Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اقتصاد
اقتصاد

لماذا يحاجج ترمب بأن الولايات المتحدة تستحق نفط فنزويلا؟

الشرق برسالشرق برسالإثنين 22 ديسمبر 4:54 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تصاعدت التوترات بين الولايات المتحدة وفنزويلا مع تشديد واشنطن الإجراءات ضد صادرات النفط الفنزويلية، بما في ذلك مصادرة ناقلات النفط وفرض عقوبات جديدة. تهدف هذه الإجراءات، بحسب مسؤولين أمريكيين، إلى وقف تدفق المخدرات غير المشروعة وإجبار الرئيس نيكولاس مادورو على التنحي عن السلطة، لكنها تثير تساؤلات حول مستقبل صناعة النفط الفنزويلي ومصالح الولايات المتحدة في المنطقة.

تأتي هذه الخطوات في ظل تاريخ معقد من التدخل الأمريكي في فنزويلا، خاصة فيما يتعلق بصناعة النفط. فقبل تأميمها في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كانت الشركات الأمريكية تهيمن على إنتاج النفط الفنزويلي. ويرى البعض أن هذه الخلفية تلعب دوراً في دوافع الإدارة الأمريكية الحالية، بينما تتهم فنزويلا واشنطن بالسعي إلى السيطرة على احتياطياتها النفطية الهائلة.

ما هي الإجراءات التي اتخذتها أمريكا للحد من صادرات النفط الفنزويلية؟

في العاشر من ديسمبر، اعترضت القوات الأمريكية ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا وصادرتها. تدعي الولايات المتحدة أن الناقلة كانت متورطة في تهريب النفط الإيراني، بينما نفت غيانا أي صلة لها بالسفينة. بالإضافة إلى ذلك، فرضت واشنطن عقوبات على ست سفن أخرى تنقل النفط الفنزويلي، مما أدى إلى عزوف العديد من الناقلات عن العمل مع فنزويلا. وبلغ عدد ناقلات النفط التي فرضت عليها عقوبات أمريكية أكثر من 100 ناقلة، وذلك لارتباطها بتجارة النفط الفنزويلية أو تصنيفها ضمن قوائم العقوبات الدولية.

أعلنت الإدارة الأمريكية عن نيتها الاحتفاظ بالنفط الموجود على متن الناقلة المصادرة، وفرضت حصاراً على ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات. يُعد النفط المصدر الرئيسي لإيرادات فنزويلا، وبالتالي فإن هذه الإجراءات تهدف إلى الضغط على حكومة مادورو.

إضافة إلى ذلك، نشرت الولايات المتحدة سفناً حربية وطائرات في المنطقة، وقامت بشن غارات جوية على قوارب صغيرة يُزعم أنها مرتبطة بتهريب المخدرات. وقد أدت هذه الغارات إلى سقوط قتلى وجرحى، وأثارت انتقادات واسعة النطاق.

تأثير العقوبات على صناعة النفط الفنزويلية

تشير بيانات تتبع السفن إلى أن فنزويلا كانت تشحن ما يقرب من 630 ألف برميل من النفط الخام يومياً في المتوسط هذا العام. ويُقدر أن الحصار الأمريكي قد يؤثر بشكل مباشر على حوالي 500 ألف برميل يومياً، مما يهدد بتعطيل كبير في إنتاج النفط.

وفقاً لمذكرة من “بلومبرغ إيكونوميكس”، فإن خطر المصادرة المتزايد يجعل مشغلي ناقلات النفط مترددين في المخاطرة بفقدان سفنهم. كما أن نقص النافتا المستوردة، وهي مادة ضرورية لتحويل النفط الفنزويلي الثقيل إلى مادة قابلة للتسويق، قد يجبر فنزويلا على إغلاق بعض آبار النفط.

تدهور صناعة النفط الفنزويلي يعود إلى عدة عوامل، بما في ذلك سياسات التأميم في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وسوء الإدارة، والفساد، والعقوبات الأمريكية. وقد انخفض إنتاج النفط الخام في فنزويلا بأكثر من 70% منذ ذروته في أواخر التسعينيات.

الوضع الحالي لإنتاج النفط الفنزويلي

على الرغم من التحديات، لا يزال النفط يمثل المصدر الرئيسي للدخل في فنزويلا، حيث يساهم بنسبة 95% من إيراداتها الخارجية. تحاول حكومة مادورو تنويع اقتصادها، لكنها تواجه صعوبات كبيرة في ذلك.

تعتبر فنزويلا حالياً في المرتبة 21 بين دول العالم المنتجة للنفط، ومن المتوقع أن تتجاوزها جارتها غيانا في السنوات القادمة. وتشارك شركات أجنبية مثل “شيفرون” و”ريبسول” و”إيني” في مشاريع النفط والغاز في فنزويلا، على الرغم من العقوبات الأمريكية.

الجهات المستوردة للنفط الفنزويلي

تعتبر الصين أكبر مستورد للنفط الخام الفنزويلي، حيث تستقبل معظم صادراتها. تستخدم الصين النفط الفنزويلي في مصافي التكرير المستقلة، والمعروفة باسم “مصافي الشاي”. كما أن الولايات المتحدة لا تزال تستورد بعض أنواع النفط الفنزويلي الثقيل، الذي تستخدمه في صناعة الأسفلت.

ماذا بعد؟

من المرجح أن تستمر الولايات المتحدة في الضغط على فنزويلا من خلال العقوبات والإجراءات الأخرى. ومع ذلك، فإن فعالية هذه الإجراءات محل جدل، حيث يرى البعض أنها تضر بالشعب الفنزويلي أكثر من الضرر بالحكومة. تشير التوقعات إلى أن واشنطن قد تدرس المزيد من الخيارات، بما في ذلك فرض عقوبات على المزيد من الشركات والأفراد المرتبطين بحكومة مادورو. يبقى مستقبل النفط الفنزويلي غير مؤكد، ويتوقف على التطورات السياسية والاقتصادية في البلاد والمنطقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

فرع “أكديطال” المغربية في السعودية يجمع 100 مليون دولار

إنفوغراف: “البنك الأفريقي للتنمية” أبرز مقرضي الجزائر

لماذا تعاود البنوك شراء التأمين ضد الخسائر؟

تراجع صادرات الصين من مغناطيسات المعادن النادرة إلى أميركا

الصين تشدد الرقابة على ممارسات التسعير بمنصات الإنترنت

لماذا ستستمر الصين بالدفع نحو تعزيز قيمة اليوان؟

كيف تضاعفت الأموال في بنوك غزة رغم الحرب وانهيار الاقتصاد؟

مصر تستهدف زيادة الصادرات السلعية 20% في 2026

زيلنيسكي: واشنطن تعرض إجراء محادثات ثلاثية مشتركة مع روسيا وأوكرانيا

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

فرع “أكديطال” المغربية في السعودية يجمع 100 مليون دولار

سوريا.. ضحايا ومصابون في اشتباكات بين قوات الأمن وعناصر من “قسد” بحلب

وسط الأزمة مع الصين.. عقيدة اليابان النووية تؤجج توتراً سياسياً جديداً

حقيبة كيت ميدلتون السوداء الكلاسيكية تتناسب مع كل الإطلالات بتكلفة 16 دولارًا.

يُقدم يورغن ستراند لارسن أداءً جيدًا مع وولفز، ومورغان روجرز في الخطط، وكين لويس-بوتر في (The Debrief).

رائج هذا الأسبوع

أنجحت أم في إنقاذ حياة ابنتها البالغة من العمر عامين بزراعة جزء من كبدها.

منوعات الإثنين 22 ديسمبر 7:19 م

بريندون ماكولوم يعترف بمستقبل إنجلترا في يد الآخرين بعد خسارة سلسلة (The Ashes) 11 يومًا.

رياضة الإثنين 22 ديسمبر 6:50 م

ارتفعت بلاغات استغلال الأطفال في شركة OpenAI بشكل ملحوظ هذا العام.

تكنولوجيا الإثنين 22 ديسمبر 5:50 م

إصابة ألكسندر إيزاك: هل تغيُّبه يستدعي تحرك ليفربول في سوق الانتقالات (يناير)؟

رياضة الإثنين 22 ديسمبر 5:49 م

ما مدى جودة كاميرا هواتف HONOR؟

تكنولوجيا الإثنين 22 ديسمبر 5:42 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟