Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

ما حدود الرد الإيراني بعد الضربة الأميركية؟ الخبراء يجيبون

الشرق برسالشرق برسالإثنين 23 يونيو 9:34 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

يشهد الإقليم توترا متصاعدا بعد الضربة الأميركية المفاجئة التي استهدفت منشآت نووية داخل إيران، مما أثار تساؤلات عديدة حول طبيعة الرد الإيراني، وحدود التصعيد المقبل، وإمكانية انزلاق المنطقة نحو مواجهة شاملة وطويلة الأمد.

وفي الوقت الذي تؤكد فيه إسرائيل أنها حققت الهدف المركزي من الحرب، تلتزم طهران الصمت وتدرك حساسية الموقف وتسعى إلى ردع موجه دون الانزلاق إلى مواجهة مفتوحة مع الولايات المتحدة.

ويعتقد محللون أن طهران تواجه مأزقا إستراتيجيا في تحديد شكل الرد المناسب، بينما تستمر إسرائيل في تصعيد الضغط العسكري، وتسابق الوقت لتقويض القدرات الصاروخية الإيرانية قبل أن تتحول المواجهة إلى معركة استنزاف.

تنسيق إسرائيلي أميركي محكم

يقول الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا -في تصريح للجزيرة نت- إن الضربة الأميركية لم تكن قرارا مفاجئا، بل تم الإعداد لها مسبقا، وجرت محاكاة سيناريوهاتها خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن، في إطار تنسيق وثيق بين القيادة المركزية الأميركية وإسرائيل.

ويشير العميد حنا إلى أن واشنطن دخلت المعركة لاستكمال أهداف إسرائيلية عالقة، ومنح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مخرجا من أزمته السياسية.

لكنه يؤكد أن هذا التدخل فتح بابا جديدا، حيث تواجه إيران -التي اعتمدت لعقود على مبدأ “الدفاع المتقدم” عبر وكلائها الإقليميين- واقعا جديدا بعد انتقال المواجهة إلى داخل أراضيها، مما يضعف دور وكلائها في حال استمرت الحرب على شكل استنزاف طويل الأمد.

حذر محسوب ورد محدود

ويرى الكاتب والباحث أسامة أبو أرشيد -من واشنطن- أن طهران حتى الآن حددت ردها العسكري باتجاه إسرائيل، متجنبة الصدام المباشر مع الولايات المتحدة، رغم التصريحات المتكررة لقادتها العسكريين التي تؤكد أن الرد على واشنطن قادم.

ويضيف أبو أرشيد -في تصريحات للجزيرة نت- أن أحد الاحتمالات المطروحة هو شن هجمات سيبرانية، وهو ما حذرت منه وزارة الأمن القومي الأميركية.

لكنه يشير إلى أن أي رد مباشر على قواعد أميركية في العراق أو الخليج سيضع إيران أمام معادلة صعبة “بين ردع العدو وعدم الانجرار إلى حرب مفتوحة”.

ويستذكر تجربة عام 2020، حين ردت طهران على اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني بضرب قاعدة عين الأسد، بعد إنذار غير مباشر لتجنب سقوط قتلى، لكن الوضع اليوم أكثر تعقيدا في ظل ضغوط انتخابية على واشنطن.

تصريحات نتنياهو

دعت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية نتنياهو إلى اتخاذ القرار الصعب، واغتنام الفرصة التي أتاحتها الضربة الأميركية الأخيرة عبر الانخراط في تسوية سياسية تقود إلى وقف إطلاق النار.

ومن جانبه، يرى الخبير في الشأن الإسرائيلي مهند مصطفى -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن إسرائيل تعتبر الضربة الأميركية فرصة إستراتيجية دفعتها لاستثمار اللحظة بكل قوة.

ويشير مصطفى إلى إعلان نتنياهو أن الهدف المركزي للحرب، وهو تدمير المشروع النووي الإيراني، قد تحقق. لكنه يعترف بوجود فسحة زمنية محدودة لاستكمال ضرب القدرات الصاروخية الإيرانية.

ويضيف أن إسرائيل تسعى لإنهاء الحرب بقرار إسرائيلي، مع محاولة إقناع واشنطن بتوجيه ضربة ثانية لضمان تدمير المنشآت النووية بالكامل، وتتبنى إسرائيل سياسة “الهدوء مقابل الهدوء والتصعيد مقابل التصعيد” مع الحفاظ على مسار جوي آمن لضرب أهداف إيرانية، إلى أن تفرض تسوية دبلوماسية أو تضعف قدرة إيران على الرد.

حسابات مفتوحة

يشير أبو أرشيد إلى أن الحسابات العسكرية والسياسية التي سبقت الضربة الأميركية تتسم بتعقيدات كبيرة، إذ كشفت تقارير أميركية عن قيام إسرائيل بقصف منصات دفاع جوي إيرانية لتأمين أجواء العمليات لطائرات “بي-2” الأميركية التي نفذت الهجمات.

ويؤكد أن طهران تدرك أن الضربة الأميركية لم تكن ممكنة لولا التحريض الإسرائيلي، مشيرا إلى تبني واشنطن رواية استخباراتية إسرائيلية تتعارض مع تقييمات وكالاتها بأن إيران لم تسع لتطوير سلاح نووي منذ 2003.

ويحذر أبو أرشيد من احتمال لجوء طهران إلى تأزيم الملاحة في مضيق باب المندب بدلا من إغلاق مضيق هرمز، لما لذلك من كلفة عالية على إيران.

ويتفق المحللون على أن الأزمة تتجاوز المنشآت النووية التي استهدفتها الضربات، وتمتد إلى ما يقارب 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب الذي يبدو أن إيران نقلته قبل الهجمات، إضافة إلى المعرفة النووية المتقدمة، والصواريخ الباليستية، والدور الإقليمي لطهران.

وتشن إسرائيل حربا مفتوحة على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تستهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية، كما اغتالت خلال أيام قيادات بارزة في الحرس الثوري، بينهم رئيس هيئة الأركان، إلى جانب عدد من العلماء النوويين.

ومع دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة الإسرائيلية الإيرانية -عبر ضربات مباشرة على منشآت تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز وأصفهان- ارتقى التصعيد إلى مستوى غير مسبوق.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

جيش جنوب السودان يؤمّن حقل هيجليج النفطي وسط تداعيات الحرب في السودان.

يثير صيد الفيلة الأكبر في بوتسوانا قلق خبراء الحفاظ على البيئة.

مقتل أكثر من ٤٠٠ مدني في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية مع تعثر اتفاق السلام الأمريكي.

القتال في جمهورية الكونغو الديمقراطية يجبر 200 ألف شخص على النزوح مع تقدم حركة 23 مارس، وقُتل العشرات.

تحقق من الحقائق حول خطاب ترامب في بنسلفانيا ومقابلته مع “بوليتيكو”.

مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يعمل في وضع “البقاء” بسبب تخفيضات كبيرة في التمويل.

أين تتسم الثروة والدخل بأكبر قدر من التفاوت على مستوى العالم؟

وكالة USAID تخفض الدعم وتعطل حصول ريفيات مالاوي على الرعاية الصحية للأمومة.

انقلاب حقيقي في بنين يحدث بالفعل في عهد الرئيس تالون.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

نوح أوكافور: مهاجم ليدز عازم على بقاء النادي في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد موسم 2025/2026.

ليلي ألين تستضيف داكوتا جونسون في عرض (ساترداي نايت لايف) جريء بشخصية “مادلين”.

مجتمع يساعد أرملة في نورث داكوتا بعد حصاد 1400 فدان من محاصيل صديقها الراحل.

الاتحاد الأوروبي يتخذ خطًا أكثر صرامةً بشأن الهجرة غير الشرعية.

بثّ مباشر: مانشستر سيتي ضد أستون فيلا، وست هام ضد ليفربول، وليستر ضد لندن سيتي ليونيسس (WSL).

رائج هذا الأسبوع

إيران تحتجز ناقلة نفط في خليج عُمان للاشتباه بتهريبها وقوداً

اسواق الأحد 14 ديسمبر 1:05 م

رغم إعلان ترمب وقف إطلاق النار.. استمرار القتال بين تايلندا وكمبوديا

سياسة الأحد 14 ديسمبر 12:58 م

مقتل 12 شخصًا في إطلاق نار جماعي بشاطئ بوندي بأستراليا خلال (Hanukkah).

العالم الأحد 14 ديسمبر 12:20 م

تُظهر آخر تحديثات PlayStation Portal حاجة سوني لجهاز محمول حقيقي مجددًا.

تكنولوجيا الأحد 14 ديسمبر 12:03 م

جـو روت: إنجلترا تستلهم عودتها 2023 أمام أستراليا في (The Ashes) 2025/26، ويشرح أهمية معسكر نوسا.

رياضة الأحد 14 ديسمبر 11:25 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟