Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»العالم
العالم

إسرائيل تستهدف بنية تحتية لحزب الله مع اقتراب موعد نهائي للتسليح.

الشرق برسالشرق برسالخميس 18 ديسمبر 2:43 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أطلقت إسرائيل سلسلة غارات جوية على جنوب وشمال شرق لبنان عشية الموعد النهائي في 31 ديسمبر، والذي كان من المفترض أن تسلم فيه منظمة حزب الله سلاحها. وتأتي هذه الغارات في ظل تصاعد التوترات وتزايد المخاوف من اندلاع صراع أوسع نطاقًا. وتستهدف هذه الضربات البنية التحتية التابعة لحزب الله ومواقع الإطلاق، مما يعكس تصميم إسرائيل على منع تجدد قدرات الجماعة المسلحة في المنطقة. الوضع الحالي يثير قلقًا بالغًا بشأن استقرار لبنان والمنطقة بشكل عام، خاصة مع اقتراب الانتخابات التشريعية في عام 2026.

تصعيد التوترات بين إسرائيل وحزب الله

استهدفت الغارات، وفقًا لما ذكرته وكالة أسوشيتد برس نقلاً عن الجيش الإسرائيلي، مواقع تابعة لحزب الله تستخدم في التدريب وحفظ الدورات التدريبية لأعضائه، بالإضافة إلى مخازن الأسلحة التابعة للجماعة. يأتي هذا التصعيد قبيل اجتماع للجنة التي تراقب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة والذي أنهى الحرب بين إسرائيل وحزب الله قبل عام. ويضم هذا التحالف الولايات المتحدة وفرنسا وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المنتشرة على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية.

الاجتماعات الدبلوماسية والجهود المبذولة

من المقرر أن يشارك مسؤولون أمريكيون وسعوديون وفرنسيون في اجتماع مع قائد الجيش اللبناني، الجنرال رودولف هايكال. ويهدف هذا الاجتماع، وفقًا لأسوشيتد برس، إلى بحث سبل دعم الجيش اللبناني لتعزيز وجوده في المنطقة الحدودية. وتأتي هذه الجهود بالتزامن مع مساعي دبلوماسية أخرى تهدف إلى تخفيف حدة التوتر.

في المقابل، تشير رويترز، نقلاً عن دبلوماسيين ومسؤولين أوروبيين ولبنانيين، إلى أن الاجتماع في باريس يهدف أيضًا إلى ردع إسرائيل عن التصعيد. ويعرب المسؤولون عن قلقهم بشأن احتمال حدوث شلل سياسي وتدخل المصالح الحزبية، مما قد يعيق الرئيس اللبناني جوزيف عون عن الضغط من أجل نزع سلاح حزب الله، مع استعداد البلاد للانتخابات التشريعية في عام 2026.

تحذيرات إسرائيلية ومخاوف من التصعيد

حذرت إسرائيل حزب الله من “اللعب بالنار”، وطالبت لبنان باتخاذ إجراءات حاسمة بشأن سلاح الجماعة. وقبل هذه الغارات، صرحت إسرائيل بأنها قتلت عنصرًا من حزب الله في جنوب لبنان، مدعية أنه كان يجمع معلومات استخباراتية حول أنشطة الجيش الإسرائيلي في المنطقة و”شارك في محاولات حزب الله لإعادة بناء بنيته التحتية”، وفقًا لبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي.

وصرح رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، أن الغارات كانت “رسالة إسرائيلية إلى اجتماع باريس”، وفقًا لأسوشيتد برس. وأضاف خلال اجتماع للبرلمان في بيروت أن “حزام النار من الغارات الجوية الإسرائيلية هو لتكريم آلية الاجتماع غدًا”. هذا التصريح يشير إلى أن الغارات كانت بمثابة إشارة سياسية واضحة.

الوضع السياسي في لبنان وتأثيره على حزب الله

أعلنت الحكومة اللبنانية أنها تتوقع أن يتم تطهير المنطقة الحدودية جنوب نهر الليطاني من أي وجود مسلح لحزب الله بحلول نهاية العام. ومع ذلك، يثير الوضع السياسي المعقد في لبنان، بما في ذلك الانقسامات الطائفية والمصالح الحزبية، شكوكًا حول قدرة الحكومة على تنفيذ هذا الالتزام بشكل كامل. حزب الله يظل قوة سياسية وعسكرية رئيسية في لبنان، ونزع سلاحه يمثل تحديًا كبيرًا.

نزع سلاح حزب الله هو قضية حساسة للغاية في لبنان، حيث يعتبره البعض ضروريًا لتحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي، بينما يرى آخرون أنه حق شرعي للمقاومة ضد إسرائيل. هذا الانقسام يعقد جهود الحكومة والمجتمع الدولي للتوصل إلى حل لهذه القضية. الوضع الأمني في المنطقة يتطلب حذرًا شديدًا وتنسيقًا وثيقًا بين جميع الأطراف المعنية.

الانتخابات التشريعية اللبنانية في عام 2026 ستكون حاسمة في تحديد مستقبل العلاقة بين إسرائيل وحزب الله. قد تؤدي نتائج الانتخابات إلى تغيير في السياسات الحكومية تجاه الجماعة المسلحة، مما قد يؤثر على مسار الصراع في المنطقة. التوترات الحدودية بين إسرائيل ولبنان مستمرة منذ سنوات، وتشكل تهديدًا دائمًا للأمن والاستقرار الإقليمي.

من المتوقع أن تستمر الجهود الدبلوماسية خلال الأيام القادمة لتهدئة التوترات ومنع التصعيد. ومع ذلك، يبقى الوضع هشًا وغير مؤكد، ويتطلب مراقبة دقيقة. سيكون من المهم مراقبة رد فعل حزب الله على الغارات الإسرائيلية، وكذلك التطورات السياسية في لبنان، لتقييم المخاطر المحتملة على الأمن الإقليمي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

أوقفت أستراليا 7 رجال في مداهمات لمكافحة الإرهاب عقب (هجوم) شاطئ بوندي.

أي دولة تنفق أكثر على الهدايا في عيد الميلاد؟

زلنسكي يدعو الولايات المتحدة للرد على التصريحات العدوانية الروسية.

من هم الغربيون الذين فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات عليهم لنشر الدعاية الروسية؟

الرئاسة الدنماركية تعزز الدفاع والتنافسية الأوروبية، وفقًا للوزير.

يُحيي أهالي ضحايا إطلاق النار في شاطئ بوندي (Bondi Beach shooting) ذِكراهم بكلمات مؤثرة.

القمة الحاسمة: قادة الاتحاد الأوروبي يجتمعون لإلغاء عرقلة قرض التعويضات لأوكرانيا.

نتنياهو يدعو الدول الغربية لمواجهة معاداة السامية وحماية اليهود.

مشاهدة الفيديو: توسع الاتحاد الأوروبي – من التالي؟

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

مطعم “ذي إيتي سيكس” في نيويورك يصعب حجزه، لكنه مبرر.

تظهر صور جديدة مُرعبة من تركة جيفري إبستين.

فنزويلا تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن لبحث “العدوان الأميركي المستمر”

جنوب أفريقيا تُرحّل كينيين متورطين في مخطط (Refugee) أمريكي-أفريقي.

مانشستر سيتي في موقع مثالي للفوز بلقب (الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات) للمرة الأولى في 10 سنوات.

رائج هذا الأسبوع

زوجة كاني ويست، بيانكا سينسوري، تكشف عن شعورها بـ “التقييد” في مقابلة نادرة.

ثقافة وفن الخميس 18 ديسمبر 11:08 م

أوقفت أستراليا 7 رجال في مداهمات لمكافحة الإرهاب عقب (هجوم) شاطئ بوندي.

العالم الخميس 18 ديسمبر 10:35 م

يقول شريك تدريب جيك بول، لورنس أوكولي، إن لديه فرصة جيدة في مواجهة أنتوني جوشوا.

رياضة الخميس 18 ديسمبر 10:13 م

شخصية المسافر تتحدد بناءً على سلوكه في الإجازة: استطلاع.

منوعات الخميس 18 ديسمبر 9:30 م

أي دولة تنفق أكثر على الهدايا في عيد الميلاد؟

العالم الخميس 18 ديسمبر 9:29 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟