Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

فضل الموت في شهر محرم.. هل هو حسن خاتمة لضحايا حادث المنوفية؟

الشرق برسالشرق برسالسبت 28 يونيو 3:58 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

لاشك أن هناك الكثير من الفضول لمعرفة فضل الموت في شهر محرم وهل هو علامة على حسن الخاتمة؟، خاصة بعد حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية ، الذي راح ضحيته 19 من الأبرياء، الذين كانوا يسعون خلف لقمة العيش الحلال، حيث إن معرفة فضل الموت في شهر محرم قد يحمل بعضًا من البرد والسلام لقلوب ذويهم وقد أحرقتهم نيران الفراق، ومن هنا تنبع أهمية معرفة فضل الموت في شهر محرم وهل هو علامة على حسن الخاتمة؟.

فضل الموت في شهر محرم

ورد عن مسألة فضل الموت في شهر محرم وهل هو علامة على حسن الخاتمة؟، أنه لم يقف العلماء على ما يدل على كون الموت في شهر المحرم أو غيره من الأشهر الحرم له فضل معين أو ميزة على غيره من الشهور.

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: ما هي علامات حسن الخاتمة؟ إن مَن مات في الأماكن المقدسة كالمدينة المنورة ومكة المكرمة وغيرهما، أو في أحد الأيام الفاضلة المباركة، كالموت في يوم مِن شهر رمضان، أو في ليلة الجمعة أو يومها، أو في يوم عاشوراء، أو في يوم عرفة -فإنه يُتَفَاءَلُ له بالخير، وفي ذلك دليل على حُسن الخاتمة.

ووأفادت بأنه بَيَّنَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم أنَّ التوفيق للعمل الصالح علامةٌ مِن علامات حُسن الخاتمة، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى إِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ خَيْرًا اسْتَعْمَلَهُ»، فَقِيلَ: وَكَيْفَ يَسْتَعْمِلُهُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «يُوَفِّقُهُ لِعَمَلٍ صَالِحٍ قَبْلَ الْمَوْتِ» أخرجه الأئمة: أحمد في “المسند”، والترمذي في “السنن”، والطبراني في “الأوسط”، والحاكم في “المستدرك” وصححه.

علامات حسن الخاتمة

وورد عن العلماء أن لحسن الخاتمة عدةَ علاماتٍ، منها: الموت ليلة الجمعة أو نهارها، واعتبروا ذلك دلالةً على سعادة المتوفى وحُسن مآبه؛ لأن الله تعالى يَقِيهِ فتنة القبر وعذابَه بموته يوم الجمعة أو ليلتها، فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلَّا وَقَاهُ اللهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ» أخرجه الأئمة: أحمد في “المسند”، والترمذي في “السنن”، والطبراني في “الأوسط” و”الكبير”.

وجاء من علامات حسن الخاتمة أيضًا: أن يموت المسلم في شهر رمضان، حيث تُفتح أبواب الجنة، وتُغلق أبواب النار، وتُصَفَّد فيه الشياطين، فيكون ذلك أرجى لقبول عمل المسلم الذي وفقه الله تعالى للصيام والقيام وقراءة القرآن ومات على ذلك.

كما أنَّ الطاعات في رمضان تكون أرجى لقبول صاحبها، فإن التوفيق لها في غير رمضان كذلك من علامات حسن الخاتمة، كأن يموت الإنسان صائمًا، أو على لا إله إلا الله، أو يتصدق بصدقة ابتغاء وجه الله عز وجل، فقد ورد أن من مات على ذلك ختم له بخاتمة السعادة؛ لما ورد عن حذيفة رضي الله عنه قال: أسندتُ إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم صدري، فقال: «مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلا اللهُ، ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ، خُتِمَ لَهُ بِهَا، دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ صَامَ يَوْمًا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ، خُتِمَ لَهُ بِهَا، دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ، خُتِمَ لَهُ بِهَا، دَخَلَ الْجَنَّةَ» أخرجه الأئمة: أحمد والبزار في “مسنديهما”، وأبو نعيم في “حلية الأولياء”.

وورد من علامات حسن الخاتمة أيضًا: أن يموت المسلم يوم عرفة حال كونه مُحرِمًا مُلَبِّيًا؛ لما ورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: بَيْنَمَا رَجُلٌ وَاقِفٌ بِعَرَفَةَ، إذْ وَقَعَ عَنْ رَاحِلَتِهِ، فَوَقَصَتْهُ، أَوْ قَالَ: فَأَوْقَصَتْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْهِ، وَلَا تُحَنِّطُوهُ، وَلَا تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ؛ فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا»، وَفِي رِوَايَةٍ: «وَلَا تُخَمِّرُوا وَجْهَهُ وَلَا رَأْسَهُ» أخرجه الشيخان.

كما يُعدُّ الموت في الأماكن المقدسة كالمدينة المنورة ومكة المكرمة وغيرهما من علامات حسن الخاتمة، ولذلك نص الفقهاء على استحباب الدفن في مقابر الصالحين، وفي الأماكن الفاضلة، وقد نقل الإمام النووي في “المجموع” (5/ 118، ط. دار الفكر) استحباب طلب الموت في بلد شريف.

وأكدت دار الإفتاء  أنَّ حُسن الظن بالناس بعد موتهم، والاستبشار لهم من الأمور المستحبة عمومًا، ولمن مات منهم في أيام أو أماكن مباركات خصوصًا، فيُستحب إذا مات المسلم في ليلة الجمعة أو يوم الجمعة أو في يوم عاشوراء أو في يوم عرفة أو في شهر رمضان أن يَتَفَاءل الناسُ له بذلك خيرًا، وأن يُرَغَّب في حضور جنازته.

هل الموت في الأشهر الحرم يؤدي إلى الجنة

ورد أن الإسلام في ثوابه وفي عقابه لا يَعرف إلا نوع العمل الذي يُباشره مَن آمَن به، نقرأ قول الله تعالى: (ألاّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى. وَأَن ليْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى. وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى. ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى) (النجم: 38 ـ 40).

ففي هذه الآيات يُصرِّح القرآن: أولاً :بأن خطأ أي إنسان يتحمَّله المُخطئ نفسه، ولا يتحمَّله إطلاقًا غيره، وثانيًا :بأنه لا يُحسَب للإنسان إلا سعْيُه هو في سبيل العمل الصالح، وأنه يُجزَى الجزاء الأوفَى عليه وحده، دون شيء آخر.

ومعنى ذلك: أن الإسلام لا يُدخِل زمانًا أو مَكانًا في جزاء الإنسان، إذا تُوفِّي في شهر مُعين أو يوم خاصٍّ، أو إذا تُوفِّي في مكان معين أو موضع بالذات. فالأيام كلها سواسية، والأمْكنة كلها واحدة، لا تُغيِّر ممَّا يتأسَّس عليه جزاء الإنسان شيئًا؛ إذْ إن ما يقوم عليه الجزاء هو العمل للإنسان، دون سواه مِن نسَبه، أو مكان وَفاته، أو زمان وِلادَتِهِ.

والقرآن وما فيه من مبادئ يُحدِّد منهج الحياة للمُؤمن به، كي يكون إنسانًا في سلوكه وفي علاقته بالآخرين معه في أسرته وفي مجتمعه، والإنسان في السلوك وفى العلاقة مع الآخرين معه هو الذي يُحب لنفسه، كما يحب لغيره، هو الذي يَكْظِمُ غَيْظَه مِن إساءةِ الآخرينَ، ويَعْفو عنهم، هو المُحسن لغيره، هو الذي لا يُشرِك بالله إِنسانًا، أو مُؤَسَّسةً أو حِزْبًا، أو صنَمًا معه في العِبادَة، هو الذي لا يُباشِر الجرائم الاجتماعية مِن قَتْلٍ للنفس بغير حقٍّ، واعتداء على الأعراض، والأموال، هو الذي لا يُباشر الزور والباطل، ولا يُشارك في لَغْوِ الأحاديث وتفاهات التافهينَ، فجزاء الله للإنسان إذن مُرتبط بما يُقدمه الإنسان لنفسه ولمُجتمعه من أعمال تعود بالخير والرضا النفسيِّ.

وشهور: رجب، وشعبان، ورمضان، تتحرك في أيامها على مَدار السنة الشمسية وفُصولها، قد تكون في الصيف وقد تكون في الخريف أو الشتاء، أو الربيع، ومعنى اعتبارها وإدخالها في تحديد جزاء الإنسان في الآخرة: أن الأيام ذاتها كلَّها لها دَخْل في ذلك. وهذا بَعيد كل البُعْد عن رُوح الإسلام وهدَفه فهو يَعتَبِر العمل الذي يقع في الأيام، وليستِ الأيام التي هي ظرف للعمل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

تقليل معدل الأعمار.. الزمالك يبدأ خطة لتجديد الفريق

مصرع سائق وإصابة اثنين في انقلاب سيارة على الصحراوي بسوهاج

نوران جوهر تتوج بلقب بطولة العظماء الثمانية للإسكواش

بينهم علي جمعة..انتخاب 10 أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية

وزير الزراعة يشارك في فعاليات الدورة الرابعة والأربعين لمؤتمر الفاو في روما

نقيب النيابات والمحاكم: ثورة 30 يونيو أنقذت الوطن من الجماعات المتطرفة

طلائع الجيش يضم نجم الإتحاد السكندري مجاناً

وجع القلب.. صبري فواز ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية

عمليات قلب مفتوح وقسطرة علاجية للمرضى الأولى بالرعاية بمحافظة بني سويف

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

تقليل معدل الأعمار.. الزمالك يبدأ خطة لتجديد الفريق

مصرع سائق وإصابة اثنين في انقلاب سيارة على الصحراوي بسوهاج

غروسي: العمل العسكري لن ينهي ملف إيران النووي

نوران جوهر تتوج بلقب بطولة العظماء الثمانية للإسكواش

بينهم علي جمعة..انتخاب 10 أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية

رائج هذا الأسبوع

النقد الدولي يدعم تنزانيا بأكثر من 400 مليون دولار

اخر الاخبار السبت 28 يونيو 10:44 ص

وزير الزراعة يشارك في فعاليات الدورة الرابعة والأربعين لمؤتمر الفاو في روما

مقالات السبت 28 يونيو 10:41 ص

نقيب النيابات والمحاكم: ثورة 30 يونيو أنقذت الوطن من الجماعات المتطرفة

مقالات السبت 28 يونيو 10:32 ص

أخبار الترس هذا الأسبوع: يصل Fairphone 6 القابل للإصلاح إلى Galaxy's Galaxy من Samsung بعد ذلك

تكنولوجيا السبت 28 يونيو 10:31 ص

كاليفورنيا تقطع المهاجرين غير الشرعيين وصولهم إلى الرعاية الصحية ، وخفض عجز 12 مليار دولار

اخر الاخبار السبت 28 يونيو 10:29 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟