Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

موقع الجزيرة نت يطلق صفحة تعنى بقضايا البيئة والمناخ

الشرق برسالشرق برسالإثنين 12 مايو 10:33 ص0 زيارةلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أطلق موقع الجزيرة نت صفحة مختصة في قضايا البيئة والمناخ، انطلاقا من حرصه على معالجة القضايا الإنسانية الشاملة، وانحيازه إلى الإنسان في كل مكان، ولكون التغير المناخي وآثاره تعد أهم تحد على الإطلاق يواجه البشرية اليوم.

وفي هذا السياق، ستعمل الصفحة ضمن قوالب وأنماط صحفية متنوعة تجمع بين الإخباري والتوعوي والتثقيفي على الاهتمام بقضايا البيئة والمناخ والتلوث، وتفتح ملفاتها.

كما ستفرد مجالا للطبيعة وتنوعها، وتضيء على المبادرات المحلية والإقليمية والدولية والحلول الداعمة للاستدامة البيئية من أجل مستقبل أفضل للكوكب والبشرية.

فأزمة المناخ باتت واقعا خطيرا تعيشه البشرية اليوم، ما يستوجب إبراز مخاطرها، وتسليط الضوء على الضرر الهائل الذي يسببه الاحتباس الحراري وتداعياته

الكوكب مهدد بالوصول إلى نقاط تحول مناخي لا رجعة فيها (شترستوك)

لماذا البيية والمناخ؟
تقتل الحروب والصراعات حول العالم بضع مئات أو الآلاف حول العالم سنويا، في حين يودي تلوث الهواء وحده باعتباره أحد مفردات التلوث البيئي والتغير المناخي بنحو 7 ملايين نسمة سنويا وفق آخر تقارير وكالة الطاقة الدولية.

كما تسبب عوامل التغير المناخي الأخرى -من ارتفاع الحرارة والفيضانات والطقس المتطرف وتلوث التربة، والأمراض والأوبئة الناجمة عن كل ذلك- موت مئات الآلاف سنويا، أي أن أكبر خطر يهدد البشرية اليوم بصمت هو الاعتداء على الطبيعة والبيئة من حولنا، والوصول بنقاط التحول المناخي إلى عتبة اللاعودة.

وفي وقت تعدّ فيه الصراعات الجيوسياسية الباردة أو الساخنة، سواء كانت محلية أو إقليمية أو دولية، مشاكل ظرفية يمكن إدارتها والتحكم فيها وحلها في النهاية، تبدو مشكلة المناخ العالمي قضية إنسانية عالمية خطيرة حاضرا ومستقبلا، وتهم كل فرد على وجه الأرض.

والمشكلة أن قضية التغير المناخي في بعدها الإنساني العالمي وشموليتها وارتباط مخاطرها المؤجلة نسبيا بالتنافس الاقتصادي بين القوى الكبرى، وكذلك البحث عن رفاهية البشر بأي ثمن، جعلت كل الحلول حتى الآن منقوصة وغير فعالة حتى الآن، وهو ما يقود البشرية عمليا إلى نوع من الانتحار البطيء.

ورغم أن الاهتمام بمتغيرات البيئة والمناخ يبدو -وفق بعض السرديات- ترفا في مجتمعات ودول تعاني من الفقر والجوع وضعف مستويات التنمية، فإن هذه المجتمعات والدول نفسها تعاني من أخطر آثار هذه المتغيرات، ولا تمتلك الأدوات اللازمة للتصدي لها، ولذلك يصبح الوعي البيئي أداة فعالة لحماية الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية.

وتدفع دول الجنوب (الفقيرة والنامية)، التي لا تساهم عمليا إلا بنسبة 4% في الاحترار العالمي، أثمانا باهظة للتغير المناخي الراهن الذي تسببت فيه الدول الغنية بالاستغلال المفرط لموارد الأرض منذ الثورة الصناعية.

وفي الوقت ذاته، تتراجع دول الشمال عن التزاماتها بمساعدة تلك الدول عبر دفع ديون المناخ التي تشمل ديون التكيف والانبعاثات، ويجسد كل ذلك ما اصطلح على تسميته “اللاعدالة المناخية”.

الدول والمجتمعات الفقيرة تدفع أثمانا باهظة للتغير المناخي الذي تسببت فيه الدول الصناعية الكبرى (الفرنسية)

التحديات والالتزامات
ويأتي استنزاف الطبيعة ومواردها في النهاية نتاجا للنزعة الاستهلاكية المفرطة والجشع الاقتصادي التي تشجعه الشركات، والاستنزاف الذي وصل بالكوكب إلى عتبة انهيار مناخي خطيرة.

ولا يمكن إنكار ما تحقق طوال السنوات الماضية على صعيد الدول أو المجتمع الدولي -خصوصا منذ اتفاقية باريس للمناخ عام 2015- من خطوات معقولة “لاستعادة الأرض” ووقف التمادي في إطلاق الانبعاثات التي تسبب الاحتباس الحراري.

في المقابل، تأتي حالة التراجع الراهنة في الولايات المتحدة، وعودة سرديات إنكار التغير المناخي بعودة الرئيس دونالد ترامب، والخروج من اتفاق باريس للمناخ لتترك أثرا سلبيا، وحالة من عدم اليقين بشأن سياسات العمل المناخي والبيئي العالمي.

وتثبت كل تلك التحولات والوقائع والظواهر المناخية والمخاطر البيئية المتفاقمة أن مشاكل وقضايا البيئة والمناخ الراهنة -والتي تزداد تفاقما- ليست ملفا هامشيا أو مجرد خبر يروى، بقدر ما هي قضية عالمية شديدة الخطورة وعابرة للدول والجنسيات والأجيال، تتطلب يقظة والتزاما ودعما. ويسعى موقع الجزيرة نت من جانبه إلى أن يكون مشاركا في ذلك ودافعا له.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

رئيس وزراء قطر: تحدثنا مع الإسرائيليين وواشنطن لإدخال المساعدات لغزة

إسرائيل تطلب من الجنائية الدولية سحب أمري اعتقال نتنياهو وغالانت

ترامب: قطر ستمنحنا طائرة في لفتة عظيمة

الجزيرة تكشف تفاصيل إطلاق الأسير عيدان ألكسندر

يزن الفيدراليين تهم الاعتداء على البولنديين الذين احتجوا على مركز نيوجيرسي للجليد

كيف كانت علاقة بن لادن بالجماعات الجهادية خلال تواجده في السودان؟

الإفراج عن زوجة الرئيس الغابوني السابق ونجله

الجزائر تتخذ إجراءات جديدة ضد موظفين بالسفارة الفرنسية

روسيا: بولندا اختارت معاداتنا

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

رئيس وزراء قطر: تحدثنا مع الإسرائيليين وواشنطن لإدخال المساعدات لغزة

الشمال القطري يكشف سبب التراجع عن ضم زيزو

ترتفع أسعار الغاز مرة أخرى لأول مرة منذ عام 2022: ما هي الدول التي تدفع أكثر؟

أوبك+ يستدعي الوقت في محاولات لتعزيز أسعار النفط مع تلوح في زيارة ترامب

ستقدم عمال المناجم المشفرة المدعومة من أبناء ترامب في بورصة ناسداك

رائج هذا الأسبوع

إسرائيل تطلب من الجنائية الدولية سحب أمري اعتقال نتنياهو وغالانت

اخر الاخبار الإثنين 12 مايو 6:02 م

بعد غياب عامين.. أحمد فهمي يعود للدراما بـ”ابن النادي” على شاهد

مقالات الإثنين 12 مايو 6:01 م

وزير الثقافة يشارك في إطلاق الخطة العاجلة للسكان وبرنامج الوقاية من التقزم

مقالات الإثنين 12 مايو 5:55 م

ترامب: قطر ستمنحنا طائرة في لفتة عظيمة

اخر الاخبار الإثنين 12 مايو 5:50 م

زيادة تاريخية في تحويلات المصريين بالخارج.. خبير يوضح انعكاسه على الاقتصاد

مقالات الإثنين 12 مايو 5:49 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟