أحدث تقارير منظمة “مراسلون بلا حدود” عن تراجع تونس 11 مرتبة دفعة واحدة في مؤشر حرية الصحافة، لتسجل أكبر تراجع بمنطقة شمال أفريقيا على مستوى المؤشر الاقتصادي المرتبط بحرية الصحافة.

وسلطت حلقة “المرصد” بتاريخ (2025/5/19) الضوء على هذا الانحدار اللافت، مشيرة إلى أن تونس فقدت مكانتها كاستثناء عربي في الحريات الإعلامية، بعد أن كانت تعد نموذجا يُحتذى به عقب ثورة 2011، لتتحول اليوم إلى ساحة إعلامية منكفئة مهددة بالاندثار.

التقرير الدولي رصد تقهقرا عاما في وضع الصحفيين حول العالم، لكنه اعتبر أن الأزمة الاقتصادية باتت عدوًا جديدا يهدد استقلالية العمل الصحفي، إذ تفوق في خطره الاعتداءات المباشرة، التي طالما شكلت الواجهة المرئية لانتهاك الحريات.

وفي السياق التونسي، أشارت نقابة الصحفيين إلى أن غالبية المؤسسات الإعلامية الخاصة تعاني من أزمات مالية خانقة قد تدفعها إلى الإغلاق، بسبب تقليص ميزانيات الإعلان من جانب قطاعات رئيسية كالاتصالات والبنوك والصناعات الغذائية.

وأكدت النقابة أن هذه الأزمة لا تقتصر على تمويل الإعلام فحسب، بل تشمل غيابا شبه تام لإرادة الإصلاح ولقنوات التواصل بين السلطة السياسية والمكونات المهنية، مما أدى إلى قطيعة حقيقية تُعمّق اختناق الحريات وتُصعّب أي مبادرة إنقاذ.

الفراغ المؤسساتي

ويحذر صحفيون تونسيون من خطورة الفراغ المؤسساتي، خصوصا بعد غياب “الهايكا”، الهيئة المستقلة للإعلام السمعي والبصري، مما فتح الباب أمام تدخل القضاء للفصل في ما يُعد أخطاء مهنية، دون وجود آليات داخلية لتعديل الأداء الإعلامي.

في ظل هذا المشهد، بات كل رأي صحفي أو استضافة لمتحدث مثير للجدل، عرضة لأن يتحول إلى قضية قانونية، إذ تُستخدم بعض المراسيم -ومنها مرسوم مجلة الاتصالات- لتجريم محتويات إعلامية أو آراء لا تتوافق مع التوجهات الرسمية.

ورغم التحركات الدورية التي تقودها نقابة الصحفيين منذ سنوات للتنديد بالتضييقات، لم تتمخض هذه المبادرات عن حلول ملموسة لتحسين الوضع المعيشي للصحفيين، الذين يواجه كثير منهم هشاشة اجتماعية ومهنية متفاقمة.

وفي محاولة للخروج من هذا المأزق، اقترحت النقابة دعم إنشاء منصات إعلامية رقمية يديرها الصحفيون أنفسهم، مستفيدة من طفرة الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، لكنها ما تزال تصطدم بعقبة غياب نموذج اقتصادي مستدام وغير هش.

أكبر انتكاسة

وتشير منظمة “مراسلون بلا حدود” إلى أن تونس -التي كانت قبل 5 سنوات في المرتبة 72 عالميا- أصبحت اليوم في المرتبة 129، مسجلة بذلك أكبر انتكاسة في المنطقة على صعيد حرية الصحافة، نتيجة تداخل الأزمة الاقتصادية مع القيود السياسية.

ويعكس هذا الانحدار معاناة مزمنة بدأت منذ الثورة، لكنها تعمقت منذ 25 يوليو/تموز 2021، مع دخول البلاد في مرحلة استثنائية غابت عنها الضمانات الدستورية، وتراجعت فيها الحريات العامة، وعلى رأسها حرية التعبير والعمل الإعلامي.

وفي سياق آخر، تناولت الحلقة في جزئها الثاني قرار السلطات الأميركية إعادة فتح سجن “ألكاتراز” الشهير، بعد أكثر من 6 عقود على إغلاقه، في خطوة تهدف إلى مواجهة تصاعد الجريمة وتوفير مركز لاحتجاز المجرمين الخطرين.

سجن “ألكاتراز”، الواقع في جزيرة صخرية قبالة سواحل سان فرانسيسكو، كان يوصف بأنه السجن الأشد تحصينا في الولايات المتحدة، واحتضن على مدى تاريخه أسماء مرعبة في عالم الجريمة، أبرزها رجل العصابات الشهير “آل كابوني”.

رمز الصرامة والردع

ورغم سمعته كقلعة منيعة، شهد السجن محاولات هروب عديدة، أبرزها في يونيو/تموز 1962 حين تسلل 3 سجناء عبر فتحات في الجدران، مستخدمين دمى لرؤوس بشرية لخداع الحراس، وهي المحاولة التي لم يُعرف مصيرها حتى اليوم.

وعلى مدى 29 عاما، شكّل “ألكاتراز” رمزا للصرامة والردع، إذ طُبق فيه نظام مراقبة صارم يعتمد على 3 حراس لكل سجين، وكانت تكاليف تشغيله مرتفعة للغاية، مما أدى إلى إغلاقه رسميا عام 1963 وتحويله لاحقا إلى معلم سياحي.

واليوم، يعود السجن إلى الواجهة بقرار سياسي مثير للجدل، أطلقه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، واعتبره البعض توجها نحو “الردع الرمزي”، في حين حذر آخرون من التكاليف الباهظة والافتقار للبنى التحتية اللازمة لإعادة التشغيل.

ويدور الجدل في الأوساط الأميركية بين من يرى في إعادة “ألكاتراز” خطوة ضرورية لفرض القانون في وجه المجرمين الخطرين، وبين من يراها عودة إلى نهج عقابي قديم لا يتماشى مع المعايير الحديثة للإصلاح والعدالة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

ترامب يصف جولته الخليجية بالرائعة ويشيد بالعلاقات مع قطر والسعودية والإمارات

يسمح مسؤولو ترامب لمشروع NY Wind Farm باستئناف البناء بعد التدخل من Hochul ، آدمز

إسرائيل تكثف غاراتها وترتكب مجازر جديدة بمدينة غزة ووسط القطاع

انتهى NJ Transit Strike – لكن الركاب ما زالوا يشعرون بالألم: “Pandemonium!”

اتهم النائب ديم ، لامونيكا ماكيفر ، باحتجاج على مركز احتجاز الجليد في نيوارك الفوضوي ، رئيس بلدية راس باراكا

ترحيب فلسطيني واستياء إسرائيلي من بيان قادة بريطانيا وفرنسا وكندا

منتدى في غينيا يناقش مستقبل الصحافة

Long Island Nun – الأقدم في العالم في 112 – تشارك أربع كلمات نصيحة بعد عمر الخدمة

الحرب على غزة مباشر.. تحذيرات أوروبية لإسرائيل والحوثيون يفرضون حصارا بحريا على حيفا

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

ترامب يصف جولته الخليجية بالرائعة ويشيد بالعلاقات مع قطر والسعودية والإمارات

رئيس تايوان: مستعدون للدخول في مفاوضات مع الصين

أكسيوس: البيت الأبيض ينفي تصريحا منسوبا لترامب بشأن التخلي عن إسرائيل

500 جنيه زيادة على بطاقة التموين.. آخر موعد لصرف الدعم الإضافي

علماء الحفريات يكتشفون “فتيل” المفترس “حجم إصبعك الفهرس” الذي عاش قبل 506 مترًا

رائج هذا الأسبوع

يسمح مسؤولو ترامب لمشروع NY Wind Farm باستئناف البناء بعد التدخل من Hochul ، آدمز

اخر الاخبار الثلاثاء 20 مايو 2:43 ص

كيف تجنب النجوم حظر الفستان العاري: تشارلي XCX ، المزيد

ثقافة وفن الثلاثاء 20 مايو 2:41 ص

بعد استغاثته..عبدالله مصطفى يكشف استمرار تجاهل الزمالك لهم

مقالات الثلاثاء 20 مايو 2:39 ص

Quarinor لاستئناف مشروع الرياح الإمبراطورية بقيمة 5 مليارات دولار بعد انعكاس إدارة ترامب

اسواق الثلاثاء 20 مايو 2:32 ص

الإغاثة الطبية بغزة: لا يمكن للاحتلال أن يكون موزعًا للمساعدات وهو يقـ تل المدنيين

مقالات الثلاثاء 20 مايو 2:24 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟