Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

تحذيرات من خطر يهدد أولادك | هل تتحرش روبوتات الذكاء الاصطناعي بالمراهقين؟ .. كيف يحدث التلاعب النفسي الرقمي؟

الشرق برسالشرق برسالجمعة 31 أكتوبر 10:27 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مع الانتشار السريع لروبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في المنازل والمدارس حول العالم، أطلق خبراء حماية الأطفال والمعلمون ناقوس الخطر، حيث الإنترنت لم يعد مساحة آمنة للأطفال سواء على الشاشة أو خارجها، والأسوأ أن الوسائل لحمايتهم ليست دائما مضمونة.

عندما يصبح “المتحرش” مجرد كود برمجي

في العصر الرقمي، لم تعد الإساءة الجنسية مقتصرة على الاتصال الجسدي أو الاعتداء من شخص حي، بل يمكن أن تشمل أيضا التلاعب النفسي، أو إرسال رسائل ذات محتوى جنسي، أو الانخراط في محادثات تمثيلية تحاكي العلاقات الحميمية، أو حتى توجيه الطفل لإبقاء التواصل سريا عن أباءهم.

ويحذر الأخصائيون من أن الخوارزميات التي تدرب على كم هائل من بيانات الإنترنت قد تقود الأطفال إلى محتوى جنسي أو تشجعهم على الكتمان، وهو ما يسبب أذى نفسيا حقيقيا، حتى وإن لم يكن هناك إنسان على الطرف الآخر من المحادثة.

قانونيا، المسألة معقدة، إذ لم تصمم أغلب التشريعات للتعامل مع “معتدين غير بشريين”، لكن أنظمة حماية الطفل تركز الآن أكثر على الضرر الناتج لا على النية. 

فإذا ساعد منتج ما في خلق بيئة تسهل استغلال الأطفال، فقد تحمل الشركة المطورة لروبوت الدردشة، المسؤولية على أساس تصميمها أو تقصيرها في تقليل المخاطر.

روبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي

أدلة تتزايد على أضرار روبوتات الدردشة

خلال العام الماضي، رفعت عدة دعاوى قضائية ضد منصات ذكاء اصطناعي تتهمها بـ تعريض القاصرين لمحتوى جنسي أو مسيء.
 

فقد قدمت منظمات مثل Social Media Victims Law Center وTech Justice Law Project دعاوى ضد شركة Character.AI، مدعية أن روبوتها قام بمحادثات ذات طابع جنسي مع مراهقين وسلوكيات تشبه “الاستمالة” أو التلاعب النفسي الرقمي للأطفال بهدف استغلالهم أو إيذائهم لاحقا.

وأظهرت اختبارات أجرتها منظمات حماية الشباب مثل The Heat Initiative مئات الحالات التي أدت فيها روبوتات الدردشة إلى تمثيل علاقات حميمة مع حسابات تحمل أعمارا قاصرة، مع مدح مفرط وتشجيع على الكتمان عن الأهل، وهي علامات واضحة على سلوك استغلالي.

من جانبها، قالت Character.AI إنها حسنت خوارزمياتها وسياساتها لحماية المستخدمين الصغار، إلا أن باحثين مستقلين أكدوا أن هذه الفلاتر يمكن التحايل عليها بسهولة، خصوصا في المحادثات ذات الطابع العاطفي أو الرومانسي.

ووفق بيانات من شركة Aura المتخصصة في السلامة الرقمية، فإن أكثر من ثلث المحادثات بين المراهقين وروبوتات الذكاء الاصطناعي تضمنت محتوى جنسيا أو تمثيليا رومانسيا، وهي نسبة تفوق جميع الفئات الأخرى مثل المساعدة الدراسية أو الإبداعية.

لماذا يقع المراهقون في الفخ بسهولة؟

يشير الخبراء إلى أن المراهقين يبحثون بشدة عن التفاعل والقبول، ما يجعلهم فريسة سهلة لروبوتات تتسم بالدفء، والتعاطف، والاستجابة الدائمة.

فروبوت يتحدث دائما بلطف، ويظهر الاهتمام دون انقطاع، ويعكس مشاعر المراهق، قد يبدو آمنا أكثر من الأصدقاء الحقيقيين، إلى أن يتحول الحديث إلى طابع جنسي أو تحكمي، يولد هذا التحول الارتباك والغزي والرغبة في الكتمان، مما يعمق الأثر النفسي السلبي.

ويقول الطبيب النفسي يان بونسون من مستشفى “يال نيوهيفن” للأطفال إنه يعالج بالفعل حالات لمراهقين أصيبوا بصدمة بعد تفاعلات جنسية مع روبوتات دردشة، مؤكدا أن الضرر النفسي لا يختلف عن صدمات الاعتداء الواقعية، خاصة لدى المراهقين المنعزلين أو ذوي التجارب السابقة من الصدمات.

القانون يحاول اللحاق بالواقع

بدأت الجهات التنظيمية بالتحرك لكن ببطء وتفاوت،
في الولايات المتحدة، جرى رفع دعاوى ضد شركات الذكاء الاصطناعي بتهم الإهمال والتصميم الخادع، بينما أشارت هيئة التجارة الفيدرالية FTC، إلى أن الممارسات “غير العادلة” في الذكاء الاصطناعي التي تضر بالأطفال قد تنتهك قوانين حماية المستهلك.

وفي المملكة المتحدة، يلزم قانون الأمان على الإنترنت Online Safety Act، الشركات بتقييم المخاطر التي تواجه الأطفال واتخاذ تدابير فعالة للحد منها، بما في ذلك فرض فلاتر صارمة وأنظمة تحقق من العمر.

أما الاتحاد الأوروبي، فتتجه تشريعاته الجديدة مثل قانون الخدمات الرقمية DSA، وقوانين الذكاء الاصطناعي القادمة إلى إلزام المنصات بتقليل المخاطر النظامية التي تهدد القاصرين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

رقم قياسي فاق التوقعات.. أبل تعلق لأول مرة على مبيعات آيفون 17

عميد المنشدين ياسين التهامي يُشعل الليلة الكبيرة لمولد الدسوقي| صور

زاهي حواس لـ صدى البلد: بكيت عندما رأيت لافتات ضدي بميدان التحرير .. ويكشف أسرارا جديدة حول وفاة توت عنخ آمون

انتصار عن مخرج فيلم السادة الأفاضل: العمل مع كريم الشناوي ممتع

رئيس جامعة المنيا يتفقد الاستعدادات النهائية بالسكن الفندقي

ظهور لافت لـ ياسمين صبري عبر إنستجرام

هاله صدقي: المهرجانات هدفها الارتقاء بالفن مش مجرد فسحة.. فيديو

أحمد السعدني: شاركت سارة جوهر حلمها لأنها مخرجة عاشقة للسينما.. فيديو

ناهد السباعي: وافقت على فيلم «السادة الأفاضل» قبل قراءة السيناريو

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

يُزعم أن نانسي ميس قامت بتوبيخ رجال الشرطة في “خطبة خطبة” مليئة باللعنات في مطار ساوث كارولينا

رقم قياسي فاق التوقعات.. أبل تعلق لأول مرة على مبيعات آيفون 17

عميد المنشدين ياسين التهامي يُشعل الليلة الكبيرة لمولد الدسوقي| صور

الجينز المعتمد من عارضات الأزياء ورذاذ الوجه المرطب الذي تستخدمه كايلي جينر يتصدران أهم الاكتشافات لهذا الأسبوع

زاهي حواس لـ صدى البلد: بكيت عندما رأيت لافتات ضدي بميدان التحرير .. ويكشف أسرارا جديدة حول وفاة توت عنخ آمون

رائج هذا الأسبوع

انتصار عن مخرج فيلم السادة الأفاضل: العمل مع كريم الشناوي ممتع

مقالات السبت 01 نوفمبر 12:17 ص

رئيس جامعة المنيا يتفقد الاستعدادات النهائية بالسكن الفندقي

مقالات السبت 01 نوفمبر 12:10 ص

ظهور لافت لـ ياسمين صبري عبر إنستجرام

مقالات السبت 01 نوفمبر 12:02 ص

هاله صدقي: المهرجانات هدفها الارتقاء بالفن مش مجرد فسحة.. فيديو

مقالات الجمعة 31 أكتوبر 11:54 م

أحمد السعدني: شاركت سارة جوهر حلمها لأنها مخرجة عاشقة للسينما.. فيديو

مقالات الجمعة 31 أكتوبر 11:48 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟