Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

محللون: مواجهة “ضم الضفة الغربية” المحتلة يتطلب تعاونا فلسطينيا عربيا | أخبار

الشرق برسالشرق برسالخميس 04 سبتمبر 12:16 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

Published On 3/9/20253/9/2025

|

آخر تحديث: 4/9/2025 00:10 (توقيت مكة)آخر تحديث: 4/9/2025 00:10 (توقيت مكة)

لم يعد أمام الفلسطينيين سوى الالتفاف حول خطة وطنية جامعة لمواجهة مخطط الضم الذي تحاول إسرائيل تنفيذه على غالبية مساحة الضفة الغربية المحتلة، بعد سنوات من محاولات السلطة إبداء حسن النية والرغبة في السلام.

ففي الوقت الذي تستعد فيه العديد من الدول للاعتراف بالدولة الفلسطينية في وقت لاحق من الشهر الجاري، قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه لن يسمح بإقامة دولة فلسطينية، مهما كانت التحديات، مؤكدا أن الإدارة الأميركية تؤيد هذا التوجه.

ووفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت، فقد اقترح سموتريتش ما سماه بسط السيادة على 82% من أراضي الضفة الغربية، وإسناد إدارة ما تبقى منها للسلطة الفلسطينية.

بيد أن هذا الحديث عن ضم إسرائيل للضفة المحتلة ليس جديدا، ولكنه مشروع قديم خضع لقياس ردات الفعل الدولية والإقليمية طيلة الأعوام الـ20 الماضية، كما يقول الخبير في الشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين.

فقد كان البعد الأمني هو المحرك الأساسي لأي مخطط إسرائيلي، لكن هذا الوضع تغير بعد الانتفاضة الثانية وخصوصا في عهد بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- الذي تحول إلى قتل اتفاقية أوسلو بكل الطرق، حسب ما قاله جبارين لبرنامج “ما وراء الخبر”.

صورة لوزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش خلال مؤتمر صحفي وفي الخلفية خريطة للضفة الغربية المحتلة (الجزيرة)

قتل أوسلو

وخلال السنوات الماضية، حاولت إسرائيل، وفق جبارين، تطبيق نموذج مصغر في القدس والخط الأخضر، لما يمكن أن تكون عليه الأوضاع في الضفة الغربية بعد ضمها، بحيث لا يمكنهم إقامة أي مجتمع مدني أو نشاط اقتصادي.

وبالتالي، ستحصر إسرائيل الفلسطينيين في مساحة الـ18% التي ستخضع لإدارة السلطة الفلسطينية، بينما ستكون محاصرة بالمستوطنات من كل اتجاه.

وسيكون التحدي الديمغرافي هو المهدد الأكبر لمشروع إسرائيل، الذي يقول جبارين إنه “يقوم على تخيير الفلسطيني بين الاعتراف بسيادتها أو القتل”.

أما الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية الدكتور مصطفى البرغوثي، فيرى أن حديث سموتريتش “يؤكد فشل أي رهان على موقف الولايات المتحدة، التي لا تخفي دعمها لإسرائيل بل وتدفعها دفعا لإبادة قطاع غزة”.

كما أن الحديث عن وضع 18% من مساحة الضفة الغربية تحت يد السلطة الفلسطينية، ليس إلا محاولة لإقامة نظام فصل عنصري استعماري دون تحمل أي مسؤوليات تجاه الفلسطينيين الذين سيتم إخراجهم وحشرهم في هذه المساحة الصغيرة، حسب البرغوثي.

وإذا قبلت السلطة بهذا الأمر سيجعلها “حارسا لمعسكر اعتقال، نيابة عن إسرائيل”، وفق المتحدث، الذي قال إن ما يقوله سموتريتش، هو نفسه ما يريده نتنياهو، لكنه لا يعلنه بنفسه حتى يجس نبض المنطقة والعالم.

فتعزيز الاحتلال بضم الضفة، برأي البرغوثي، ليس ردا على سعي عدد من الدول للاعتراف بفلسطين، ولكنه محاولة لتدمير أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية فعلية في المستقبل.

وتتطلب مواجهة هذه الخطة خطوات جدية وعقوبات وخصوصا من الدول العربية والإسلامية التي لا يزال بعضها يطبع مع تل أبيب، حسب البرغوثي، الذي قال إن التنديد والتهديد لن يغيرا شيئا على أرض الواقع.

والمطلوب من السلطة حاليا، برأي البرغوثي، هو رفض العمل كوكيل للاحتلال، وأن تكون هناك إستراتيجية وطنية شاملة يلتف حولها الفلسطينيون لمواجهة هذا المشروع الاستعماري.

السلطة تراهن على الفلسطينيين

لكن رئيس المركز الفلسطيني للبحوث والدراسات الإستراتيجية محمد المصري، يرى أن حفاظ السلطة الفلسطينية على شرعيتها الدولية وتمكنها من الحصول على اعتراف مزيد من الدول بالدولة الفلسطينية المستقلة هو الذي أشعر واشنطن وتل أبيب بالخطر، لأن هذه الاعترافات ستثبت الفلسطينيين في أرضهم سواء في غزة أو الضفة.

كما أن السلطة، حسب المصري، ليست مستسلمة لإسرائيل كما يتهمها البعض ولكنها كانت تراهن على حراك الشعب الفلسطيني منذ عودتها من تونس في تسعينيات القرن الماضي، فإسرائيل “لم تلتزم باتفاقاتها حتى مع مصر والأردن، وما يجري حاليا هو أنها تحاول الوصول بالسياسة لما فشلت في الوصول له بالقوة”.

وسيكون من الصعب على السلطة الفلسطينية مواجهة هذا التغول الإسرائيلي وحدها، ولكنها بحاجة لموقف فلسطيني موحد، حتى يمكنها مواجهة الضغوط التي ستتزايد عليها قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية سبتمبر/أيلول الجاري، كما يقول المصري، الذي قال إن طموحات سموتريتش ستواجه بطوفان فلسطيني في الضفة كما هي الحال في غزة.

وبناء على ذلك، فإن المطلوب حاليا هو التفاف كافة الفلسطينيين حول خطة واحدة لمواجهة طموحات إسرائيل، خصوصا وأن زيارة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، المرتقبة لتل أبيب “ستحدد ملامح الفترة المقبلة”، برأي المصري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

تقرير دولي يتحدث عن أخطار استمرار الحرب بغزة ورهاناتها المستقبلية

يطلب مسؤول ترامب من المحكمة العليا أن تحكم بسرعة في قضية التعريفات بعد خسارة محكمة الاستئناف

لماذا تم إدانة ماليما جنوب إفريقيا بخطاب الكراهية مرة أخرى؟

21 ألف طفل في غزة يعانون من إعاقات منذ بدء الحرب

السابقين. كارولين مالوني الحفاظ على “خيارات مفتوحة” بعد إعلان تقاعد نادلر

يدعى مدرس NJ مذنبا بالاعتداء الجنسي على اثنين من الطلاب في سن المراهقة

NJ Town Hall Menace Breakdances ، يشتكي من الضرائب – قبل المشي على القمر بعيدًا

أردوغان: لا يمكن أن نبقى متفرجين أمام جرائم نتنياهو

مؤسسة “هند رجب” تتقدم بشكوى ضد ضابط إسرائيلي في اليونان | أخبار

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

يقول ديلان إيفرون إن الأخ زاك إيفرون “داعم” لتصب “الرقص مع النجوم” (حصري)

لحماية المراهقين.. ChatGPT يطلق أدوات رقابة أبوية جديدة

تحدي العميل

استشهاد 79 مواطناً فلسطينياً خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية جراء القصف

تقرير دولي يتحدث عن أخطار استمرار الحرب بغزة ورهاناتها المستقبلية

رائج هذا الأسبوع

الحبس سنة عقوبة تكدير الأمن أو السكينة العامة.. طبقا للقانون

مقالات الخميس 04 سبتمبر 3:30 ص

محمد صديق: السوشيال ميديا آخر 10 سنوات أحدثت اختلافا في انتقالات اللاعبين

مقالات الخميس 04 سبتمبر 3:24 ص

وزير الخارجية الأوكراني السابق: بوتين لا يرى ضرورة لتقديم تنازلات

مقالات الخميس 04 سبتمبر 3:17 ص

ميدو: الجوهري وصل لقلوب الجميع.. وسبب رئيسي في تطوير الكرة المصرية

مقالات الخميس 04 سبتمبر 3:10 ص

بورسعيد.. دعم النماذج المشرفة في مختلف المجالات لذوي الهمم

مقالات الخميس 04 سبتمبر 3:03 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟