Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

4 ادعاءات تلاحق المهاجرين والمسلمين في المملكة المتحدة

الشرق برسالشرق برسالإثنين 08 سبتمبر 11:40 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

شهدت المملكة المتحدة العام الجاري، تصاعدا غير مسبوق في حدة التوترات السياسية، مع تحول قضية الهجرة إلى أداة مركزية في صراع الأحزاب الشعبوية واليمينية لفرض أجندتها.

وباتت الحملات المناهضة للمهاجرين، والتي تستهدف تحديدا الفئات من خلفيات مسلمة وذات بشرة سمراء، تتغذى على خطاب تحريضي ممنهج، يستغل الإخفاقات الحكومية ويضخم من ادعاءات لا أساس لها من الصحة.

The patience of the British people is now exhausted. pic.twitter.com/SSEOhhnuBf

— Zia Yusuf (@ZiaYusufUK) September 6, 2025

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

وفي خضم هذه البيئة، يتعرض الرأي العام لوابل من الادعاءات غير الدقيقة، والتي يتم تضخيمها بهدف شيطنة المهاجرين وتبرير سياسات أكثر صرامة.

يهدف هذا التقرير، بالاستناد إلى بيانات رسمية ومعلومات موثقة من مصادر محايدة إلى تفكيك أربعة من أبرز هذه الادعاءات المضللة التي يتم تداولها بكثرة، ويسعى هذا التحليل المنهجي إلى تقديم رؤية قائمة على الأدلة، تميز بين الحقائق والروايات السياسية، وتكشف عن الأهداف الكامنة وراء الحملات الممنهجة على المهاجرين.

تحيز الشرطة للمهاجرين

يتخذ خطاب اليمين المتطرف في المملكة المتحدة منحى مثيرا للقلق، حيث يروج لرواية مفادها أن الشرطة البريطانية منحازة إلى المهاجرين والأقليات، وتتعمد قمع الناشطين “الوطنيين”.

وقد استغلت هذه الجماعات أحداثا فردية ومقاطع فيديو مجتزأة لتأجيج مشاعر الكراهية، مدعية أن هناك “تحالفا” سريا بين الشرطة ومؤيدي الإسلاموفوبيا أو مؤيدي فلسطين.

لكن الأحداث الأخيرة والبيانات الرسمية تقدم صورة مختلفة تماما، إذ شهدت المملكة المتحدة في الفترة الأخيرة تصاعدا في عدد الاحتجاجات المناهضة للمهاجرين، خاصة خارج الفنادق التي تستخدم لإيواء طالبي اللجوء في مناطق مثل إيبينغ، وكانوك، ومانشستر.

🚨PROTESTORS HAVE STORMED THE HOLIDAY INN AT HEATHROW

Surrounding the hotel they’re chanting

“SEND THEM BACK. SEND THEM BACK. SEND THEM BACK”

The message is clear.
No more migrants!

[@Matthardy_BR ] pic.twitter.com/MwbPIlJgk0

— Basil the Great (@Basil_TGMD) August 31, 2025

🚨BREAKING: Locals conquer Canary Wharf shopping centre in London, chanting “Britannia rules the waves.”

It’s finally happening, the British lion is awake. pic.twitter.com/b5xrusf6f0

— The British Patriot (@TheBritLad) August 31, 2025

 

وقد واجهت الشرطة هذه المظاهرات، التي شارك فيها أفراد من أحزاب يمينية متطرفة مثل حزب “هوملاند بارتي” وحركة “بريطانيا أولا”، بل واستخدمت قوات مكافحة الشغب في بعض الحالات.

وروجت حسابات يمينية لقطات زعمت أن الشرطة البريطانية منحازة إلى المسلمين والمهاجرين، مستشهدة بمشاهد من احتجاجات قمعتها قوات الأمن.

لكن مراجعة البيانات الرسمية وبيانات شرطة لندن أوضحت أن الاعتقالات جاءت ردا على سلوك عدواني من المحتجين وليس بدافع الانحياز.

We have been facilitating peaceful anti-asylum protest on the Isle of Dogs this afternoon.
Protesters, including some masked, moved into the Canary Wharf shopping centre where a small group became aggressive towards police. One arrest made. Further officers deployed to assist.

— Metropolitan Police (@metpoliceuk) August 31, 2025

 

وتسابقت جماعات يمينية عبر حسابات متعددة على منصة “إكس” لنشر مقاطع مصورة تروج لروايات مضللة، كان أبرزها فيديو يظهر شرطية تعانق ناشطة مؤيدة لفلسطين وتشاركها الهتاف: “فلسطين حرة”، زاعمين أنه حديث ويعود للتظاهرات الحالية.

Police officer refuses to shake a patriot’s hand.

When it’s other groups they’ll dance with them, take the knee and shout ‘Free Palestine’.

More evidence of two-tier policing.

📹: @liamtuffs1 pic.twitter.com/ge089P6Xs1

— Turning Point UK 🇬🇧 (@TPointUK) September 1, 2025

 

وبالتحقق تبين أن هذه الحادثة تعود إلى عام 2021، أي قبل الحرب الحالية، حين أفادت وسائل إعلام بريطانية بأن الشرطية خضعت لتحقيق داخلي، بينما أكدت شرطة لندن في بيانها آنذاك أن على عناصرها الالتزام بالحياد خلال الاحتجاجات ذات الطابع السياسي.

في المقابل، فإن الشرطة البريطانية لا تتردد في استخدام القوة ضد الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، ففي سبتمبر/أيلول الجاري اعتقلت أكثر من 400 شخص في لندن لدعمهم منظمة “فلسطين أكشن”.

وأظهرت مشاهد أن الشرطة قمعت الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين بقوة أكبر بكثير مما واجهت به مظاهرات اليمين المتطرف، وهو ما يضعف بشكل كبير أي ادعاءات بالتحيز.

An aged lady who cannot believe there is a genocide going unanswered is arrested by 🇬🇧 police today.

Her crime. A placard saying:

“I oppose genocide. I support Palestine Action”

Arrested under the Terrorism Act

A thousand people hold the same placard.pic.twitter.com/BXtkOMkv2G

— Howard Beckett (@BeckettUnite) September 6, 2025

Scenes from London show Metropolitan Police officers using brutal force to make mass arrests against over a thousand peaceful protestors. The individuals risked arrest under the Terrorism Act for holding signs that read, “I oppose genocide. I support Palestine Action.”

في لندن:… pic.twitter.com/2PMFWkC3YJ

— Eye on Palestine (@EyeonPalestine) September 6, 2025

رفاهية اللاجئين في الفنادق

تعد الادعاءات التي تزعم أن اللاجئين في المملكة المتحدة يعيشون حياة مترفة داخل فنادق فاخرة بتمويل من دافعي الضرائب من أكثر الروايات انتشارا في خطاب الكراهية ضد المهاجرين، لكن مراجعة الوقائع والبيانات الرسمية تكشف واقعا مختلفا تماما.

Fake asylum seekers newly arrived in Ireland are transferred directly to a splendid hotel with Irish taxpayers’ money. pic.twitter.com/5poY2W5fAM

— RadioGenoa (@RadioGenoa) July 22, 2025

 

ولكن على عكس روايات “الرفاهية”، تكشف شهادات ومصادر رسمية عن ظروف مأساوية لا تمت بصلة لصورة الفنادق الفاخرة التي يُسوق لها.

ففي يناير/كانون الثاني الماضي، أغلقت منصة بيبي ستوكهولم العائمة التي استخدمت لإيواء طالبي اللجوء، ليس لأنها وفرت رفاهية، بل بسبب مخاوف السلامة بعد حادثة انتحار مأساوية، وفي منتصف العام ذاته أظهرت الإحصاءات أن أكثر من 32 ألف طالب لجوء ما زالوا يقيمون في فنادق مؤقتة، بينما تسعى الحكومة لاستخدام مواقع عسكرية بديلة لخفض التكاليف لا لتحسين ظروفهم.

 

قرار الحكومة البريطانية بإغلاق منصة بيبي ستكهولم (الحكومة البريطانية)

 

وبعيدا عن الفنادق، يعيش آلاف طالبي اللجوء في مراكز احتجاز مكتظة تفوق طاقتها الاستيعابية، ويمكث بعضهم فترات قد تمتد إلى سنوات بانتظار البت في طلباتهم، منهم أطفال يعانون ظروفا صحية ومعيشية قاسية، وقد حذر مجلس اللاجئين البريطاني سابقا، من تفشي الأمراض والجوع، واصفا نظام اللجوء بأنه “فوضوي ومقلق”.

🧵 The asylum system in the UK is in chaos – and the impact on the people stuck within it because of Government failure is increasingly worrying. This week has show the true scale of the crisis. 1/

— Refugee Council 🧡 (@refugeecouncil) October 28, 2022

ولم تتوقف الأزمة عند هذا الحد، إذ لجأت حكومة المحافظين السابقة إلى إيواء مئات اللاجئين في منصة بيبي ستوكهولم العائمة، التي وصفتها منظمات حقوقية بـ”السجن العائم”، بموجب قانون “الهجرة غير النظامية” الذي يتيح احتجاز المهاجرين في منشآت بحرية أو قواعد عسكرية مهجورة.

The “Bibby Stockholm” floating barge is a shameful way to receive people who’ve fled conflict and persecution.

The UK Government must stop its terrible treatment of people seeking asylum. pic.twitter.com/E2pWoGeEG2

— Amnesty International (@amnesty) August 8, 2023

وهكذا يتضح أن ظروف طالبي اللجوء في بريطانيا بعيدة كل البعد عن صورة الرفاهية التي يروج لها اليمين المتطرف، وبينما يقدّم خطاب “الفنادق الفاخرة” كذريعة للتحريض، يعيش آلاف المهاجرين واقعا مثقلا بالاكتظاظ وسوء الخدمات، في مشهد يناقض تماما صورة الترف التي تصدرت المنصات.

المهاجرون عصابات إجرامية

وتعد المزاعم التي تصور المهاجرين، خصوصا الشباب والمسلمين، كعصابات إجرامية أو مرتكبي جرائم جنسية، من أكثر الروايات إثارة للرعب في بريطانيا، وكثيرا ما تبنى هذه السردية على حوادث فردية تضخم بعيدا عن أي سياق إحصائي.

وساهمت تصريحات سياسيين بارزين في ترسيخ هذه السردية. فقد اشتهرت النائبة المحافظة سويلا برافرمان، التي تولت منصبي رئيسة الوزراء ووزيرة الداخلية في آخر عهد لحكومة المحافظين، بخطاباتها التي وصفت اللاجئين بأنهم مدعومون من “عصابات إجرامية”، بل ذهبت إلى القول عام 2022: “بعضهم أعضاء فعليون في عصابات إجرامية ولنتوقف عن التظاهر بأن جميعهم لاجئون. البلاد بأكملها تعرف أن هذا غير صحيح”.

كما أنها من أوائل من ربطت المهاجرين، وتحديدا البريطانيين من أصول باكستانية، بجرائم ملاحقة واغتصاب فتيات قاصرات في دور الرعاية، ووجدت تصريحاتها صدى واسعا في المنصات اليمينية.

Freedom and justice are under threat in the UK.

Until a few weeks ago, there was an unwritten code in our country: talk about Rape Gangs and you will smeared as Islamophobic.

Thank you to those brave survivors, @GBNEWS and @elonmusk for smashing the taboo and making it safe for… pic.twitter.com/N8lBjvW71q

— Suella Braverman MP (@SuellaBraverman) January 29, 2025

 

ويُضخم هذه المزاعم أحزاب يمينية متطرفة مثل حزب “ريفروم يو كيه” (Reform UK)، إلى حد اتهام الشرطة البريطانية بـ”التغطية” على الوضع القانوني للمهاجرين المتورطين في الجرائم.

لكن أحدث البيانات الرسمية للجريمة في إنجلترا وويلز، الصادرة عن مكتب الإحصاء الوطني (ONS) للسنة المنتهية في مارس 2025، تفند هذه الادعاءات بشكل قاطع، فقد أظهرت الإحصاءات انخفاضا عاما في معدلات الجرائم العنيفة، وعلى سبيل المثال، انخفض عدد جرائم القتل بنسبة 6%، وتقلصت جرائم السكاكين بنسبة 1%، والسطو بنسبة 3%.

وقد حذر تقرير صادر عن جامعة أكسفورد في سبتمبر/أيلول الجاري من أن “التغطية الإعلامية المضللة” تساهم في الترويج لروايات كاذبة عن الهجرة وحقوق الإنسان.

وأشار التقرير إلى أن 75% من الأخبار المتعلقة بالاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان (ECHR) كانت تركز على قضايا الهجرة والترحيل، وغالبا ما كانت تحرف الحقائق لتصوير أن النظام القانوني يستخدم لصالح المجرمين الأجانب.

🚨New research from Oxford University says that misleading media coverage is shaping UK public debate on immigration, human rights and the European Convention on Human Rights #ECHR https://t.co/iR0nJ8bAIy pic.twitter.com/E6T7a2wgIH

— Peter Stefanovic (@PeterStefanovi2) September 4, 2025

 

المهاجرون أزمات اقتصادية

لطالما استخدم المهاجرون في بريطانيا كبش فداء لتفسير الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، من أزمة السكن وضغط الخدمات الصحية، إلى ارتفاع معدلات البطالة، ويبرر الساسة القيود المشددة على الهجرة باعتبارها ضرورية لـ”تخفيف الضغط على الخدمات العامة”.

وفي مايو/أيار الماضي، أصدرت الحكومة الجديدة “الورقة البيضاء عن الهجرة” (Immigration White Paper) التي وعدت بـ”استعادة السيطرة”، ودخلت التغييرات حيز التنفيذ في 22 يوليو/تموز الماضي، وشملت وقف استقدام عمال الرعاية من الخارج، ورفع الحد الأدنى لرواتب عمال “المهارات العالية” إلى 41 ألفا و700 جنيه إسترليني، بجانب مقترح يطيل فترة الحصول على الإقامة الدائمة من خمس إلى عشر سنوات.

Six people in a boat, single parent families, young Black men, Muslims, Notting Hill Carnival, disabled or the LGBTQ+ community, are not the problem… pic.twitter.com/9xNT0rL7EH

— Save Our Citizenships 🔻 (@LetsStopC9) September 1, 2025

 

 

ورغم أن الخطاب الرسمي يقدّم هذه الإجراءات كوسيلة لحماية الاقتصاد، إلا أن تقارير رسمية وأكاديمية أظهرت آثارا عكسية، فقد حذر مكتب المسؤولية عن الميزانية (OBR) من أن تراجع معدلات الهجرة سيكلف الخزانة البريطانية نحو 14 مليار جنيه إسترليني سنويا بحلول 2028-2029، وهو عبء مالي كبير.

أما تقرير جامعة أوكسفورد فأوضح أن المهاجرين في سن العمل غالبا ما يدفعون ضرائب أكثر مما يحصلون عليه من خدمات، خصوصا أصحاب المهارات العالية ومتوسطي الدخل، ما يخفف الضغط عن الخزانة وهيئة الصحة الوطنية (NHS) والتعليم.

يذكر أن ملف الهجرة يشكل إحدى أكثر القضايا حساسية وتعقيدا أمام حكومة رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، التي تواجه انتقادات من المعارضة المحافظة ومن قطاعات شعبية ترى أن استمرار تدفق المهاجرين يقوض الثقة في وعود الحكومة بضبط الحدود وإدارة النظام الجديد للهجرة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

هكذا تفاعل سوريون مع حضور الشرع حفل تخرج زوجته

ترامب يأمل التوصل إلى اتفاق قريب بشأن غزة وحماس تعلق

NYPD تبحث عن زحف الذي تسلل إلى شقة المرأة المسنة ، تلمسها خلال سرقة بيجاما بيرفي

خطة إسرائيلية من 4 مراحل لتطويق مدينة غزة والسيطرة عليها

المجاعة تطال نخب غزة.. كيف تفاعلت المنصات؟

اختراق الحوثيين مطار رامون الإسرائيلي بين الاحتفاء والتشكيك على منصات التواصل

الرئيس البرازيلي يندد بالانتشار العسكري الأميركي بالبحر الكاريبي

أطباء ومسعفون سويسريون يبدؤون إضراب جوع احتجاجا على حرب غزة

يبدو أن AOC قد استمتعت بالفنادق المثيرة وسط تجمعات القلة “القتالية”

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

تحدي العميل

أسعار المستعمل.. كيا اكسيد موديل 2022 هاي لاين

هكذا تفاعل سوريون مع حضور الشرع حفل تخرج زوجته

ضرب بالأيدي.. ميدو يكشف كواليس مشاجرة مع ديديه دروجبا في فرنسا

غارات إسرائيلية تستهدف مستودعا داخل كلية الدفاع الجوي في سوريا

رائج هذا الأسبوع

ترامب يأمل التوصل إلى اتفاق قريب بشأن غزة وحماس تعلق

اخر الاخبار الإثنين 08 سبتمبر 10:09 م

مراسي البحر الأحمر.. استثمار بـ900 مليار جنيه يعيد رسم خريطة السياحة المصرية

مقالات الإثنين 08 سبتمبر 10:08 م

الكشف عن Leapmotor B05 الجديدة من ستيلانتس.. صور

مقالات الإثنين 08 سبتمبر 10:02 م

يعتقد أصحاب الكلاب أن اللقاحات يمكن أن تسبب مرض التوحد في الأنياب

منوعات الإثنين 08 سبتمبر 10:01 م

NYPD تبحث عن زحف الذي تسلل إلى شقة المرأة المسنة ، تلمسها خلال سرقة بيجاما بيرفي

اخر الاخبار الإثنين 08 سبتمبر 9:59 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟