Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

شريكات الحياة وأفراد الأسرة يقتلون 137 امرأة يومياً في 2024: الأمم المتحدة.

الشرق برسالشرق برسالخميس 27 نوفمبر 11:07 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أفاد تقرير جديد صادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، بأن أكثر من 83 ألف امرأة وفتاة تعرضن للقتل العمد في جميع أنحاء العالم في العام الماضي. ويمثل هذا الرقم ما معدله 137 حالة قتل يوميًا، أو امرأة وفتاة كل 10 دقائق. ويشير التقرير إلى أن 60% من هذه الوفيات كانت على يد الشركاء أو أفراد الأسرة، مما يسلط الضوء على تفشي جريمة القتل النسوي عالميًا.

نُشر التقرير بالتزامن مع اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة في 25 نوفمبر، وحذر من أن جرائم القتل النسوي لا تزال تحصد أرواحًا عشرات الآلاف كل عام، دون وجود مؤشرات حقيقية على التقدم. ويؤكد التقرير على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات فعالة لمكافحة هذه الظاهرة.

انتشار القتل النسوي وأسبابه

تشير الإحصائيات إلى أن القتل النسوي يمثل مشكلة عالمية خطيرة، حيث أن نسبة ضحايا العنف من الرجال الذين قُتلوا على يد أفراد الأسرة أو الشركاء الحمميمين تبلغ 11% فقط، مقارنة بـ 60% للنساء والفتيات. وهذا الفارق الكبير يعكس التفاوت في السلطة والتمييز القائم على النوع الاجتماعي الذي يجعلهن أكثر عرضة للخطر.

يُعتقد أن العديد من حالات القتل النسوي يمكن الوقاية منها، ولكن الثغرات في آليات الحماية والاستجابة الشرطية وأنظمة الدعم الاجتماعي تترك النساء والفتيات في خطر متزايد من التعرض للعنف المميت. بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص البيانات الدقيقة في العديد من البلدان، والخوف من الإبلاغ عن العنف، والتعريفات القانونية القديمة تجعل من الصعب تحديد الحالات بشكل كامل.

العوامل المؤثرة في تفاقم العنف ضد المرأة

يقول الخبراء أن عدم الاستقرار الاقتصادي، والصراعات المسلحة، والنزوح القسري، والمحدودية في الوصول إلى السكن الآمن يمكن أن تؤدي إلى تفاقم المخاطر التي تواجهها النساء المعرضات للعنف المنزلي. هذه العوامل تخلق بيئة من الضعف والاستغلال، مما يزيد من احتمالية تعرضهن للعنف والقتل.

صرح جون براندولينو، القائم بأعمال المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، بأن “المنزل لا يزال مكانًا خطرًا ومهددًا للحياة بالنسبة للعديد من النساء والفتيات حول العالم”. وأضاف أن هذه النتائج تؤكد الحاجة إلى جهود وقائية أقوى واستجابات جنائية أكثر فعالية.

من جانبها، أوضحت سارة هندريكس، مديرة قسم السياسات في هيئة الأمم المتحدة للمرأة، أن جرائم القتل النسوي غالبًا ما تكون جزءًا من “استمرارية للعنف” يمكن أن تبدأ بسلوكيات مسيطرة، والتحرش، والإساءة عبر الإنترنت. وأشارت إلى أن “العنف الرقمي غالبًا لا يبقى على الإنترنت، بل يمكن أن يتصاعد إلى العنف الواقعي، وفي أسوأ الحالات، يؤدي إلى أذى مميت”.

التوزيع الجغرافي للقتل النسوي

أظهر التقرير أن أعلى معدل إقليمي للقتل النسوي على يد الشركاء أو أفراد الأسرة تم تسجيله في أفريقيا، يليه الأمريكتين، وأوقيانوسيا، وآسيا، وأوروبا. هذه التفاوتات الإقليمية تعكس الاختلافات في العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تساهم في العنف ضد المرأة.

تؤكد هيئة الأمم المتحدة للمرأة على الحاجة إلى جهود منسقة تشمل المدارس وأماكن العمل والخدمات العامة والمجتمعات المحلية لتحديد العلامات المبكرة للعنف. كما دعت الحكومات إلى زيادة التمويل للملاجئ والمساعدة القانونية والخدمات المتخصصة الداعمة.

يأتي نشر هذه النتائج في بداية الحملة السنوية للأمم المتحدة “16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي”. تهدف هذه الحملة إلى زيادة الوعي حول العنف ضد المرأة وحشد الدعم لإنهاء هذه الظاهرة.

من المتوقع أن تستمر الأمم المتحدة في جمع وتحليل البيانات المتعلقة بالقتل النسوي، وأن تعمل مع الحكومات والمنظمات غير الحكومية لتطوير وتنفيذ استراتيجيات فعالة للوقاية والاستجابة. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات كبيرة في الحصول على بيانات دقيقة وشاملة، وفي ضمان وصول الناجيات إلى الخدمات التي يحتجن إليها. ستكون المراقبة المستمرة لفعالية هذه الاستراتيجيات، والتقييم الدوري للتقدم المحرز، أمرًا بالغ الأهمية في السنوات القادمة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

بركان إثيوبي يثور بعد 12 ألف عام: ما نعرفه (Eruption).

تم إطلاق سراح 24 طالبة بعد خطفهن في شمال غرب نيجيريا.

السودانيات في تشاد يواجهن صدمات العنف خلال الحرب.

نيجيريا: اختطاف طلاب مدارس.. دوافع وأطراف (العملية) قيد التحقيق.

فشل اجتماع مجموعة العشرين في معالجة أزمة ديون الدول ذات السيادة.

ثوران بركان إثيوبي بعد خمول دام 12 ألف عام.

هجمات مسلحة وقطع مساعدات تدفع مستويات الجوع في نيجيريا إلى رقم قياسي: برنامج الغذاء العالمي.

غينيا بيساو تشهد انتخابات رئاسية متنازع عليها في ظل انعدام الاستقرار.

نيجيريا: إفادة بفرار 50 طالبًا اختطفهم مسلحون من جماعة مسيحية.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

رئيسة مكافحة الاحتكار بأوروبا تتهم أميركا بـ”الابتزاز” في محادثات التجارة

يقول ماكس فيرستابن إن أوسكار بياستري يمكن أن يصنف نفسه كسائق “رقم 2” لمساعدة لاندو نوريس في (F1).

كوثر بن هنية: “صوت هند رجب” أعاد إيماني بأهمية دور السينما

شريكات الحياة وأفراد الأسرة يقتلون 137 امرأة يومياً في 2024: الأمم المتحدة.

بوتين يبدي اهتمامًا بخطة ترامب للسلام في أوكرانيا كمرحلة تفاوضية.

رائج هذا الأسبوع

أرنه سلوت، مدرب ليفربول، يفكر في إجراء تغييرات ويحث الفريق على الاستمرار في القتال.

رياضة الخميس 27 نوفمبر 10:28 م

نيويورك تُصنَّف الأكثر توتراً في العالم، في (دراسة/تصنيف).

منوعات الخميس 27 نوفمبر 9:48 م

نتائج ومستجدات مباريات (NFL) المباشرة في عيد الشكر: دالاس كوفبويز ضد كانساس سيتي تشيفس وديترويت لايونز ضد غرين باي باكرز.

رياضة الخميس 27 نوفمبر 9:27 م

مجلس الشيوخ الإيطالي يؤجل التصويت على قانون الموافقة في قضايا العنف الجنسي حتى عام 2026.

العالم الخميس 27 نوفمبر 9:16 م

أفضل عروض الجمعة السوداء (Black Friday) التي تستحق الإنفاق.

تكنولوجيا الخميس 27 نوفمبر 8:35 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟