Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

د. عصام محمد عبد القادر يكتب: الاصطفاف من أجل الأمن والأمان والاستقرار والتنمية

الشرق برسالشرق برسالأحد 20 يوليو 1:44 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

يرى العالم بأم عينه أن مصر من الدول، التي تتفرد بخصائص دون غيرها من دول المنطقة، وهذا يرجع إلى طبيعة هذا الشعب، وحضارته، وميراثه الثقافي الزاخر بالملاحم، والبطولات، وصور التحدي، يضاف إلى ذلك تركيبة الوجدان، التي يمتلكها المصريون؛ فرغم الأزمات، والمحن، التي قد يمر بها؛ إلا أن حضور العزيمة، والإرادة، يجعله يستلهم أفكارًا ملهمة، يصل بها إلى الغاية المنشودة.
الأمن، والأمان، والاستقرار المجتمعي مطلب رئيس للشعوب، والمجتمعات؛ ومن ثم يجتمع الوعي على أهمية توفير مقومات ذلك؛ حيث اليقظة، وإدراك ما يحاك، وما يخطط؛ من أجل مآرب، قد باتت مكشوفة، وهنا تلحظ حالة من الاستنفار الشعبي، حين يستشعر أن أمن بلاده القومي مهدد؛ فترى تعزيزًا، ودعمًا، وتعضيدًا وتفويضًا لاتخاذ ما يلزم من إجراءات؛ لمواجهة كل أشكال التهديدات الداخلية منها، والخارجية على حد سواء.

هنا تتباين ردة الفعل؛ فتشاهد المبادرة من الشعب قبل النداء؛ فالجميع أصبح على قدر المسئولية، ويتابع عن كثب ما يدور في فلك المنطقة، والعالم، بل، أضحت العقول تحلل، وتفسر؛ كي تصل إلى منطق صحيح، يؤكد ماهية الوعي في إطاره القويم، ويجعل الوجدان؛ متأججًا من أجل تقديم التضحيات لهذا الوطن، الذي يسكن في القلوب؛ فلا مجال، ولا مكان للتهاون، أو التفريط، أو التنازل، أو التراجع؛ حيث الإقدام، والبسالة منقطعة النظير، من قبل الجميع دون استثناء.

جمال، ورقي هذا الشعب يكمن في مواقفه النبيلة، التي تتكرر بصورة طبيعية وبشكل تلقائي؛ حيث الجاهزية على مدار الساعة، وهذا ما يسمى بحالة التعبئة العامة، التي تجعل المشهد مبهرًا، بل، يدعو إلى التأمل في طبيعة هذا الشعب، الذي لا يخشى الوغى، ولا يتراجع عن ميدان المعركة مهما تكلف، وهنا يقف العدو حائرًا؛ فقد كاد المكائد، وخطط لمآرب غير سوية، وحرص على نشر الشائعات المغرضة؛ كي يضعف العزيمة، ويفك اللحمة؛ لكن يبدو أن المنعة، والرباط بين أطياف هذا الشعب لها طابع خاص، وأنها خارج الحسابات الضيقة.

يدرك المصريون أن فلسفة الاصطفاف ينبري عنها توحيد قوى الشعب؛ من أجل أن يعزز ما يعشقه، وهو الاستقرار الذي يتأتى من بوابة الأمن، والأمان؛ ومن ثم يمكنه أن يحقق منشودات التنمية في شتى مجالاتها؛ ليخرج من حالة العوز إلى واحة الاكتفاء؛ كونه شعب عزيز، لا يقبل الدنيّة، ولا الخضوع، ولا الخنوع، ولا منأى بالنسبة له عن كرامة في طلب العيش؛ لذا يدافع بكل ما أوتي من قوة على مقدراته، بل، يتحمل، ويصبر؛ كي يتجنب الدخول في أنفاق مظلمة.
اتعجب من ذيوع لغة خطاب المحبة بين المصريين، سواءً أكان في جنبات الشوارع، أم عبر اللقاءات، والمنتديات الحوارية الرسمية، منها وغير الرسمية، أو عبر الفضاء الرقمي، ومنصاته المتعددة، ومواقعه سريعة الانتشار، وهذا يؤكد حالة الأمن المجتمعي الرافضة لمن يحاولون بث الفتن، ونشر الشائعات، وتكريس خطابات الكراهية الموجهة للدولة، ورموزها، ومؤسساتها الوطنية.

تمتلكنا الطمأنينة تجاه بلاد يعيش في ربوعها شعب أصيل، يتحمل مسئوليته بصدر رحب؛ حيث يشارك في تعزيز ماهية الأمن، والأمان، ولا يتقبل بين مكونه من يدسون المكائد لهذا الوطن الحر، بل، يحاربونه، ويخرجونه صاغرًا من بينهم، وهذا الاتحاد يؤكد أن القوى الشعبية الصلبة بما تمتلكه من وعي سياسي، واقتصادي، واجتماعي، لن يستطيع كائن من كان أن يزعزع استقرارها، أو يوقف مسارات تنميتها، أو يقوض نهضتها.

خلاصة القول إن الاصطفاف اليوم قد أضحى فرض عين، وليس من قبيل الاختيار، وهذا إدراك من الشعب للمهمة الصعبة؛ حيث إن الوحدة، والتماسك يؤديان إلى مضاعفة القوة من أجل تحقيق النصر في ساحة المعركة، وهنا نتحدث عن معركة التنمية المستدامة؛ ليشهد المصريون ازدهار، وتقدم، ورقي كيانات، ومؤسسات الدولة العظيمة، وريادتها في العديد من المجالات بفضل إخلاص أبنائها الأبرار، وعطاء السواعد، الذي لا ينضب.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

بعد فيديو الشقة والنط من فوق السور.. اعترافات هدير عبدالرازق أمام النيابة

برج الحمل .. حظك اليوم الإثنين 21 يوليو 2025: خيارات استثمارية

المؤتمر: بيان “الداخلية” يؤكد أن جماعة الإخوان لا تزال أسيرة أوهام الماضي

جيوكيريس يصعّد ضد سبورتنج لشبونة ويهدد قانونيًا بسبب “نكث الوعد”

محافظ أسيوط يفتتح المعرض السنوي السابع للوسائل التعليمية لرياض الأطفال

بوجبا يرشح ديمبلي للفوز بالكرة الذهبية: إذا لم يفز بها الآن فلن يحققها أبدا

فيلم Smurfs يحقق 11 مليون دولار فقط في افتتاحية عرضه

تصل للحبس 3 سنوات.. عقوبة هدم وإتلاف المباني المخصصة للانتخابات

سكرتير عام مساعد الجيزة: حملات لضبط مواقف السيارات وسحب ترخيص السايس المخالف

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

يتهرب “المناورة العدوانية” لدلتا بيروت ب -52 ، ويمنع الاصطدام في الهواء في كابوس الطيران المروع

حكومة الكونغو توقع اتفاقا بمجال المعادن مع شركة أميركية

برج الحمل .. حظك اليوم الإثنين 21 يوليو 2025: خيارات استثمارية

Klay Thompson addlights addores Megan You Stallion خلال تمرين الزوجين بعد ظهور السجادة الحمراء لأول مرة

المؤتمر: بيان “الداخلية” يؤكد أن جماعة الإخوان لا تزال أسيرة أوهام الماضي

رائج هذا الأسبوع

جيوكيريس يصعّد ضد سبورتنج لشبونة ويهدد قانونيًا بسبب “نكث الوعد”

مقالات الأحد 20 يوليو 8:50 م

محافظ أسيوط يفتتح المعرض السنوي السابع للوسائل التعليمية لرياض الأطفال

مقالات الأحد 20 يوليو 8:43 م

اتفاق السويداء يثير ارتياحا ومخاوف ومغردون: الهجري يخالف في كل مرة

اخر الاخبار الأحد 20 يوليو 8:41 م

بوجبا يرشح ديمبلي للفوز بالكرة الذهبية: إذا لم يفز بها الآن فلن يحققها أبدا

مقالات الأحد 20 يوليو 8:37 م

فيلم Smurfs يحقق 11 مليون دولار فقط في افتتاحية عرضه

مقالات الأحد 20 يوليو 8:31 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟