Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

خبير إسرائيلي: قد نواجه عزلة دولية بعد تسونامي الاعترافات بفلسطين

الشرق برسالشرق برسالأحد 03 أغسطس 6:29 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

3/8/2025–|آخر تحديث: 17:34 (توقيت مكة)

حذر الضابط الإسرائيلي السابق ورئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز موشيه ديان بجامعة تل أبيب، الدكتور ميخائيل ميلشتاين، من أن إسرائيل تقف على أعتاب “تسونامي” سياسي دولي غير مسبوق قد يبلغ ذروته الشهر المقبل، بسبب استمرار إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته على حرب الإبادة والتجويع في قطاع غزة بدون رسم إستراتيجية واضحة تجاه القضية الفلسطينية.

وقال ميلشتاين في مقال بصحيفة يديعوت أحرونوت إن “الموجة القادمة، والأشد قوة على الإطلاق من الهجوم الدولي على إسرائيل، متوقعة في سبتمبر/أيلول القادم عند انعقاد الدورة السنوية للجمعية العامة في نيويورك، وقد تقود إلى عزلة خانقة وإجراءات عقابية تمس جميع الإسرائيليين”.

من “رشح ماء” إلى فيضان

وفيما أكد أن هذا التهديد “ليس مفاجئا” بل تم التحذير منه مرارا في الأشهر الأخيرة، لكنه قوبل بتجاهل رسمي، فقد أشار ميلشتاين إلى أن المؤشرات على هذا التصعيد بدأت قبل أشهر حين أعلنت فرنسا والسعودية عن مبادرة للحصول على اعتراف دولي واسع بالدولة الفلسطينية خلال انعقاد الجمعية العامة.

وقال إن هذه التحذيرات قوبلت بتفسيرات تقلل من أهميتها، مثل أن الخطوة تعكس ضائقة سياسية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أو أنها لن تحمل أثرا عمليا، أو أن الدعم الأميركي المطلق سيظل يحمي إسرائيل.

وأضاف “ما كان يُنظر إليه كرشح ماء غير مضر، تحول الأسبوع الماضي إلى فيضان، مع إعلان بريطانيا وكندا عزمهما الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر/أيلول، وصدور إشارات مشابهة من دول أخرى بينها ألمانيا، وقرار هولندا منع دخول الوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير إلى أراضيها”.

وأردف أن أوروبا بدأت تبعث برسائل حول احتمال تقليص التعاون مع إسرائيل في مجالات التجارة والعلوم، مما يعد مؤشرا خطيرا على تدهور العلاقات.

رد متغطرس

وينتقد ميلشتاين طريقة تعامل الحكومة مع هذه التطورات، معتبرا أن الرد الإسرائيلي “يعكس سوء فهم عميقا لطبيعة التحدي، وفي أحيان كثيرة عجزا حقيقيا”. ولفت إلى أن كثيرين في إسرائيل يفسرون الأزمة على أنها مجرد مشكلة في “الهاسبرا” (الدعاية أو الإعلام الخارجي)، أو في فشل الدبلوماسية العامة، خاصة حول الأزمة الإنسانية في غزة.

بل إنه يرى أن آخرين في القيادة السياسية يذهبون إلى ما هو أبعد من ذلك، مثل اتهام الدول الغربية بتعزيز حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وتحميل هذه الدول المسؤولية عما أسماه تشدد حماس في مواقفها في المفاوضات حول الصفقة، بل وحتى الاستهزاء بالدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية ودعوتها إلى إقامة دولة فلسطينية على أراضيها.

كما يسخر الضابط السابق من ردة فعل وزير الأمن الداخلي بن غفير الذي زعم عودة ألمانيا إلى دعم النازية. لكن ميلشتاين يحذر من أن هذا الرهان محفوف بالمخاطر، إذ تتزايد الانتقادات لإسرائيل حتى داخل الحزب الجمهوري الأميركي، كما أن حلفاءها العرب قد يضغطون على الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتغيير موقفه من الحرب.

تحذير من العزلة

ويعتبر الضابط السابق أن استمرار غياب إستراتيجية سياسية تجاه الفلسطينيين يدفع إسرائيل نحو عزلة متزايدة ويضر بمكانتها وصورتها الدولية، فضلا عن الأضرار التي سببتها حرب الاستنزاف في غزة من خسائر بشرية وانقسام داخلي وابتعاد عن هدف تحرير الأسرى.

كما يحذر من أن الصورة التي تتشكل عن إسرائيل في العالم باتت مقلقة، إذ لم تعد “مجزرة 7 أكتوبر/تشرين الأول” تُعتبر مبررا لكل خطواتها، بل بدأ يُنظر إليها كدولة “متهورة” تعتمد على ركيزتين، الأولى، استخدام القوة في كل ساحة وفي أي ظرف من دون إطار إستراتيجي أو عمل سياسي مواز، والثانية، رؤية أيديولوجية متأججة تسعى إلى تغيير جذري للواقع.

ويختم ميلشتاين بدعوة عاجلة إلى “يقظة حكومية” قبل أن تجد إسرائيل نفسها في وضع دول مثل روسيا في عهد الرئيس فلاديمير بوتين أو صربيا في عهد الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسوفيتش أو جنوب أفريقيا في حقبة الفصل العنصري.

وأكد أن “الموجة القادمة، والأشد قوة من التسونامي السياسي، ستتمثل في اعتراف دولي واسع بالدولة الفلسطينية، والأخطر هو اتساع الحديث عن فرض عقوبات غير مسبوقة سياسية واقتصادية وأمنية على إسرائيل، ما سيؤثر بشكل دراماتيكي على حياة جميع الإسرائيليين”.

ويؤكد على أن هذا التهديد “نابع في معظمه من السياسة الحالية تجاه القضية الفلسطينية، وأن تجاهله قد يقود إلى هاوية سياسية ودبلوماسية غير مسبوقة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

بريطانيا تستقبل 300 طفل من غزة لتلقي العلاج الطبي

أخرجت أمي عزباء البرد في هجوم الغوغاء في سينسيناتي يكسر الصمت

مسؤول إسرائيلي سابق: نقترب من كارثة إستراتيجية وحماس نظمت صفوفها

تنسيق أمني سوري تركي يطيح بأخطر مهرب للمخدرات

القوات السورية تستعيد مناطق بالسويداء وتصد هجوما لقسد

السلطات الأميركية تحقق مع مستشار لاحق ترامب في قضيتين جنائيتين

زعيمة حزب المحافظين البريطاني تتنصل من أصلها النيجيري

وجد أجداد نيويورك الذين اختفوا في رحلة دينية ميتة في السد

مئات القادة الأمنيين السابقين بإسرائيل يوجهون رسالة لترامب بشأن غزة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

صفقات الزمالك.. الدباغ يصل القاهرة خلال ساعات ومحاولات لضم 3 لاعبين

حظك اليوم وتوقعات الأبراج الإثنين 4 أغسطس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي

أخرجت أمي عزباء البرد في هجوم الغوغاء في سينسيناتي يكسر الصمت

يندلع البركان الروسي بعد زلزال هائل ، لأول مرة في القرون

مسؤول إسرائيلي سابق: نقترب من كارثة إستراتيجية وحماس نظمت صفوفها

رائج هذا الأسبوع

الهلال السعودي يعلن عودة سالم الدوسري لتدريبات الفريق

مقالات الأحد 03 أغسطس 8:52 م

تقول Lindsay Lohan إنها تتمتع باضطراب ما بعد الصدمة إلى أقصى الحدود “من كونها” كاميرات “كشاب بالغ.

ثقافة وفن الأحد 03 أغسطس 8:50 م

تنسيق أمني سوري تركي يطيح بأخطر مهرب للمخدرات

اخر الاخبار الأحد 03 أغسطس 8:43 م

وزارة الصحة تعلن مكان وموعد إدلاء نائب رئيس الوزراء بصوته في انتخابات الشيوخ

مقالات الأحد 03 أغسطس 8:42 م

صدمة في الرياضة المصرية بعد وفاة بونجا بعد صراع مع التهاب الكبد

مقالات الأحد 03 أغسطس 8:36 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟