Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

تحليل رقمي يكشف شبكة إسرائيلية تحرض ضد أسطول “الصمود العالمي” | أخبار

الشرق برسالشرق برسالخميس 04 سبتمبر 1:06 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

في وقت تتفاقم فيه الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، وبينما كانت عشرات السفن المشاركة في أسطول “الصمود العالمي” تستعد للإبحار من ميناء برشلونة باتجاه غزة، اندفعت حملة رقمية إسرائيلية واسعة على منصات التواصل، تشمل تهديدات علنية ورسائل متعددة اللغات استهدفت المشاركين ومبادرتهم.

وسعت الحملة الإسرائيلية إلى تشويه صورة الأسطول الذي يضم متضامنين من نحو 50 دولة على متن أكثر من 50 سفينة، في محاولة لإجهاض تحرك إنساني يهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع الفلسطيني المنكوب وإنهاء سياسة التجويع التي تطال أكثر من مليوني إنسان.

وفي هذا التقرير، يتتبع فريق “الجزيرة تحقق” الأذرع الرسمية وغير الرسمية التي قادت حملة “شيطنة الأسطول” ويكشف كيف جرى تحويل “أسطول أمل” الذي يمثل مبادرة إنسانية عالمية إلى ما جرى وصفه إسرائيليا بأنه “أسطول إرهاب”.

كما يفكك “الجزيرة تحقق” أدوات الدعاية التي صاغت هذه الحملة، ونرصد الجهات التي دفعت بها وساهمت في انتشارها، إضافة إلى المعلومات الزائفة التي رافقت مسارها.

تضليل رقمي

مطلع سبتمبر/أيلول الجاري، كشف فريق “الجزيرة تحقق” عن سيل من المعلومات المضللة والروايات الزائفة التي رافقت الحملة الإسرائيلية المضادة لـ”أسطول الصمود” على المنصات الرقمية.

وقادت هذه الحملة شخصيات رسمية، وجهات مقرها تل أبيب مدعومة بحسابات إسرائيلية موثقة على منصة “إكس” في إطار جهد منسق لإضعاف المبادرة الإنسانية وتشويه أهدافها.

وعملت هذه الحسابات بشكل ممنهج على ربط الأسطول العالمي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالزعم أنه ممول من قِبلها، أو الادعاء بأن حماس تدفع بالمؤثرين البارزين إلى واجهة المشهد الإعلامي الدولي وتدير العرض من وراء الستار.

Le lien entre Greta Thunberg et Zaher Birawi, chef du quartier général européen du Hamas !!! https://t.co/IyAPz91YE8 pic.twitter.com/uKA7Y76VeL

— Ligue Defense Juive (@LDJuive) August 26, 2025

تحليل شبكي

أجرى “الجزيرة تحقق” تحليلا لعينة من التغريدات بلغات متعددة شملت أكثر من 3600 حساب وقرابة 4 آلاف تفاعل، وأظهر أن الحملة تمحورت حول 17 حسابا مؤثرا، تبين أن 10 منها تروج بشكل مباشر أو غير مباشر للرواية الإسرائيلية.

كما رصدت مصطلحات ثابتة تكررت بكثافة مثل “غطاء لحماس” و”داعمو الإرهاب” و”سفراء حماس” ويكشف ذلك عن خطاب منسق لا يقتصر على التحريض باللغة الإنجليزية بل جرى تكييفه وإعادة إنتاجه بلغات أخرى.

تحليل شبكي لعينة من التغريدات المرتبطة بـ”أسطول الحرية” (نود إكسل)

وفي تتبع للأذرع الإعلامية الإسرائيلية التي قادت الحملة الرقمية ضد قافلة “الصمود” برزت مجموعة من الحسابات التي شكلت أعمدة رئيسية في نشر الخطاب التحريضي وتضخيمه.

وفي المقدمة تصدر حساب “فيفيد بروفيس” (Vividprowess) وهو غامض الهوية لكنه شديد النشاط، إذ اعتمد على إعادة تدوير المحتوى التحريضي وتضخيمه رقميا ليظهر كأكثر الحسابات تأثيرا في الشبكة، وقد تحول عمليا إلى “مضخة دعائية” تعيد نشر الرواية الإسرائيلية بلغات متعددة، مما ضاعف من حضورها وانتشارها.

أما حساب “شيريل إي” (Cheryl E) فمثل وجها رقميا بارزا داخل الدوائر المؤيدة لإسرائيل، وشارك في الحملة عبر محتوى ساخر ومضلل استهدف القافلة والناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، مجسدا دور “المؤثر غير الرسمي” الذي يضفي تنوعا على الخطاب ويمنحه مظهرا مستقلا، رغم ارتباطه الواضح بالموجة الدعائية الإسرائيلية.

كما لعب حساب “تعليقات الموساد” (Mossad Commentary) -المعروف بخطابه الدعائي الموجه- دورا محوريا في شيطنة القافلة، وركز على تصوير أي مبادرة تضامنية مع غزة باعتبارها غطاء لـ”الإرهاب” مستخدما لغة هجومية وساخرة، مما جعله من أبرز العقد المركزية بالشبكات الرقمية وقت الأزمات.

وإلى جانب ذلك، نشط الأميركي “إيال ياكوبي” (Eyal Yakoby) بكثافة في الحملة، معتمدا خطابا مباشرا يقوم على التحريض وربط كل فعل تضامني مع غزة بحركة حماس أو بما يصفه بـ”الإرهاب الإسلامي” ليكمل بذلك منظومة الخطاب التي سعت إلى تجريم قافلة المساعدات ونزع شرعيتها.

استهداف المشاركين

لم تقتصر الحملة الإسرائيلية على التحريض العام، بل استهدفت شخصيات بعينها، وفي مقدمتها رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار زاهر بيراوي، حيث قادت منظمة “عاد كان” (Ad Kan) -التي تضم ضباطا وخريجي وحدات استخبارات إسرائيلية- حملة منظمة ضده عبر نشر صور له مع مشاركين بالأسطول على أنها “أدلة سرية” ولقطات جرى إخراجها من سياقها لتستخدم أداة لإضفاء صبغة أمنية على مبادرة تضامنية ذات طابع إنساني.

SHARE: The Secret Connection Between Greta Thunberg and Zaher Birawi, Head of Hamas in Europe. EXCLUSIVE BY AD KAN

Look closely at this photo. On the right – Greta Thunberg, a human rights and environmental activist. On the left – Zaher Birawi, Head of Hamas Headquarters in… pic.twitter.com/TEHs7XgfXi

— עד כאן – Ad Kan (@adkanorg) August 26, 2025

تفنيد الرواية الإسرائيلية

فريق “الجزيرة تحقق” كشف أن هذه الصور منشورة أصلا على الصفحات الرسمية للجنة منذ سنوات، في إطار نشاطها العلني، كما يظهر بيراوي في صور تعود لعام 2018 مع طاقم سفينة “حرية” في ميناء برايتون البريطاني، خلال جولة علنية ضد الحصار.

وتفند هذه المعطيات رواية منظمة “عاد كان” وتؤكد أن وجود بيراوي في صور مع مشاركين في “أسطول الصمود” الأخير ينسجم مع دوره المعروف والعلني، ولا يمثل بأي حال دليلا على ما تروج له الدعاية الإسرائيلية.

ويوضح هذا النمط من الحملات أن الهجوم الأخير ليس سوى جزء من إستراتيجية ممنهجة تستهدف شخصيات قيادية في حركات التضامن الدولية، عبر إعادة تدوير الاتهامات ذاتها لتقويض شرعية المبادرات الإنسانية.

سفينة “حرية” تصل ميناء برايتون البريطاني-صغيرة بحجمها كبيرة برسالتها الانسانية والسياسية.
“Freedom” in Brighton,,, a small boat with a great message. End Gaza Blockade, End the Israeli occupation of Palestine.https://t.co/KUb7gYk8BK pic.twitter.com/3A0lusJtLN

— zaher birawi (@zaher_birawi) June 6, 2018

وبموازاة ذلك، شاركت حسابات إسرائيلية وغربية في إعادة تداول تقرير نشرته قناة “إل سي آي” (LCI) الفرنسية في 13 يونيو/حزيران الماضي، تناول الدور البارز للناشط الفلسطيني البريطاني بيراوي في تنظيم “أسطول الحرية” الذي أبحر من ميناء جزيرة صقلية الإيطالية مطلع يونيو/حزيران الماضي، متجها نحو غزة.

ورغم أن إسرائيل دأبت على اتهام بيراوي منذ سنوات بأنه “ممثل لحماس في أوروبا” شدد التقرير الفرنسي على أن هذه المزاعم لم تثبت قضائيا لا في بريطانيا ولا أي دولة أخرى.

وأشار إلى أن بيراوي سبق أن كسب دعوى قضائية ضد قاعدة بيانات “وورلد تشيك” (World-Check) التي صنفته زورا باعتباره مرتبطا بالإرهاب، وهو ما يعكس غياب أي دليل قانوني يدعم الاتهامات الإسرائيلية.

لكن مع انطلاق “أسطول الصمود” الجديد، استغلت الحسابات الإسرائيلية والغربية نشر التقرير لتعيد صياغته خارج سياقه، مركزة على الرواية الإسرائيلية ومهملة الحقائق التي أوردها، وذهبت هذه الحسابات إلى حد توجيه الشكر للصحفية الفرنسية كارولين فوريست على “تذكيرها” بأن بيراوي هو “العقل المدبر للأسطول” وأحد ممثلي حماس في بريطانيا، وقدمت ذلك وكأنه حقيقة مطلقة، في تجاهل كامل لما عرضه التقرير من معطيات تفند هذا الادعاء.

Pels qui es pregunten qui va organitzar la flotilla, se sabia que era Hamàs Europa. Ara ja comença a sortir als mitjans.https://t.co/aPQtA38ecq

— Xueta 🇮🇱🇮🇱🇳🇱 (@Xueta217414) September 1, 2025

تشويه غريتا ثونبرغ

بالتوازي مع استهداف القائمين على “أسطول الصمود” وجهت الحسابات الإسرائيلية سهامها نحو المشاركين بالقافلة، وكان النصيب الأكبر من الهجوم من نصيب الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ التي يتابعها أكثر من مليون شخص على منصة “إنستغرام”.

فقد تحولت ثونبرغ إلى هدف مباشر لحملة تشويه عنيفة، حيث أعادت بعض الحسابات نشر صور مركبة لها بملامح أدولف هتلر، في محاولة لربطها بالنازية ووصمها بدعم “الإرهابيين” وترافق ذلك مع موجة تحريض علني، إذ كتب أحد الحسابات مخاطبا جمهوره “ثونبرغ ستذهب إلى غزة مرة أخرى بالقارب، ماذا تتمنون لها؟” في إشارة صريحة لتحريض المتابعين ضدها.

ويعكس هذا الاستهداف بوضوح أن الحملة لم تقتصر على شيطنة الأسطول، بل امتدت إلى تجريم رموز التضامن الدولي عبر السخرية والتحريض الشخصي، في محاولة لردع الأصوات المؤيدة لغزة ووصمها بالعداء واللاشرعية.

If Greta Thunberg and her deranged crew dare to come by boat again, this time she might actually sit in prison for several weeks under harsh conditions.

Who’s in favor? ✋ pic.twitter.com/BNk543NeNZ

— Vivid.🇮🇱 (@VividProwess) August 31, 2025

Greta Núremberg está ayudando otra vez a los terroristas nazis. pic.twitter.com/5ppeCuYOMH

— SissiEmperatriz 🇮🇱 (@GabyLob) September 1, 2025

خطاب تحريض رسمي

لم تقتصر الحملة الإسرائيلية على الحسابات غير الرسمية، بل جاءت مدعومة بخطاب سياسي رسمي استبق لحظة الإبحار، إذ ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن وزير الأمن إيتمار بن غفير أعد خطة لمعاقبة المشاركين في أسطول الصمود، بعد أن وصفهم بـ”المتعاونين مع حماس”.

معاريف تقول إن بن غفير أعد خطة لمعاقبة المشاركين في اسطول الصمود (معاريف)
معاريف: بن غفير أعد خطة لمعاقبة المشاركين بأسطول الصمود (معاريف)

 

وتتضمن الخطة المصادرةَ الفورية للسفن المشاركة في كسر الحصار، وتحويلها إلى ملكية الشرطة الإسرائيلية، كما تشمل سجن النشطاء في ظروف مشابهة للأسرى الأمنيين داخل سجني كتسيعوت والدامون لفترة طويلة الأمد.

The Greta drama series continues as she heads to Israel (again), attempting to “break the siege.”

Israel may not play Mr. Nice guy anymore. pic.twitter.com/ccGSNJqXMk

— Open Source Intel (@Osint613) August 31, 2025

 

تفاعل عالمي

في المقابل، حصد أسطول “الصمود العالمي” زخما واسعا على المستويين الشعبي والرقمي، فقد شاركت فيه شخصيات فنية وحقوقية بارزة، من بينها الممثلة الأميركية الحائزة على الأوسكار سوزان ساراندون، والممثل السويدي غوستاف سكارسغارد، والأيرلندي ليام كانينغهام.

ويأتي ذلك وسط دعم منظمات حقوقية وتفاعل جماهيري واسع في دول أوروبية عدة لمهمة الأسطول في كسر الحصار الإسرائيلي، والتأكيد على الحق الإنساني لأكثر من مليوني فلسطيني في الغذاء والدواء.

يُعدّ أسطول الصمود العالمي، تضامنًا قويًا وملهمًا مع الفلسطينيين الذين يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل الحصار الإسرائيلي القاسي وغير القانوني، وفي ظل الإبادة الجماعية المستمرة التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة المحتل. يجب على إسرائيل السماح للأسطول بتنفيذ مهمته السلمية… pic.twitter.com/ZgdHqJfJkw

— منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) September 1, 2025

 

ولم يقتصر الدعم الرقمي للأسطول على الترند الإسباني فحسب، إذ رصد فريق “الجزيرة تحقق” صعود اسم “غزة” إلى مرتبة متقدمة في إسبانيا بـ12.8 مليون تغريدة، كما احتل وسم “غريتا ثونبرغ” المركز 19 بأكثر من 2.3 مليون تغريدة خلال نحو 20 ساعة متواصلة.

وفي إيطاليا، وصل وسم “غريتا” (Greta) إلى المرتبة 13 بـ 2.3 مليون تغريدة خلال 17 ساعة، مما يعكس حجم الزخم الذي حصدته مشاركة هذه الناشطة بأسطول “الصمود العالمي”.

وقد انطلقت قافلة “الصمود العالمية” لكسر حصار غزة من ميناء برشلونة الإسباني صباح الأحد الماضي، متجهة نحو القطاع المحاصر، مرورا بتونس، وتضم 24 سفينة مختلفة الأحجام.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

زلزال بقوة 6.2 درجات يهز أفغانستان وحصيلة جديدة لزلزال كونار

مسؤول مصري يتحدى نتنياهو بتحمل نتائج إلغاء اتفاقية الغاز

ترامب: أميركا ستتحول لدولة من العالم الثالث إذا ألغيت التعريفات

نيو هامبشاير في سن المراهقة جاكسون دينيو بكرات في سمكة 177 رطلاً-يمكن أن يحقق الرقم القياسي العالمي

“الدعم السريع” تقصف المستشفى السعودي والنازحين بالفاشر غربي السودان | أخبار

حملة طائفية وتهجير العلويين.. كيف ضخمت فيديوهات مضللة أزمة منازل المعضمية والسومرية بدمشق؟

مقتل شخصين بهجوم طائرة مسيرة شمالي سوريا

مواجهات مع الاحتلال برام الله وأوامر إخلاء في مخيم طولكرم

يجد رجل المشي في الكلاب الحطام المحتمل من تحطم طائرة DC المميتة بعد 7 أشهر

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

تطلق اللجنة التصديق على صفقة Mercosur وسط التوترات السياسية في فرنسا

تحدي العميل

شقيق عضو الكونغرس الأمريكي ينقض عقدًا لا يعادف لتدريب قناصة وزارة الأمن الوطني

إعلامي يكشف مفاجأة عن غياب لاعب الزمالك بمواجهة المصري

زلزال بقوة 6.2 درجات يهز أفغانستان وحصيلة جديدة لزلزال كونار

رائج هذا الأسبوع

مبابي يهاجم ضغط المباريات: 60 مواجهة في الموسم .. مستحيل

مقالات الخميس 04 سبتمبر 8:47 م

مسؤول مصري يتحدى نتنياهو بتحمل نتائج إلغاء اتفاقية الغاز

اخر الاخبار الخميس 04 سبتمبر 8:35 م

التيك توكر ناني تعترف : برقص بملابس مثيرة عشان أكسب فلوس

مقالات الخميس 04 سبتمبر 8:34 م

تطوير شامل لميدان الششتاوي بالمحلة الكبرى قريبًا

مقالات الخميس 04 سبتمبر 8:28 م

ترامب: أميركا ستتحول لدولة من العالم الثالث إذا ألغيت التعريفات

اخر الاخبار الخميس 04 سبتمبر 8:23 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟