Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

“مأساة تفوق الوصف”.. كارثة درنة تثير عاصفة من التعاطف بمواقع التواصل

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 12 سبتمبر 6:19 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

12/9/2023–|آخر تحديث: 12/9/202308:15 م (بتوقيت مكة المكرمة)

كانت مدينة درنة الأكثر تضررا في الشرق الليبي جراء إعصار العاصفة المتوسطية “دانيال”، حيث كشفت صور ومقاطع مرئية متداولة عبر وسائل الإعلام فداحة المشهد، ما أثار تفاعلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وأظهرت تلك المقاطع اختفاء أحياء بأكملها وجثث متناثرة في الشوارع، وقُدّر عدد الضحايا والمفقودين بالآلاف، بينما أعلن المجلس البلدي للمدينة أنها منطقة منكوبة، ودعا لتدخل دولي عاجل وفتح ممر بحري.

الصور المرعبة للفيضانات والسيول التي جرفت أبنية سكنية وبيوتا وجسورا وأعمدة كهربائية وكل ما كان في طريقها نحو البحر، إضافة إلى صور ما بعد الفيضان التي كانت أكثر إيلاما، أثارت عاصفة من التضامن والتعاطف من قبل مغردين.

ورصد برنامج شبكات في حلقته بتاريخ (2023/9/12) جانبا من هذا التفاعل، ومن ذلك ما كتبته نورهان الطشاني، “المشهد في درنة لا يزال كارثي.. تدخل بطيء عدم وجود تنسيق في الميدان حالة ذعر وترقب”.

أما محمد، فكتب “بعد مضي أكثر من 24 ساعة، اللحظة القاسية الصادمة بدأت، لن يتوقف الرقم المأساوي للضحايا عن الارتفاع في درنة، ما أعلن عنه بشكل تقديري سيكون الآن أضعاف الأضعاف في مأساة لا تُعبر عنها الكلمات بما يكفي”.

بينما غرد خليل، “بدأ البحر في إعادة الجثث لشواطئ درنة، وهناك آلاف المفقودين دون أن تتوفر أرقام دقيقة عنهم حتى الآن.. يواجه سكان درنة مخاطر أخرى كانتشار الأمراض بسبب جثث كثير من الحيوانات الميتة التي حملها طوفان السد”.

وكتب سالم ربيح، “منظر يقطع القلب حزنا في درنة جثث الموتى في كل شارع وزقاق، ولا ينفح منها غير روائح المــوت.. اللهم اربط على قلوب أهلنا في ليبيا الحبيبة، وارحم موتاهم واجبر كسرهم”.

ويرى ضرغام أن، “الإعصار كشف المستور في البنى التحتية وعدم الصيانة الدورية للسدود المشيدة منذ السبعينيات.

يذكر أن دولا دول مثل: قطر والإمارات وتركيا، إضافة لمنظمات دولية، سارعت لمد يد العون إلى ليبيا في مواجهة الكارثة، بينما أبدت دول أخرى استعداداها لتقديم الدعم البشري والمادي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

أكثر

“العدو يترنّح أمام ضربات المقاومة”.. المنصات تعلق على مقتل 4 جنود إسرائيليين | أخبار

اليوم الدولي لحماية التعليم.. منارات الأمل وسط ركام النزاعات

ماكرون يختار سبستيان لوكورنو رئيسا جديدا للوزراء

موسكو تعلن مشاركة الشرع في القمة الروسية العربية المقبلة

يطلق العمدة إريك آدمز منشأة مطبخ جسر إلى المنزل من أجل سكان نيويورك للأمراض العقلية.

استطلاع رأي: زهران ممداني يتصدر سباق عمدة نيويورك

استقالة رئيس وزراء نيبال بعد احتجاجات دامية

المنصات تندد وتتساءل: هل يُعقل أن يُقصف من يقوم بدور الوساطة؟

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

الرجال المتزوجون الذين يبحثون عن شؤون في مواقع الغش لديهم كل هذا الشيء المشترك

أكثر

زوجة بروس ويليس إيما همنغ ويليس تدافع عن نقله إلى الانفصال عن المنزل: “تلبية احتياجاته”

“العدو يترنّح أمام ضربات المقاومة”.. المنصات تعلق على مقتل 4 جنود إسرائيليين | أخبار

ليه دايمًا بنقع في العلاقات الغلط؟.. اعرف السر والأسباب وإزاي تتجنبه

رائج هذا الأسبوع

القاهرة تجمع بين ضبط النفس والحزم في أزمة السد| مصر تخاطب مجلس الأمن: النيل «خط أحمر» وإثيوبيا لا تملك شرعية فرض الأمر الواقع

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 11:15 م

ساعات Apple الجديدة موجودة هنا. ربما يجب عليك الترقية

تكنولوجيا الثلاثاء 09 سبتمبر 11:14 م

نبيل معلول يتحدّث عن تأهل تونس للمونديال.. ويكشف الفارق بين «ساسي» و«بن رمضان»

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 11:09 م

تحدي العميل

اسواق الثلاثاء 09 سبتمبر 11:05 م

تحدي العميل

اسواق الثلاثاء 09 سبتمبر 11:04 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟